Advertisement

أفراح ومناسبات

سهرة رمضانية لـ"المركز الدولي لعلوم الإنسان" في جبيل

Lebanon 24
24-06-2017 | 05:16
A-
A+
Doc-P-327990-6367055527329757141280x960.jpg
Doc-P-327990-6367055527329757141280x960.jpg photos 0
PGB-327990-6367055527343670501280x960.jpg
PGB-327990-6367055527343670501280x960.jpg Photos
PGB-327990-6367055527339066071280x960.jpg
PGB-327990-6367055527339066071280x960.jpg Photos
PGB-327990-6367055527334461631280x960.jpg
PGB-327990-6367055527334461631280x960.jpg Photos
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
أقام قسم التدريب على المواطنية في "المركز الدولي لعلوم الإنسان" – جبيل سهرة رمضانية، في اللّيلة التي سبقت ليلة القدر، روت عادات وتقاليد من ذاكرة رمضان الشعبية، أحيتها فرقة "فنون متقاطعة الثقافية" الطرابلسية في حديقة المركز القائمة إلى جانب السور الصليبي في المدينة القديمة. واستعاد الحضور في هذه الأمسية العديد من الفنون التي ترافق هذا الشهر الفضيل من التواشيح والأناشيد، ورقصة المولوية، والحكواتي، والسيف والترس وغيرها، إضافة إلى تقديم الضيافات الرمضانية من تمر وجلاب وليموناضة. واختتمت السهرة بوصلات غنائية من الموشحات والقدود الحلبية قدمها الفنان محمد الشعار. وفي كلمته الترحيبية أوضح مدير "المركز الدولي لعلوم الانسان" الدكتور أدونيس العكره أنّ "هذه الأمسية تأتي في إطار النشاطات الثقافية التي ننظمها للدخول في النسيج الثقافي الجبيلي خصوصاً واللبناني عموماً". وأكّد أنّ "هذه المناسبة التي نحييها سنوياً في العشر الأواخر من ليالي رمضان التي تتضمن ليلة القدر، تهمّنا بمعانيها وتدفعنا لنمارس مسيحيتنا كمسيحيين، وإسلامنا كمسلمين، أي لنمارس مواطنيتنا اللبنانية كما هي، ولنؤكّد من خلالها أنّ إسلامنا ليس ذاك الإسلام الذي يشوّه وجه الدين الحقيقي ووجه النبي ووجه الله. هذا هو إسلامنا، وهذه مسيحيتنا، وهذا لبناننا، وسنعيده في كل عام". واختتمت السهرة بتوزيع جوائز وهدايا للفائزين بمسابقات رمضانية.
Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك