Advertisement

لبنان

همّان ثقيلان يكادان يقطعان أنفاس جنبلاط.. أبو تيمور "مجروح"

Lebanon 24
20-05-2017 | 00:23
A-
A+
Doc-P-313108-6367055419447664981280x960.jpg
Doc-P-313108-6367055419447664981280x960.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
كتبت ميسم رزق في صحيفة "الأخبار" تحت عنوان "بين الحريري وجنبلاط: المصير لم يعد مشتركاً؟": "همّان ثقيلان يكادان يقطعان أنفاس النائب وليد جنبلاط، ويذهبان بكل الجهود التي بذلها خلال السنوات الماضية إلى لا شيء. قانون الانتخابات والعلاقة مع الرئيس سعد الحريري. فقد بات الأخير ماهراً في الانقلاب على العهود والحلفاء. البيك "مجروح" لكنه يلتزم الصمت، ويُلزم حزبه به لا شيء يشغل النائب وليد جنبلاط هذه الأيام أكثر من قانون الانتخابات، وخيبته بالرئيس سعد الحريري. "البيك مجروح" على حدّ زعم الأصدقاء المُشتركين بينهما. أيّ تفاصيل توِجع "أبو تيمور" أكثر؟ المنابر وقضية الدم المشتركة منذ عام 2005، أم المسار والمصير اللذان لم يعودا واحداً؟ أيُّهما يؤثّر فيه بقدر أكبر، تنكّر رئيس تيار المُستقبل للحلف المقدس الذي جمع والده (رفيق الحريري) بجنبلاط وتفضيله للخصم المشترك، أم اقتصار دائرة حلفائه على شخص وحيد هو الرئيس نبيه برّي؟ في كل الأحوال، يلتزم الرجل الصمت، ويُلزم به كل "جماعته" بتعميم صارم: "التعرّض للرئيس الحريري وتيارِه ممنوع". مسيرة جنبلاط إلى جانب الحريري لم تكُن دائماً سمناً على عسل، رغم متانة ما جمعهما. لم تبلغ ولم تصِل الى درجة القطيعة يوماً، رغم مرورها فوق فوالق عديدة، كان أقساها حسم جنبلاط معركة الحكومة عام 2011 لمصلحة الرئيس نجيب ميقاتي. لكنها تأخذ اليوم منحى سلبياً لا ينفيه الطرفان، بعد أن أصبح الخلاف بينهما على "الجوهر"، كما قال الوزير غازي العريضي منذ نحو شهر. والجوهر هنا يرفعه جنبلاط إلى مصاف "صراع البقاء ومصير الجبل" الذي لن يفرّط فيه بأي ثمن". لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.
Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك