بعيد اعلان الخارجية الروسية عن
وفاة مندوبها الدائم لدى الامم المتحدة فيتالي تشوركين، امتلأت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بالتعليقات.
البعض اعتبر أن تشوركين صوت الحق والإنسانية، والبعض الآخر أن تشوركين رحل الى حيث لا فيتو على أي قرار.
بعض المغرّدين رفضوا "الشماتة" بالموت، رغم موقفهم السلبي، وأما البعض فاعتبر أن تشوركين، ذا "الفيتوات" الـ5، صاحب مواقف قوية في الدفاع عن سوريا.
"ناشطو التواصل الاجتماعي" عبر فيسبوك علقوا أيضاً، فاعتبر أحدهم أن الجميع سيفتقد "ديبلوماسية" فيتالي تشوركين.
وبالعودة الى موقع "تويتر"، قالت احدى المغرّدات أن تشوركين -من استخدم الڤيتو لكي يستمر الأسد بإبادة أطفال سوريا- قد مات.