Advertisement

أخبار عاجلة

توسّع النقاش حول "النسبية".. وبكركي تؤيّد "ما يتفق عليه المسيحيون"

Lebanon 24
29-03-2017 | 00:28
A-
A+
Doc-P-290375-6367055259299731071280x960.jpg
Doc-P-290375-6367055259299731071280x960.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
تحت عنوان "توسّع النقاش حول "النسبية"... وبكركي تؤيّد "ما يتفق عليه المسيحيون" كتبت هيام القصيفي في صحيفة "الأخبار": "توسع في الأيام الأخيرة النقاش «مسيحياً» حول النسبية الكاملة، بعد رفض التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية لها، ليتوسّع النقاش في دوائر روحية كنسية حولها. فيما تقول بكركي إنها تؤيد ما تتفق عليه القيادات المسيحية إذا كانت النقاشات حول مستقبل قانون الانتخاب وهويته باءت بالفشل حتى الآن، إلا أن ثمة نقاشاً أساسياً فتح في الأيام الأخيرة، وخصوصاً في الأوساط المسيحية، روحية وسياسية، حول النسبية الكاملة في لبنان دائرة واحدة أو دوائر متوسطة، ومدى أهليته وتأمين الحقوق التي طالبت بها القيادات المسيحية. فعلى خلفية التعثر في تقديم صيغة مشروع مختلط بين النسبية والأكثري، وخصوصاً المشروع الأخير الذي تقدم به الوزير جبران باسيل، أُعيد تسليط الضوء مجدداً على مشروع النسبية الكاملة الذي لم يكن بعيداً عن أجواء المفاوضات منذ سنة حتى الآن، لكنه لم يتقدم يوماً كما تقدم للبحث الجدي منذ أيام. المفارقة أنَّ هذا المشروع الذي يلاقي استحسان فئات سياسية، وبدأ يبحثه تيار المستقبل منذ مدة وجيزة، بدأ يواجه برفض القيادات المسيحية، التي كانت إلى حين لا تمانع في وضعه على طاولة النقاش الجدي. علماً أنه كان أحد العناوين التي طرحت في اجتماعات القيادات المسيحية، ولا سيما تلك التي عقدت عام 2011 في بكركي، وضمت حينها القيادات المارونية الأربع، ولجاناً متفرعة منها. والجديد في النقاشات هو أن رفض النسبية الكاملة تحول قبل أيام كرة ثلج متسارعة، ولا سيما في الأوساط الروحية، أي بين عدد من الأساقفة والرهبانيات الذين يتولون عادة البحث في هذه الملفات مع القوى السياسية والاختصاصيين. وتعززت هذه الأجواء أخيراً في ضوء النقاشات العلمية والأرقام التي تتحدث بواقعية عن عدد المقاعد التي يمكن أن يؤمنها أي قانون نسبي للمسيحيين، ولا سيما بعدما "ثبت" لرافضي النسبية أن العدد لن يتعدى ما بين 40 إلى 43 مقعداً، في وقت كانت فيه القيادات المسيحية تتحدث عن رغبة في الفوز بما بين 56 و57 مقعداً. وهذا يعني أن القوى المسيحية ستخسر بين عشرة و13 مقعداً على الأقل". لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا. (هيام القصيفي - الأخبار)
Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك