Advertisement

إقتصاد

"فضيحة".. مدارس لم تنتخب لجنة أهل منذ 15 عاماً وهؤلاء متورطون!

Lebanon 24
21-08-2017 | 00:18
A-
A+
Doc-P-353950-6367055729659331431280x960.jpg
Doc-P-353950-6367055729659331431280x960.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
تحت عنوان "بين الأهل ولجان الأهل الصورية" كتب نعمه نعمه في "الأخبار": "بيانات وبيانات أخرى. أصحاب المدارس الخاصة يعترضون على قانون سلسلة الرتب والرواتب ويقودهم الأمين العام للمدارس الكاثوليكية الأب بطرس عازار بأفكار "جهنمية"، ساعةً لخصخصة التعليم الرسمي أو لفصل القطاع التعليمي الخاص عن الرسمي. لجان الأهل في المدارس الكاثوليكية تتحرك وتصدر بيانات تحمّل المسؤولية للدولة فقط متناسية أنها لم تلعب دورها أصلاً في مراقبة الميزانيات ووقعتها من دون تدقيق ونقاش. المشكلة لم تبدأ اليوم، وليست حتماً مرتبطة بالسلسلة وإقرارها، بل تمتد إلى سنوات عندما بدأت لجان الأهل تتشكل بانتخابات صورية يتم خلالها تعيين الأعضاء في بعض المدارس، وفي مدارس أخرى لا توجه حتى دعوة الى الأهل لإجراء انتخابات، وهذا لا يحصل في الأرياف والمدارس الصغيرة حيث مراقبة الدولة شبه معدومة فحسب، إنما أيضاً في العديد من المدارس المرموقة في عكار، كما أكد لنا بعض الأهالي هناك، ففي بعض المدارس لم توجه دعوة للانتخابات منذ أكثر من 15 سنة! مراقبو وزارة التربية يدخلون في اللعبة الصورية، الأهل يشاركون في هذا التخاذل من خلال عدم معرفتهم بالقوانين ودور وصلاحيات لجان الأهل، ولكن المدارس الخاصة غير المجانية تؤدي الدور الأكبر هنا، فهي تعبث بالموازنات بغية مضاعفة أرباحها غير القانونية بالاعتماد على الثغر في القوانين وقلة معرفة الأهل وصورية اللجان. لجان الأهل الحقيقية المنتخبة بأصوات الأهل الفعليين، تصطدم حكماً إما بأسعار اللوازم والقرطاسية حيناً أو بنفقات المدرسة وموازنتها غير المتزنة والمنطقية حيناً آخر. وتنشأ الخلافات ورفض توقيع الموازنة، يتبعها بطبيعة الحال توتر بين الأهل والإدارة يصل إلى التهديد أو الإغراء أو إدخال الوزارة كوسيط أو المحاكم". لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.
Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك