Advertisement

إقتصاد

هذا ما لا يجب أن تقوله لتنال الوظيفة

Lebanon 24
24-04-2017 | 23:21
A-
A+
Doc-P-302616-6367055341959051111280x960.jpg
Doc-P-302616-6367055341959051111280x960.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
تحت عنوان "هذا ما لا يجب أن تقوله لتنال الوظيفة" كتبت سابين الحاج في صحيفة "الجمهورية": "في ظل البطالة المستشرية في لبنان، يقلق كثيرون عندما تستدعيهم مؤسّسة مهمّة لمقابلة عمل أولى، فهذه المقابلة تُحدّد مصيرهم المهني للفترة المقبلة، وإن كانت هذه الشركة ستوظّفهم. أخطاء شائعة كثيرة يرتكبها مَن يحضر إلى هذه المقابلة دون أن يُدرك. تَعرض مدرّبة المهارات البشرية رغدة السعيد في حديث لـ "الجمهورية" كيفية الإجابة على عدد من الأسئلة التي تُطرح في المقابلة الأولى، ما يزيد فرص المتقدّم لنيل الوظيفة.كيف نواجه الأسئلة الصعبة التي يطرحها صاحب العمل أو مدير الموارد البشرية... خلال المقابلة الأولى، ماذا نقول وما الذي نتجنّب قوله؟ البحث والإطلاع يُحضِّر المتقدِّم إلى الوظيفة جيداً قبل مثوله لإجراء المقابلة، يجمع معلومات عن الشركة، منتجاتها، عملها... فإذا سُئل عنها أو عن طبيعة الوظيفة التي رشّح نفسه لتبوُّئها، لا يجيب بتردّد أو بـ "لستُ أعرف" بل يكون واثقاً من إجاباته التي تأتي ثمرة التحضير الجيّد. لا تُجب هكذا لماذا تركت الشركة حيث كنت تعمل؟ هذا السؤال رائج خلال مقابلات العمل الأولى، أما الخطأ الشائع فبالإجابة: "لأنّ الشركة لم تكن جيّدة"، أو "الإدارة ليست منظّمة"، أو "مَن يدخل إلى هذه المؤسسة يصادف الكثير من المشكلات التي لا تظهر إلى العلن"... تؤكد رغدة السعيد: "مهما كانت الشركة، التي عملتَ فيها، سيّئة لا تزمّ بها خلال مقابلة عمل في شركة أخرى، لأنّ مَن يحاوركَ سيأخذ بعين الاعتبار أنك عندما تقرّر ترك شركته في المستقبل ستتحدّث عنها بالسوء، وهذه نقطة سلبية يُسجّلها عليك". "كلّمني عن نفسك" من الأسئلة الأكثر تواتراً في مقابلات العمل الأولى: "كلّمني عن نفسك". هنا لا تجيب طبعاً بأنّ كلّ التفاصيل مدوّنة في سيرتك الذاتية التي قدمتها لمحدِّثك، بل تجهد لتخبره ما هو غير وارد في الـCV. تتكلّم عن شخصيتك، فتؤكد أنك طموح عارضاً أهدافكَ في العمل، والنقاط الإيجابية في شخصيتك التي من شأنها أن تُعجب صاحب العمل وتدفعه إلى توظيفك. إذا سُئلت عن نقاط قوتكَ، ماذا يميّزك عن الآخرين أو ببساطة وَجّه لك صاحب العمل سؤالاً: "لماذا أوظّفك أو أختارك؟"، تعرض الميزات التي تراها في نفسك، أي الطموح، القدرة على العمل تحت الضغط، مرونتك في التعامل مع الوقت واستعدادك للبقاء ساعات إضافية من أجل إتمام العمل المطلوب منك على أفضل ما يرام... وكونه من الطبيعي أن تُسأَل عن نقاط ضعفك أيضاً، عليك أن تلمح إليها بصراحة، ولكن مستخدماً حيلة تحويل هذه السلبيات إلى إيجابيات. فإذا كنت عصبياً مثلاً تقول: "أنا أتوق لإتمام عملي على أكمل وجه، ولكن أحياناً تحت الضغط وإذا ما اكتشفتُ أنّ الكثيرين من زملائي يرتكبون أخطاءً تؤثر على سير العمل، أغضب". لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.
Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك