21
o
بيروت
23
o
طرابلس
21
o
صور
22
o
جبيل
21
o
صيدا
21
o
جونية
22
o
النبطية
26
o
زحلة
26
o
بعلبك
23
o
بشري
20
o
بيت الدين
26
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
أخبار عاجلة
دمشق ترفض الوساطة مع لبنان.. وهذا ما يعقّد الأزمة!
Lebanon 24
05-07-2017
|
23:49
A-
A+
photos
0
A+
A-
ورد في صحيفة "الأخبار": يُخَيَّل إلى من استمع إلى النّقاش في جلسة مجلس الوزراء أمس حيال أزمة النازحين السوريين، أَنَّ تمترس اللبنانيين خلف الاصطفافات السياسية، لا يزال على حاله منذ اندلاع الأزمة السورية، من دون مراعاة لأي واقعية، ولمصلحة لبنان المهدّد بفعل أزمة النزوح السوري.
وعلى الرغم من عبور الدول الداعمة للجماعات المسلّحة في سوريا فوق إمكانية إسقاط نظام الرئيس بشّار الأسد، وانشغالها بالتقاتل فيما بينها ولملمة أزماتها الداخلية المتفاقمة، لا يزال في لبنان مَن يرهن خياراته السياسية لمصلحة اصطفافات خارجية، أثبتت أن بعضها يملك أجندات هدّامة للواقع اللبناني، وتحديداً باستخدام ورقة النزوح السوري. وزيرٌ مثل وزير الدولة لشؤون النازحين معين المرعبي، لا يحتاج من يشرح له الأزمات التي يعانيها النازحون السوريون، ولا تلك التي يعكسها النزوح على الواقع اللبناني، اجتماعياً واقتصادياً وأمنياً وعلى البنية التحتيّة الضعيفة أصلاً. في جلسة مجلس الوزراء أمس، لم يجد المرعبي ردّاً على وزير الدولة علي قانصو، الذي قدّم مداخلة حول رؤية الحزب السوري القومي الاجتماعي وحلفائه لحلّ أزمة النزوح، سوى القول إن "الحكومة لا تريد منح الشرعية للأسد". لاقاه الوزير مروان حمادة الذي قال: "إننا لا نستطيع الحوار مع النظام"، بعدما كان رئيس الحكومة سعد الحريري، قد افتتح النّقاش في الجلسة، بإشارة إلى ضرورة طلب لبنان المساعدة من الدول المانحة ومن الأمم المتّحدة لدعمه في حلّ أزمة اللّجوء. والطرح ليس حكراً على الحريري وحده، بل على أطراف ما كان يسمّى فريق 14 آذار، بالطلب من الأمم المتّحدة لعب دور الوسيط مع سوريا والمساعدة على حلّ الأزمة، وهو موقف حزب القوات اللبنانية أيضاً، الذي عبّر عنه وزير الشؤون الاجتماعية بيار أبي عاصي، وكرّره الوزير ميشال فرعون في جلسة أمس. ثمّة معلومات لا بدّ من ذكرها للحرصاء على "لبنان الكيان"، في مقارنة موقف دول أخرى معادية للحكومة السورية مع موقف لبنان، جار سوريا، الذي يشترك معها بأطول حدود بريّة، ويرتبط أهلها بأهله بالقربى والعادات والتقاليد والمصير المشترك، واقتصاده باقتصادها وأمنه بأمنها. منذ أكثر من سنتين، باتت ثمّة قناعة لدى دول أوروبية عديدة، تعاني أقلّ بكثير ممّا يعانيه لبنان من أزمة النزوح، بأن الواقعية والمصلحة الوطنية لهذه الدول، تغلب على الموقف السياسي. ومن بين هذه الدول، غالبية دول أوروبا الغربية والدول الإسكندنافية ودول عديدة على ساحل المتوسّط. وهذه الدول، على الرغم من المواقف العلنية المعادية لدمشق، إلّا أن بعضها فتح خطوط تواصل دبلوماسية وأخرى تعمل على فتح خطوط تواصل دبلوماسية مع الحكومة السورية، إلى جانب خطوط التواصل الأمنية، والتي لم تُقطع بغالبيتها. ومن يزر العاصمة دمشق، يرَ الحياة عادت لتدبّ في سفارات دولٍ لا تزال تقول شيئاً في العلن، وتفعل عكسه على أرض الواقع. وفيما لا تزال سوريا ممثّلة في الأمم المتّحدة وفي المنظمات الدولية كافة، لا تزال المنظومة الدولية تتعامل مع "حكومة الأسد" على أنها الحكومة الشرعية، ليس في السياسة والقانون الدولي فحسب، بل في الشهادات التعليمية ووثائق السكن والسفر والولادة والزواج، وحتى في إفادات "حسن السلوك" للمواطنين السوريين. وبالتالي، لا تنتظر الحكومة السورية، الشرعية من المرعبي ولا من حمادة، بحسب رد قانصو عليهما في مجلس الوزراء أمس. التحوّل الدولي ليس نتيجة لثبات الدولة السورية وحسب، بل أيضاً بسبب حاجة تلك الدول إلى حماية نفسها من أزمة النزوح بما يؤمّن مصالحها الوطنية، بعيداً عن المواقف السياسية. وليس بعيداً عن لبنان، ثمّة دول عربية، بينها مصر وتونس وعُمان، أعادت وصل ما انقطع مع الحكومة السوريّة. وإذا أمعن تيار المستقبل وغيره في مواقف بعض الدول العربية التي تناصب الأسد العداء، يرى أن هذه الدول لا تزال تتعامل مع مؤسسات الدولة السورية على أنها الشرعية الوحيدة الموجودة. وبالحديث عن طلب وساطة الأمم المتّحدة، لا بدّ من الإشارة، بحسب مصادر سورية رفيعة المستوى، إلى أن "لدى مؤسسات الأمم المتحدة أيضاً أولويات أخرى، ليس من بينها إعادة النازحين السوريين من لبنان، كما أن المعلومات تؤكّد نيّة الدول المانحة خفض قيمة المساعدات المقدّمة في العديد من الدول للنازحين السوريين، ما يصعّب المشكلة ويعقّد الأزمات". وتقول مصادر سورية لـ"الأخبار" إنّ "على الأطراف اللبنانية المعادية لسوريا أوّلاً التخفيف من تخويف النازحين من دولتهم، فالدولة عقدت مصالحات مع أفراد حملوا السلاح ضدّ الجيش وقبلت بتسوية أوضاعهم لإنهاء القتال في مناطق واسعة شهدت المعارك، وبالتالي الدولة تقبل عودة جميع مواطنيها وتسوية أوضاعهم. كذلك فإن الدولة السورية لديها أولوياتها في الحلّ، وهي إعادة النازحين داخل سوريا إلى بيوتهم، ولاحقاً عودة السوريين من الخارج". لقراءة المقال كاملًا
إضغط هنا
(فراس الشوفي -
الأخبار
)
Advertisement
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
دول عربيّة تتفوق على إيران في "الأسطول البحري".. من هي؟
Lebanon 24
دول عربيّة تتفوق على إيران في "الأسطول البحري".. من هي؟
10:00 | 2024-04-19
19/04/2024 10:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
توتر كبير في محيط الضاحية.. ما القصّة؟
Lebanon 24
توتر كبير في محيط الضاحية.. ما القصّة؟
13:09 | 2024-04-19
19/04/2024 01:09:57
Lebanon 24
Lebanon 24
مأساة كبيرة عند شاطئ صور.. إليكم ما حصل
Lebanon 24
مأساة كبيرة عند شاطئ صور.. إليكم ما حصل
09:48 | 2024-04-19
19/04/2024 09:48:37
Lebanon 24
Lebanon 24
بالفيديو.. إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في برج حمود!
Lebanon 24
بالفيديو.. إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في برج حمود!
13:36 | 2024-04-19
19/04/2024 01:36:14
Lebanon 24
Lebanon 24
توترٌ كبير داخل مستشفى في الضاحية.. تفاصيل تكشف ما حدث!
Lebanon 24
توترٌ كبير داخل مستشفى في الضاحية.. تفاصيل تكشف ما حدث!
16:35 | 2024-04-19
19/04/2024 04:35:00
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في أخبار عاجلة
06:15 | 2024-04-20
الناطق العسكري الإسرائيلي: نخوض معارك وجها لوجه وسط قطاع غزة (الجزيرة)
06:12 | 2024-04-20
نقل جرحى إلى مستشفى شهداء الأقصى بعد غارة إسرائيلية شرقي مخيم البريج وسط قطاع غزة (التلفزيون العربي)
06:08 | 2024-04-20
صفارات الإنذار تدوي في كريات شمونة وبلدات بإصبع الجليل
05:30 | 2024-04-20
وزير الخارجية التركي: ناقشت مع نظيري المصري قضية غزة وننسق بشكل كامل مع مصر لإيصال المساعدات
05:29 | 2024-04-20
وزير الخارجية التركي: نسعى لرفع حجم التبادل التجاري مع مصر من 8 إلى 15 مليار دولار (الشرق)
05:23 | 2024-04-20
صفارات الإنذار تدوي في "الغجر" و"دفنا" و"سنير" خشية تسلل طائرات مسيّرة
فيديو
وفاة الشاب الذي أحرق نفسه خارج محكمة ترامب حاملا معه سر انتحاره (فيديو)
Lebanon 24
وفاة الشاب الذي أحرق نفسه خارج محكمة ترامب حاملا معه سر انتحاره (فيديو)
04:28 | 2024-04-20
20/04/2024 13:43:55
Lebanon 24
Lebanon 24
يتحرّك مثل البشر وآخر يفهم لغاتهم.. جيل جديد من الروبوتات (فيديو)
Lebanon 24
يتحرّك مثل البشر وآخر يفهم لغاتهم.. جيل جديد من الروبوتات (فيديو)
03:00 | 2024-04-20
20/04/2024 13:43:55
Lebanon 24
Lebanon 24
من بينهم عمرو دياب.. فنان شهير يحتفل بزفاف ابنه بحضور عدد كبير من النجوم (فيديو)
Lebanon 24
من بينهم عمرو دياب.. فنان شهير يحتفل بزفاف ابنه بحضور عدد كبير من النجوم (فيديو)
02:26 | 2024-04-20
20/04/2024 13:43:55
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24