Advertisement

أخبار عاجلة

"المخطوفون القطريون".. هكذا أعادهم "حزب الله" لديارهم مقابل 500 مليون دولار!

Lebanon 24
22-04-2017 | 00:05
A-
A+
Doc-P-301419-6367055333229690541280x960.jpg
Doc-P-301419-6367055333229690541280x960.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
تحت عنوان "قصّة "المخطوفين القطريين": حزب الله كان حاضراً في المفاوضات؟" كتبت صحيفة "الأخبار": "استُكمل أمس تنفيذ المرحلة الأولى من اتفاق "كفريا والفوعة ــ الزبداني ومضايا"، بالتوازي مع عودة 26 قطرياً إلى الدوحة، وذلك بعدما تعرضوا "لعملية خطف" خلال رحلة صيد في جنوب العراق في منتصف كانون الأول 2015. في الجانب السوري من الاتفاق، فقد استكمل تنفيذ المرحلة الأولى منه، بدخول حوالى ثلاثة آلاف من أهالي بلدتي كفريا والفوعة على متن 45 حافلة، من منطقة الراشدين على أطراف حلب إلى مركز الإقامة المؤقتة في جبرين، بالتوازي مع خروج 18 حافلة تقل مئات من مسلحي مدينة الزبداني وعدداً من أفراد عائلاتهم إلى ريف حلب الجنوبي في طريقهم إلى إدلب. إنجاز المرحلة الأولى جاء بعد تأخير حوالى 48 ساعة، في انتظار تحقيق بندين إضافيين من الاتفاق، وهما؛ خروج دفعة من الموقوفين لدى الحكومة السورية، والإفراج عن القطريين. وفي هذا السياق، نقلت وكالة "رويترز" عن المتحدث باسم «حركة أحرار الشام» محمد أبو زيد، قوله إن الحكومة السورية "سوف تفرج عن 500 معتقل لديها"، وتؤمن خروجهم إلى مناطق سيطرة الفصائل المسلحة، فيما لم تصدر أي أرقام رسمية من الجانب الحكومي عن عدد "المفرج عنهم". وفي ما يخص مسألة القطريين، فقد انتهت بالتزامن مع المراحل الأخرى، إذ "لولا صفقة كفريا والفوعة ــ الزبداني ومضايا، لما عاد القطريون إلى ديارهم"، بوصف مصدرٍ عراقي مطلعٍ على تفاصيل عملية التفاوض. ويشير المصدر في حديثه إلى "الأخبار"، إلى أن "حزب الله اللبناني بذل جهوداً كبيرة في سبيل إنضاج هذه الصفقة وإنجاحها أيضاً". رواية المفاوضات، التي تولّاها مع الجانب القطري "كتائب حزب الله ــ العراق"، بدأت قبل أشهر، وقد شهدت عدداً من الجولات. في البداية، تروي المصادر العراقية أنّ مساعي شخصياتٍ عدّة بالوصول إلى الجهة المُحتَجِزة "لم تفلح... قبل أن يُدرك القطريون أن الأمر باقٍ عند الكتائب، وقد جرى إطلاق سراح اثنين من القطريين قبل أشهر". لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا. (الأخبار)
Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك