Advertisement

أخبار عاجلة

"آخر رئيس صعد المنصة في 2013".. ماذا سيقول عون أمام الأمم المتحدة؟

Lebanon 24
21-09-2017 | 00:41
A-
A+
Doc-P-369296-6367055850792794921280x960.jpg
Doc-P-369296-6367055850792794921280x960.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
كتب جورج شاهين في صحيفة "الجمهورية": "وفي الدورة الـ 72 للجمعية العامة للامم المتحدة يقف رئيس الجمهورية على منصتها اليوم ليلقي كلمة لبنان بعد غياب امتدّ لثلاث دورات تسبّب بها الشغور الرئاسي. وعلى رغم استبعاد أيّ متغيّرات في الخطاب الرئاسي فإنّ ما يزيد من أهمية هذه الاطلالة الرئاسية سيفيض ممّا دار خلال لقاءات عون في أروقتها. وعليه فهل هناك ما سيتغيّر في الخطاب؟ وما هي عناوينه؟ في 24 ايلول 2013 كان آخر خطاب رئاسي لبناني على منصة الأمم المتحدة ومن بعده اعتلاها رئيس الحكومة التي آلت اليها بعض صلاحيات الرئيس المفقود بما فيها ترؤسه للوفود الرسمية الى المؤتمرات والقمم الدولية والأممية. وعلى رغم تغيّر الوجوه فقد حافظ لبنان الرسمي على كثير من الثوابت في سياسته الخارجية ولم يخرج يوماً عن الإجماع العربي حيث ما توافر ونأى بنفسه عندما وقع الخلاف في ما بين العرب. وخير دليل على هذه النظرية ما سبق من خطابات ألقاها الرؤساء اللبنانيون على منصات الأمم المتحدة والقمم العربية والدولية. لقد كانوا من دعاة الحوار والسلام بين العرب رغم ما شهدته الساحة اللبنانية من نزاعات بالنيابة عنهم، فتدخّلوا في الحرب اللبنانية وناصروا فريقاً على آخر وسلّحوه ومدّوه بالمال، لكنّ الخطاب الرسمي بقي على حاله ينادي بالتعاون بين الدول العربية وباستراتيجية دفاعية موحَّدة تجاه "العدوّ الإسرائيلي" على الأقل بين ما سمي "دول الطوق" لإسرائيل لعلّ بعضهم من الأقربين والأبعدين يتوقف عن استخدام الساحة اللبنانية مسرحاً لخططه المأسوية والدموية التي طاولت القادة اللبنانيين والعرب والفلسطينيين اكثر ممّا تسبّبت بأذيّة لإسرائيل التي إتُخِذَ العداء لها "قميص عثمان" لتبرير حروبهم الداخلية. وناصر لبنان الرسمي القضية الفلسطينية على رغم ما أُلقيت عليه من أعباء رفضت تحمّلها دول عربية كبرى تمتلك مساحات شاسعة واقتصادات كبرى وثروات لا تُحصى. وبقي اللبنانيون يناصرون القضية الفلسطينية في اعتبارها "القضية الأم" الى أن فتشت الكلاب البوليسية الأميركية يوماً موكب أحد رؤسائهم في نيويورك عقب خطابه في الأمم المتحدة متحدِّثاً باسم العرب أجمعين". لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.
Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك