Advertisement

لبنان

هذا ما كشفه المشنوق عن موعد الإنتخابات النيابية

Lebanon 24
19-05-2017 | 07:44
A-
A+
Doc-P-312882-6367055418033610641280x960.jpg
Doc-P-312882-6367055418033610641280x960.jpg photos 0
PGB-312882-6367055418053529711280x960.jpg
PGB-312882-6367055418053529711280x960.jpg Photos
PGB-312882-6367055418048625001280x960.jpg
PGB-312882-6367055418048625001280x960.jpg Photos
PGB-312882-6367055418043620231280x960.jpg
PGB-312882-6367055418043620231280x960.jpg Photos
PGB-312882-6367055418038615411280x960.jpg
PGB-312882-6367055418038615411280x960.jpg Photos
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
أعلن وزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق أنَّه "هناك انتخابات قبل رأس السنة، ونحن منفتحون على كل الإحتمالات والخيارات، ورئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيس مجلس الوزراء سعد الحريري سيدعوان في الوقت المناسب لفتح دورة استثنائية أمام المزيد من الحوار والتفاهم". واعتبر المشنوق، في كلمة له خلال لقائه فعاليات ومخاتير عكار في بلدة ببنين العكارية، أنَّ "من حق اللبنانيين العيش خارج زمن القتل، وقد كنتم ضمانة الإعتدال والأكثرية الحقيقية التي تعبر عن عروبة عكار، ويكفي أن ننظر حولنا كي نرى بأمِّ العين أنَّ الاعتدال هو الأقوى، وأعرف أنَّ دخان المعارك الحقيقية والوهمية يغشي الصورة، ونحن واجهنا كل مشاريع الإلغاء بالإعتدال، وقد هزمت". وقال: "4 سنواتٍ من العزل السياسي، ولم يسقط غصن الإعتدال من يد رئيس الحكومة سعد الحريري، والإعتدال سيظل وبه ننفتح على العالم، وبقوة العقل قبل الساعد ننتصر، وللإعتدال رجالٌ في لبنان والمنطقة يحولونه إلى رصيدٍ كبير، والإعتدال أيضاً ينتصر في المنطقة، والتحارف في اليمن هو اعتدال يتقدم وينتصر، ومصر اليوم هي قيادة اعتدال، وسعد الحريري هو قيادة اعتدال، وقد جنَّب لبنان الحريق السوري وجعلنا آمنين في بيوتنا وقرانا، وغداً في السعودية يجمع ملك الإعتدال والحزم الملك سلمان، كل قادة الإعتدال للتأكيد على ثوابت الإعتدال في عنوان القضية الفلسطينية ومواجهة مشاريع الغطرسة الإيرانية والإرهاب، وستبحث بمشاريع الأمن القومي". وأضاف: "لقد نجح الحريري حتى الآن في تجنيب لبنان الخيارات المرَّة في الملف السوري، ونحن في مرحلة لا تنفع فيها العنتريات مع من نختلف معهم على ثوابت الدولة، والذين استدلوا على الصوت العالي مؤخراً نقول لهم: لن نأخذ لبنان إلى الحج والناس راجعة". وتابع: "قرارنا مع سعد الحريري أن نحفظ دم الناس واستقرارهم، وأن نحفظ كرامتهم بعدم التنازل عن الثوابت، وليس على جدول أعمالنا أي بحثٍ أو تنازل عن المحكمة الدولية أو السلاح غير الشرعي، أو رفض انخراط حزب الله في سوريا، أو جرائم النظام السوري، أو تشريع سراي الفتنة في الداخل، وما النصر صبر ساعة، والساعة صارت قريبة وهي ستجعلنا ينتصر اعتدالنا وقراراتنا الصائبة والهادئة والعاقلة". وأوضح المشنوق أنَّ "هناك مشاريع ضخمة لإعادة إعمار سوريا، والحريري ينسق مع الدول الكبرى في الموضوع، وستكون مهمة للشمال بعد سنوات الحرمان، ونحن سنعمل على مشاريع لجعل شمال لبنان المعبر الطبيعي إلى سوريا والعالم العربي، ونحن نحافظ على الدولة والدستور". وكان أهالي الموقوفين الإسلاميين، أوقفوا المشنوق عند وصوله إلى ساحة البداوي في طرابلس، حيث كانت في استقباله حشود شعبية. واستمع المشنوق إلى مطالب أهالي العسكريين الذين أبلغوه تقديرهم لخطوته والرئيس سعد الحريري والمفتي بتشكيل لجنة لمتابعة قضيتهم. إلى ذلك، علّق السجناء في روميه إضرابهم إلى نهاية شهر رمضان وذلك بعد لقائهم مستشار وزير الداخلية لشؤون السجون العميد منير شعبان. ودعا المشنوق إلى إزالة الصور، لأن من يأتي عند أهله لا ينتظر صور أو يافطات، وقال: "يوم المختار هو يوم الدولة اللبنانية، وهو نقطة البداية وخط النهاية في العلاقة بين المواطن والدولة، وقد طلبت من الرئيس الحريري بإتخاذ قرارٍ لترميم كافة سجلات النفوس في عكار، وقد وافق على هذا الطلب".
Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك