31
o
بيروت
31
o
طرابلس
31
o
صور
32
o
جبيل
31
o
صيدا
31
o
جونية
29
o
النبطية
28
o
زحلة
26
o
بعلبك
31
o
بشري
33
o
بيت الدين
28
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
مقالات لبنان24
دولة المساكنة لا المواطنة: قانون الانتخاب نموذجاً
احمد الزعبي
|
Lebanon 24
27-06-2017
|
03:00
A-
A+
photos
0
A+
A-
من إيجابيات لقاء بعبدا التشاوري الأخير أنه أقرّ ولو بشكل غير مباشر بوجود أزمة عميقة تضرب جوانب الدولة، في الاقتصاد والسياحة وسوق العمل وغياب الأمن وانتشار الجريمة، وأنه أعلن في الوثيقة الصادرة عن المشاركين فيه المضي لاستكمال تنفيذ اتفاق الطائف طارحا ما يشبه الرؤية – البرنامج لمقاربة الأولويات الضرورية. المشكلة الحقيقة والأكثر حضوراً هي أن شكوكاً عميقة تبرز عند الحديث عن اهتمام السلطة، أي سلطة، في لبنان بجعل هموم المواطنين والطبقات الفقيرة والوسطى أولويات لعملها، تماماً كالشكوك التي تثيرها مقولة "استكمال" تطبيق الطائف لكثرة ما طرحت خلال العقدين الأخيرين، من دون السعي الجدّي لتحقيق هذا الأمر لأسباب عديدة داخلية وخارجية.
المدخل المنطقي للتغيير في أي نظام سياسي هو قانون الانتخاب، خصوصاً في نظام طغت عليه منذ تأسيسه المسألة الطائفية على حساب المواطنة، فيما القانون الذي أنتجته هذه السلطة أبعد ما يكون عن تحقيق الاصلاح السياسي فضلاً عن تأمين عدالة التمثيل. لطالما عانى لبنان من الطائفية، وخصوصاً في الدستور الأول (1926)، ومن بعده في الميثاق الوطني (1943)، بوصفها علّة تمنع من تطوير نظام الحكم وتبقي المجتمع أسير هواجس الاختلاف ومخاوف الاندماج في رحاب المواطنة الكاملة والمتساوية. في دستور الطائف (1989 – 1990) لم يختلف الأمر، ورغم الاصلاح الكبير الذي حمله والمتمثل بإقرار المساواة بين المسيحيين والمسلمين، واعتبار الطائفية مؤقتة وصولاً إلى انتخاب مجلس نيابي خارج القيد الطائفي، بقيت الطائفية حاضرة بقوة، لكن استعيض بنص فُهم منه أنها ظرفية وأن النظام والمجتمع سائرون نحو الدولة المدنية، في ظل المواطنة المتساوية والعيش المشترك، لكن وعلى مرّ السنين وفي بحث كل أمر صغير أو كبير تثبت الطبقة السياسية أنها أكثر بعداً عن كل ما ذكر وأن الصيغة اللبنانية هي صيغة تكريس الطائفية عبر توافقات أركان السلطة، لأنها صيغة مساكنة لا مواطنة... وهو ما عكسه إقرار القانون الأخير الذي يروّج صانعوه لأقصى ايجابياته على أنها انتصار للتوافق!! المشكلة إذن تكمن في التباين الكبير بين النصوص الذي يجري إصدارها وبين ممارسات السلطة منذ العام 1990، يوم استبدل منطق أعوج يقوم على تقسيم السلطات والمناصب وفق معادلة 55 مقابل 45 أسّست إلى جانب أمور عدة لحرب أهلية، بمسلمات ثلاث هي: أنّ لبنان وطنٌ نهائي لأبنائه جميعاً، وهم لا يتطلعون لأي إطار آخر، وأنه لا اعتبار للعدد في التمثيل السياسي والوظيفي، فلا أكثرية ولا أقلية في الاعتبار الوطني والدستوري والقانوني، وأنّ الاعتبار الأعلى هو للعيش المشترك، فلا شرعية لأي أمر يُخِلُّ بالعيش المشترك بين سائر فئات الشعب اللبناني وبخاصةٍ عيش المسلمين مع المسيحيين... لكن الممارسة أبقت البلد والمجتمع أسير الهواجس الطائفية، ما انعكس حماية للفساد وتكلساً للإدارة وغياباً للرؤى الاصلاحية الشاملة... بل وتولدت ظاهرة الاستيلاء على كل شيء بدعوى غياب الحقوق. بالعودة إلى "وثيقة بعبدا 2017"، مطالبها (وهي مطالب الشعب كله من سنوات) مهمة، لكن على السلطة أن تنبري لتنفيذها، هذه هي مهمتها لا أن تنبري لتكرار ما هو معروف وواضح، ومن المطالب المحقة إقرار قانون حديث وعصري للانتخاب يفتح أبواب التغيير الحقيقي ولا يكون مفصلاً على قياس بعض من هم في الحكم. لكن القانون الجديد ظلمَ النسبية، بما هي نظامٌ متقدمٌ مطبَّق في دول كبرى فيها مواطنة ومساواة واحترام للقوانين ومحاسبة. ولا شيئ من ذلك له وجودٌ أو فعالية في لبنان! النسبية على الطريقة اللبنانية ما جعلت البلد دائرة انتخابية واحدة، بل قسمته 15 دائرة انتخابية وفق أشكال سعت إلى تجميع أكثريات طائفية في كل منطقة، واخترعت الصوت التفضيلي، الذي على الأغلب سيكون طائفياً في الممارسة إلى جانب شوائب أخرى جرى الحديث عنها والإشارة إليها سابقاً.. هكذا ضاع العنوان الوطني، وضاع الهم المشترك، وضاع البُعد الإصلاحي لمصلحة تسعير الخطاب الطائفي بحجة التمثيل الصحيح... ودائماً تحت عنوان "التوافق".
Advertisement
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
"يا حرام شو صايرلها".. نادين الراسي تستمتع بوقتها على البحر وتستفز الجمهور! (فيديو)
Lebanon 24
"يا حرام شو صايرلها".. نادين الراسي تستمتع بوقتها على البحر وتستفز الجمهور! (فيديو)
03:00 | 2024-04-25
25/04/2024 03:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
بشأن السوريين.. ماذا قرّر أصحاب "الشقق"؟
Lebanon 24
بشأن السوريين.. ماذا قرّر أصحاب "الشقق"؟
01:45 | 2024-04-25
25/04/2024 01:45:00
Lebanon 24
Lebanon 24
ألواح الطاقة الشمسية.. هذه أبرز التطورات والتحديات
Lebanon 24
ألواح الطاقة الشمسية.. هذه أبرز التطورات والتحديات
02:30 | 2024-04-25
25/04/2024 02:30:00
Lebanon 24
Lebanon 24
بعد موجة الحرّ.. أمطار نيسان عائدة وهذا ما ينتظرنا في الأيام المقبلة
Lebanon 24
بعد موجة الحرّ.. أمطار نيسان عائدة وهذا ما ينتظرنا في الأيام المقبلة
03:19 | 2024-04-25
25/04/2024 03:19:52
Lebanon 24
Lebanon 24
حشرات تغزو عكار... هل من داع للهلع؟
Lebanon 24
حشرات تغزو عكار... هل من داع للهلع؟
00:56 | 2024-04-25
25/04/2024 12:56:56
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في مقالات لبنان24
06:00 | 2024-04-25
"حزب الله" بعد التسوية.. أكثر انخراطاً في الساحة الداخلية
05:30 | 2024-04-25
تصعيد "نوعي" بين "حزب الله" وإسرائيل.. هل "اتُخِذ" قرار الحرب؟!
05:00 | 2024-04-25
صراع الجبابرة يهدّد الإقتصاد العالمي: صدمة في الأسواق العالميّة
04:30 | 2024-04-25
قانون إسباني جديد يساعد "ريال مدريد" في ضم مبابي!
04:00 | 2024-04-25
حزب الله يرفض معركة "مابين الحروب"… والتوقيت ليس بمزاج اسرائيل!
03:00 | 2024-04-25
"مأزق".. هذا ما سيُواجهه "حزب الله" بسبب "حماس"!
فيديو
تزوجت مرتين.. علاقة حب تجمع صاحبة أغنية "أنا دانا" بممثل مصري شهير (فيديو)
Lebanon 24
تزوجت مرتين.. علاقة حب تجمع صاحبة أغنية "أنا دانا" بممثل مصري شهير (فيديو)
02:07 | 2024-04-25
26/04/2024 06:24:13
Lebanon 24
Lebanon 24
أصيبت بمتلازمة نادرة.. للمرة الأولى سيلين ديون تطل في مقابلة وتتحدث عن مرضها (فيديو)
Lebanon 24
أصيبت بمتلازمة نادرة.. للمرة الأولى سيلين ديون تطل في مقابلة وتتحدث عن مرضها (فيديو)
03:22 | 2024-04-24
26/04/2024 06:24:13
Lebanon 24
Lebanon 24
لاحقه إلى دورة المياه.. عمرو دياب يهاجم معجباً (فيديو)
Lebanon 24
لاحقه إلى دورة المياه.. عمرو دياب يهاجم معجباً (فيديو)
14:00 | 2024-04-21
26/04/2024 06:24:13
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24