Advertisement

لبنان

التشكيلات الدبلوماسية "تتحرّك": الخلاف داخل البيت العوني؟

Lebanon 24
27-05-2017 | 00:13
A-
A+
Doc-P-316223-6367055442227181831280x960.jpg
Doc-P-316223-6367055442227181831280x960.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
تحت عنوان التشكيلات الدبلوماسية "تتحرّك": الخلاف داخل البيت العوني؟، كتبت ليا القزي في صحيفة "الأخبار": ليس لبنان بمنأى عن البركان الذي يُهدّد العالم العربي. البلد الصغير موجود في قلب العاصفة. تتربص به عقوبات أميركية، وعدو صهيوني، وخطر إرهابي. تواصله مع دول العالم أساسي في هذه المرحلة. فعادةً ما تعمل الحكومات على تعزيز وجودها الدبلوماسي في البلدان، حيث لديها اهتمام أو مصالح. على الرغم من ذلك، يبدو طبيعياً بالنسبة إلى أركان الدولة أن تمضي سبعة أشهر على انتخاب رئيسٍ للجمهورية، وتشكيل حكومة، فيما لم تُقرّ التشكيلات الدبلوماسية بعد. لا يقلّ هذا الملف أهمية عن بقية التشكيلات، وهو في الدرجة الأولى مسؤولية وزير الخارجية الذي عليه أن يرفع مشروعاً بهذا الخصوص إلى الرئاسات الثلاث، على أن تُقرّ التشكيلات في مجلس الوزراء. الشغور الرئاسي على مدى سنتين ونصف سنة، لا يُعفي الوزير جبران باسيل من تقصيره في التحضير للمشروع، واستحصال التوافق السياسي عليه، ليكون جاهزاً مع انطلاق "العهد القوي". فهو وزير للخارجية طوال عهد الشغور الرئاسي، ويعرف الدبلوماسيين ومطالب القوى السياسية، على ما يقول دبلوماسي مخضرم. لقراءة المقال كاملا اضغط هنا. (ليا القزي - الأخبار)
Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك