21
o
بيروت
23
o
طرابلس
21
o
صور
22
o
جبيل
19
o
صيدا
21
o
جونية
21
o
النبطية
23
o
زحلة
23
o
بعلبك
22
o
بشري
20
o
بيت الدين
22
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
القانون الارثوذكسي يعطي المسيحيين حقوقهم
Lebanon 24
27-05-2017
|
17:46
A-
A+
photos
0
A+
A-
كتب شربل الأشقر في صحيفة "الديار": "لبنان دولة بالإسم ديموقراطية تعيش صراعا بين فكرتين، الأولى هي المواطنة والثانية هي الطائفية. المواطنة في لبنان تطغى عليها دائماً الصبغة الطائفية. فالشخص يكون مواطنا من خلال انتمائه إلى الدولة اللبنانية وتطبيق الواجبات ونيله حقوقه المدنية. لكن هذا الشخص ذاته يكون مرتبطا بطائفة أو مذهب من خلال محاكمها ومراكزها الدينية ومؤسساتها الخاصة وعقائدها الغير دنيوية. وهذا الانتماء يكون متجذراً فيه ويعتبره من المقدسات. فمنذ نشأة وولادة لبنان (دولة لبنان الكبير 1920 والاستقلال سنة 1943 والطائف 1989) والطائفية ملازمة له على جميع الأصعدة (سياسة... أمن... اجتماع... اقتصاد.....)، فالواقع أنه لا يمكن لأي حزب أو جمعية أن تنمو و تنجح دون أن يكون لها دعم من أحد المذاهب (دعم مالي، إعلامي، معنوي، رعوي وخاصة غطاء طائفي...). فلبنان محكوم بالطائفية من خلال توزيع جميع وظائف الدولة طائفيا، والتشريعات والصلاحيات التي يكفلها الدستور وتم تكريسها بدستور الجمهورية الثانية (ظاهره قانوني مدني لكن باطنه طائفي لا بل مذهبي) إذاً لبنان واللبنانيون هم شعب طائفي مغلف بالديموقراطية. ويرى البعض أن هذا الأمر كان أحد أهم أسباب إندلاع الحرب الأهلية الأممية وتقسيم المجتمع اللبناني إلى مجتمعات طائفية منعزلة تابعة لكيانات أجنبية متعادية تجتمع نظرياً ضمن دولة واحدة اسمها لبنان. يقول مرجع سياسي أن هذا الانقسام الطائفي جعل من لبنان حلبة صراع طائفية على خلفية دولية، عقائدية وخاصة جيوسياسية وجيوستراتيجية. (الصراع العربي الصهيوني والحرب الباردة) كون المجتمع اللبناني مبنياً على الطوائف، فان أي مبادرة لإلغاء الطائفية أو حتى لتحجيمها ستواجه غرائزياً من جهة وبالإمكانات، والصلاحيات من جهة أخرى. ويتابع المرجع السياسي، وقد جاء الميثاق الوطني عام 1943 ليكرس طائفية السياسة عبر توزيع الحقائب بالتراضي بين الطوائف الـ 18. وإذا أرادت طائفة الانقلاب على الميثاق لن تستطيع فعل ذلك بسبب المعادلة بين الدولة وأجهزتها وبين باقي الطوائف. لكن بعد حرب الـ 89/ 90 أُجبر النواب اللبنانيون على إنجاز اتفاق الطائف الذي نزع أكثرية صلاحيات الموارنة وأناطها بمجلس الوزراء. ويقول المرجع أضف على ذلك أن الشعب اللبناني متعصب دينيا وهذا التعصب ناتج عن عدة أسباب أهمها: - انتشار المدارس والجامعات الطائفية منذ وقبل إنشاء لبنان الكيان - تأجيج الزعماء الطائفيين للطائفية لدى الشعب اللبناني كي يحافظوا على مراكزهم. الشعب العربي والمواطن اللبناني عاطفي جداً وهذا ما يدفعه إلى اختيار الدين كأساس أي شيء في الدنيا قلّة وجود جمعيات مدنية تعتني بشؤون المعوزين. - الجهل العلمي لدى شريحة كبيرة من الشعب إن لم تكن مؤمناً ومتعصب دينيا فستكون منبوذاً من مجتمع محافظ جداً . نفوذ رجال الدين في السياسة والخدمات مما يجعلك ملحقاً دينيا لا شعوريا ـ بسبب فشل الدولة وعدم وجود منطق المواطنة لدى شريحة كبيرة من اللبنانيين. (Education civique) عدم تكريس وقت ومواد كافية لتعليم الأولاد حب الوطن حب مرور المواطن عبر المسؤول الطائفي للحصول على خدمة إجتماعية أو قضائية... لبنان وطن حديث المنشأ حيث كان جبل لبنان فأصبح في العام 1920 لبنان الكبير لا يوجد في أي بلد في العالم 18 طائفة كما هو الحال في لبنان. موقع لبنان الجيوستراتيجي جعله ساحة للصراع الصهيوني العربي (ليس فقط العسكري)، كما الصراع الدولي والإقليمي. موقع لبنان الجيوسياسي والحرية النسبية التي يتمتع بها إعلاميا وحزبيا -وجود العائلات الإقطاعية منذ مئات السنين والتلازم بين الإقطاع والدين -الجهل والعاطفة التي تميز الشعوب العربية عامة ومنها الشعب اللبناني -المؤامرة الصهيونية لتوطين الفلسطينيين وتقسيم لبنان إلى دويلات طائفية. ( ألم يقل وزير خارجية أميركا الأسبق الصهيوني للرئيس الراحل سليمان فرنجيه: «لبنان هو خطأ جغرافي وتاريخي..... وأنتم لستم أُّمة». كما قال القديس البابا الراحل يوحنا بولس الثاني أن لبنان بلد رسالة فتبين أن شعب لبنان أصبح شعبا يلحق سياسيا وطائفيا بمن يظن أنه وجد لديه مصلحته ورسالته. فبين سوريا والسعودية وإيران والفاتيكان وفرنسا وأميركا وروسيا أصبح للبناني خيار كبير في التبعية. ويضيف المصدر أن أكثرية السياسيين اللبنانيين يرون أنفسهم بثقافة تلك البلد أو ذاك. البعض يتبع الطائفة أو حتى الدين والمال أو العقيدة . البعض الآخر يريد الغطاء أو الدعم السياسي والدبلوماسي والبعض يريد كل شيء . لكن شيئا واحدا يجمع أكثرية اللبنانيين عليه وهو أنه منذ الحرب الأهلية ومنذ اتفاق الطائف لبنان دولة فاشلة على كافة الأصعدة باستثناء الأغاني والأناشيد الوطنية!!! لكي نكون منصفين يمكننا القول أن المواطن اللبناني ناجح جداً على الصعيد الفردي إذ نرى ان هناك لبنانيين مغتربين في أرفع المراكز الدولية كما أن المقاول اللبناني غالباً ما ينجح في مشروعه الشخصي. لكن للأسف على الصعيد الجماعي لم يستطع اللبنانيون بناء وطن ذات ركائز وأسس تجعله أُّمّة. كيفية التخلص من هذا الوضع؟ يقول المرجع: إقرار قانون نيابي حسب الارثوذكسي ومن ثم بدء ورشة بناء الدولة المدنية بناء دولة علمانية مدنية تنطلق من رحم الأم الحامل بطفلها . إلغاء الطائفية من النفوس قبل النصوص. تفعيل دور المجتمع المدني عبر السماح له بالدخول إلى المجلس النيابي بأعداد وفيرة عبر الاتفاق على قانون إنتخابي فعلاً عصري كما أراده الرئيسان عون وبرّي. تفعيل اللامركزية الإدارية والمالية. مكننة إدارة الدولة. إنشاء مجلس شيوخ وإلغاء الطائفية في مجلس النواب. بناء دولة قوية أمنياً وإقتصادياً وإجتماعياً ومالياً على غرار دبي محايدة تُعيد ثقة المواطن اللبناني والأجنبي والعربي بها وأيضاً وتصبح دولة المواطنة وليس موطن الزعيم الطائفي. تقليص دور رجال الدين عبر تفعيل القوانين المدنية، كالزواج المدني مثلاً. تفعيل الوزارات والمؤسسات الخدماتية كي يصل للمواطن حقوقه دون الانصياع لزعيم سياسي أو رجل دين. وأهم بند هو الاتفاق على قانون إنتخابي عصري يعطي كل مذهب وطائفة حقها دون منة من أحد وفي حالتنا الآن إعطاء المسيحيين حقوقهم في الانتخابات النيابية عبر قانون الارثوذكسي ومن ثم بدء الإصلاح والعبور إلى العلمنة"..
Advertisement
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
بفستان قصير.. ماغي بو غصن تتألق في دبي وتصرفاتها مع زوجها حديث الجمهور (صور)
Lebanon 24
بفستان قصير.. ماغي بو غصن تتألق في دبي وتصرفاتها مع زوجها حديث الجمهور (صور)
04:40 | 2024-04-19
19/04/2024 04:40:57
Lebanon 24
Lebanon 24
دول عربيّة تتفوق على إيران في "الأسطول البحري".. من هي؟
Lebanon 24
دول عربيّة تتفوق على إيران في "الأسطول البحري".. من هي؟
10:00 | 2024-04-19
19/04/2024 10:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
خبر يهزّ الوسط الفني.. وفاة فنان شهير بعد صراع طويل مع المرض!
Lebanon 24
خبر يهزّ الوسط الفني.. وفاة فنان شهير بعد صراع طويل مع المرض!
06:18 | 2024-04-19
19/04/2024 06:18:30
Lebanon 24
Lebanon 24
توتر كبير في محيط الضاحية.. ما القصّة؟
Lebanon 24
توتر كبير في محيط الضاحية.. ما القصّة؟
13:09 | 2024-04-19
19/04/2024 01:09:57
Lebanon 24
Lebanon 24
مأساة كبيرة عند شاطئ صور.. إليكم ما حصل
Lebanon 24
مأساة كبيرة عند شاطئ صور.. إليكم ما حصل
09:48 | 2024-04-19
19/04/2024 09:48:37
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
04:22 | 2024-04-20
في هجومين منفصلين.. هذا ما استهدفه حزب الله صباح اليوم
04:04 | 2024-04-20
خيوط جريمة المية ومية تتكشف.. هكذا قتل زوجته ودفنها في حديقة المنزل
04:00 | 2024-04-20
هل تعطّل القوى المسيحية تقدّم "حزب الله" داخلياً؟
03:56 | 2024-04-20
كميل شمعون: ننبه من اللعب بالنار لانها ستحرقنا جميعا
03:22 | 2024-04-20
انتشار أمني في الكورة.. حواجز تفتيش وتدقيق للجيش
03:00 | 2024-04-20
جولة سفراء "الخماسية".. توسيع في الشكل لا يسري على المضمون؟!
فيديو
يتحرّك مثل البشر وآخر يفهم لغاتهم.. جيل جديد من الروبوتات (فيديو)
Lebanon 24
يتحرّك مثل البشر وآخر يفهم لغاتهم.. جيل جديد من الروبوتات (فيديو)
03:00 | 2024-04-20
20/04/2024 11:28:44
Lebanon 24
Lebanon 24
من بينهم عمرو دياب.. فنان شهير يحتفل بزفاف ابنه بحضور عدد كبير من النجوم (فيديو)
Lebanon 24
من بينهم عمرو دياب.. فنان شهير يحتفل بزفاف ابنه بحضور عدد كبير من النجوم (فيديو)
02:26 | 2024-04-20
20/04/2024 11:28:44
Lebanon 24
Lebanon 24
بفستانها المكشوف.. شاهدوا كيف رقصت ميريام فارس بإثارة على إيقاع الطبلة (فيديو)
Lebanon 24
بفستانها المكشوف.. شاهدوا كيف رقصت ميريام فارس بإثارة على إيقاع الطبلة (فيديو)
03:03 | 2024-04-16
20/04/2024 11:28:44
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24