19
o
بيروت
20
o
طرابلس
19
o
صور
19
o
جبيل
20
o
صيدا
20
o
جونية
14
o
النبطية
13
o
زحلة
13
o
بعلبك
20
o
بشري
20
o
بيت الدين
13
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
صحافة أجنبية
لغز صعب: "حزب الله" ينسّق مع الأسد.. إلى أي سوريا سيعود النازحون؟
Lebanon 24
16-07-2017
|
21:10
A-
A+
photos
0
A+
A-
حتى اليوم، لم يستطع كثيرون أن يحلّوا اللغز: "حزب الله" كان قادراً نسبياً على الحدّ من تدفُّق النازحين السوريين عبر الحدود إلى لبنان، لأنه يتحكّم بالعديد من المنافذ. فلماذا تغاضى طويلاً عن هذا التدفّق، الذي وصل أحياناً إلى 50 ألف نسمة في الشهر، على رغم إدراكه العواقب الجسيمة على الكيان، أمنياً وديموغرافياً واقتصادياً واجتماعياً؟ لم يبدأ "حزب الله" حملته الحقيقية لمواجهة ملف النازحين إلّا بعدما بلغ هؤلاء قرابة المليون ونصف المليون نسمة، وعندما هدأت موجة النزوح الكبيرة. قبل ذلك، لم يتّخذ أيّ مبادرة للحدّ من تدفّقهم أو انتشارهم حتى في مناطق نفوذه، على رغم امتلاكه معلومات تُنذر بإمكان تحوّل بيئات النازحين بؤراً وخلايا ومخيمات يصعب ضبطها أو خرقها أمنياً.
في الموازاة، كان الحزب منغمساً في الحرب السورية. وبين 2013 و2015، تعرّضت مناطقه في الضاحية الجنوبية وبعلبك - الهرمل لموجة عمليات انتحارية. وتبيّن أنّ لبعض الانتحاريين ارتباطاً ببيئات نازحة. ووقعت إشكالات فردية مع النازحين في هذه المناطق دفعت بـالحزب إلى وضع ضوابط لوجودهم وعملهم هناك. في تلك الفترة، نفّذ الحزب سياسة احتياطية تَرقّباً لمعالجة للملف قد تطول كثيراً. فقلّصَ من كثافة وجود النازحين في مناطقه، ومن عدد المحال التجارية و"البَسطات" التي يديرها سوريّون هناك، ووضع النازحين هناك تحت رقابته الأمنية المشدّدة. واليوم، هو يخوض معركة جدية للبحث عن مخرج من الأزمة. معروف عن "الحزب" أنه يدرس كل شيء ويتحسّب لكل الاحتمالات بدقة، وأنه ربما يكون القوة اللبنانية الوحيدة - حالياً- التي ترسم استراتيجية شبه مضمونة التنفيذ، لأنه يُمسك بالكثير من مفاصل القوة والقرار. فهو استطاع منذ 2005 أن يستبدل الخطة تلو الخطة لبلوغ الوضع المتين الذي يتمتع به اليوم في السلطة. إذاً، لا يمكن القول إنّ الحزب خُدِع في ملف النزوح أو إنه رَضخ لواقع التدفّق عاجزاً. وصحيح أنه لا يمتلك السيطرة على نقاط عديدة (في عكار وفي جرود عرسال مثلاً)، لكنه حتى في مناطقه بقيَ يتعاطى مع هذا التدفق إيجاباً، فيما هو يستخدم المفاصل الحدودية التي يتحكّم بها ذهاباً وإياباً للمشاركة في حربه السورية. اليوم، تتضِح أكثر فأكثر خلفيات موقف "حزب الله" من ملف النازحين. فورقة النزوح، في داخل سوريا وخارجها، لها وظيفتها الأساسية في تكريس المعادلات، بعد انتهاء الحرب الدائرة اليوم. فالنازحون ورقة ضغط شبيهة بورقة الضغط التي تمثّلها "داعش" والإرهاب. والورقتان ستساهمان في تقرير مستقبل سوريا. على المستوى السوري، ما كانت الصورة الحالية للتوازنات العسكرية والديموغرافية قد ارتسمَت، لولا إفراغ أكثر من نصف سكان سوريا لمنازلهم ومدنهم وقراهم. فعدد النازحين السوريين يقارب الـ12 مليوناً من أصل 23 مليوناً هم مجموع السكان، بين مقيم ومغترب. وتقدّر الإحصاءات الرسمية أنّ النازحين موزّعون مناصفة: 6 ملايين في الداخل و6 ملايين في الخارج. ولكن يجدر التوقف عند ملاحظة مهمة، وهي أنّ هناك مناطق شملها النزوح الداخلي والخارجي بقوة إلى حدّ إفراغها، فيما هناك مناطق أخرى لم تُمسّ بالنزوح إلّا بنسَب قليلة. يعني ذلك أنّ هناك مناطق سورية شبه فارغة تنتظر إعادة ملئها سكانيّاً، فيما هناك مناطق مكتملة بسكانها الأصليين. وهنا يبدو عمق المشكلة. فالنظام السوري يسيطر اليوم على ما يسمّى "سوريا المفيدة"، وتدور المفاوضات لتحديد مناطق النفوذ التي ستكون له وللقوى الأخرى، السنّية أو الكردية أو سواها. سيواجه النظام أيّ مسعى لإعادة المناطق التي يسيطر عليها إلى توازنها الديموغرافي السابق، والدليل هو أنّ المقايضات الديموغرافية (على طريقة الزبداني وكفريا - الفوعة) هي التي أطفأت سريعاً العديد من بؤر التوتر التي كان مكتوباً لها أن تغرق طويلاً في نزاعات دموية. ولذلك، يبدو منطقياً القول إنّ ملف النازحين، سواء في الداخل أو في دول الجوار كلبنان والأردن وتركيا، لن يشهد خطوات تنفيذية إلّا في موازاة تقدّم المفاوضات حول تقاسم مناطق النفوذ. وبناء على التوازنات الديموغرافية التي سيتمّ بناؤها نتيجة المفاوضات الجارية سيتقرر إلى أين يمكن أن يعود كل نازح سوري. المطّلعون يقولون: ستتكثّف عودة النازحين إلى مناطق معينة، لا إلى قراهم ومدنهم الأصلية. وستكون عودة قسم كبير من النازحين ممكنة، شرط أن يتوافق المتفاوضون على تحديد الحصة التي ستكون لكل طرف، ومنطقة النفوذ التي ستكون له. والأرجح أنّ الأسد سيدفع بالنازحين إلى خارج منطقة نفوذه منعاً لإرهاقها بالخلل المذهبي الديموغرافي. بديهي أن ينسّق "حزب الله" مع الأسد في هذا المسعى. وأساساً هو غامرَ بالسكوت عن تدفّق النازحين إلى لبنان لإدراكه المكاسب التي سيجنيها الأسد من النزوح، واطمئنانه الى أنّ النازحين لن يخرجوا عن السيطرة في لبنان، أيّاً كانت الظروف. وفي الموازاة، يمكن الإفادة من الملف لمدّ جسور التواصل بين لبنان الرسمي ودمشق. إذاً، الجدل اللبناني حول جنس الملائكة: نفاوض النظام أم لا؟ لا أهمية كبيرة له. فالملف مرهون بالحلّ في سوريا لا بالاعتبارات اللبنانية. وأمّا مسألة التنسيق مع النظام فهي ورقة أخرى سيلعبها الأسد وحلفاؤه لفَرض خيارات معينة على الحكومة اللبنانية. وستكون اختباراً جديداً لوجود سلطة لبنانية واحدة... ومَن هو صاحب السلطة!
(الجمهورية)
Advertisement
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
نادين الراسي تُفاجئ الجمهور: أطلت بفستان الزفاف.. تزوجت للمرة الثالثة! (فيديو)
Lebanon 24
نادين الراسي تُفاجئ الجمهور: أطلت بفستان الزفاف.. تزوجت للمرة الثالثة! (فيديو)
01:30 | 2024-04-18
18/04/2024 01:30:33
Lebanon 24
Lebanon 24
في حفل أقامه إعلامي معروف ببيروت.. نادين نجيم ترقص مع سلافة معمار وقبلات وأحضان بينهما
Lebanon 24
في حفل أقامه إعلامي معروف ببيروت.. نادين نجيم ترقص مع سلافة معمار وقبلات وأحضان بينهما
08:49 | 2024-04-18
18/04/2024 08:49:31
Lebanon 24
Lebanon 24
صبغت شعرها باللون الأزرق.. نجمة عالمية تكتفي بملابسها الداخلية في أحدث إطلالاتها! (صورة)
Lebanon 24
صبغت شعرها باللون الأزرق.. نجمة عالمية تكتفي بملابسها الداخلية في أحدث إطلالاتها! (صورة)
03:40 | 2024-04-18
18/04/2024 03:40:08
Lebanon 24
Lebanon 24
باسيل سيطرد بوصعب
Lebanon 24
باسيل سيطرد بوصعب
22:10 | 2024-04-17
17/04/2024 10:10:00
Lebanon 24
Lebanon 24
حادثة مؤسفة جدّاً... هكذا فقدت سيّدة حياتها قرب مستشفى!
Lebanon 24
حادثة مؤسفة جدّاً... هكذا فقدت سيّدة حياتها قرب مستشفى!
13:10 | 2024-04-18
18/04/2024 01:10:15
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
إشترك
أيضاً في صحافة أجنبية
08:00 | 2024-04-18
بشأن الرد الإيراني على إسرائيل.. كيف هندس البنتاغون حرباً وهمية لمنع نشوب حرب حقيقية؟
07:00 | 2024-04-18
الـ"The Hill": كيف يجب أن يرد بايدن على الهجوم الإيراني على إسرائيل؟
05:30 | 2024-04-18
كيف أعادت الهجمات الإيرانية على إسرائيل تعريف مشهد النزاع في الشرق الأوسط؟
03:30 | 2024-04-18
"مفرمة اللحم" الروسية.. كم بلغ عدد قتلى الجنود الروس حتى الآن؟
14:00 | 2024-04-17
"فرع ثانٍ لحزب الله في دولة عربيّة".. هكذا تحدّثت عنه إسرائيل
12:02 | 2024-04-17
"كمينٌ لحزب الله من بلدة جنوبية".. هكذا نفذ "ضربة قاسية" ضد إسرائيل!
فيديو
بفستانها المكشوف.. شاهدوا كيف رقصت ميريام فارس بإثارة على إيقاع الطبلة (فيديو)
Lebanon 24
بفستانها المكشوف.. شاهدوا كيف رقصت ميريام فارس بإثارة على إيقاع الطبلة (فيديو)
03:03 | 2024-04-16
19/04/2024 02:23:12
Lebanon 24
Lebanon 24
سامسونغ تعلن عن حاسب مكتبي جديد.. هذه مميزاته (فيديو)
Lebanon 24
سامسونغ تعلن عن حاسب مكتبي جديد.. هذه مميزاته (فيديو)
04:00 | 2024-04-13
19/04/2024 02:23:12
Lebanon 24
Lebanon 24
بعد ظهورها بملابس ضيقة وجريئة.. ممثلة شهيرة تُدافع عن مفاتنها خلال مسلسل رمضاني (فيديو)
Lebanon 24
بعد ظهورها بملابس ضيقة وجريئة.. ممثلة شهيرة تُدافع عن مفاتنها خلال مسلسل رمضاني (فيديو)
02:15 | 2024-04-11
19/04/2024 02:23:12
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24