Advertisement

لبنان

عين الحلوة: "الحديدة حامية" بين "عصبة الانصار" و"اخوات داعش"

Lebanon 24
06-07-2017 | 00:54
A-
A+
Doc-P-332760-6367055564302104791280x960.jpg
Doc-P-332760-6367055564302104791280x960.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
كتب جاد صعب في صحيفة "الديار": "في حربها الاستباقية على الجماعات الارهابية التي تتخذ من بعض احياء مخيم عين الحلوة منطلقا لتحركاتها الامنية داخل وخارج المخيم، يرتفع منسوب المراهنة لدى الاجهزة الامنية اللبنانية على القوى الاسلامية المتعايشة مع نسيج المخيم، والمتمثلة بـ "عصبة الانصار الاسلامية" و"الحركة الاسلامية المجاهدة" وحليفتهما حركة "حماس"، في الدخول الى معالجة حقيقية وجدية للملفات الامنية الاكثر حساسية، والمتعلقة بمصير عشرات الارهابيين الفلسطينيين واللبنانيين، وربما من جنسيات عربية اخرى،كانوا لجأوا الى المخيم قبل سنوات، مع ارتفاع وتيرة العمليات الارهابية التي تنفذها جماعات ومنظمات اسلامية متطرفة، تعمل وفق اجندة التنظيمات الارهابية التي تقاتل في سوريا والعراق، وارتفاع وتيرة الحرب الاستباقية التي نفذها الجيش اللبناني والامن العام اللبناني ضدها. هذه المراهنة التي تمضي بها الاجهزة اللبنانية المختصة، من خلال رفع وتيرة التعاون مع الجانب الفلسطيني الذي بدأ يشهد متغيرات في موازين القوى، بعد انكفاء واضح لحركة "فتح" عن مشهد المتابعة الامنية للجماعات الارهابية، بعد ان فشلت في تحقيق حسم عسكري مع الجماعات الارهابية المتمركزة في حي الطيرة داخل المخيم، بعد اشتباكات استمرت لخمسة ايام جرت قبل اكثر من شهرين، فيما اثمرت "الخطوط المفتوحة" مع "عصبة الانصار" وحليفها امير "الحركة الاسلامية المجاهدة" الشيخ جمال خطاب، وبالشراكة مع حركة "حماس"، عن "فكفكة" اخطر الملفات الامنية المرتبط بشبكة ارهابية خطيرة، كانت تعد لتنفيذ مسلسل من الاستهدافات الامنية في الداخل اللبناني، والتي يخضع افرادها لجلسات تحقيق، بهدف كشف ما في جعبتهم من خفايا وخبايا واسرار". لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.
Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

 
إشترك