Advertisement

لبنان

"الشيخ" خطف كاهنين في دير مار الياس ــ جونيه.. وما علاقة "أبو السوس"؟

Lebanon 24
26-09-2017 | 00:29
A-
A+
Doc-P-371788-6367055869027458981280x960.jpg
Doc-P-371788-6367055869027458981280x960.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
كتبت كلاديس صعب في صحيفة "الديار" تحت عنوان "الشيخ" قام بخطف كاهنين في دير مار الياس ــ جونيه وسلّمهم الى "أبو السوس": "يكاد المرء ان يصاب بالدوران والحيرة ويشعر بنوع من الاشتباك بين افكاره وذاكرته لوفرة الالقاب وتشابه الاسماء التي تغزو صفحات التحقيقات الاولية التي تجريها المؤسسات الامنية من مخابرات الجيش الى الامن العام وفرع المعلومات وتتوالى الاعترافات من الستة المتهمين ويتقاطع معظمها لناحية العمل الامني المنفذ او المنوي تنفيذه وتتكشف خيوط العديد منها ان لناحية التفجيرات المتنقلة من سيارات مفخخة ودراجات نارية والعبوات الناسفة التي تستهدف عناصر الجيش الى استهداف من يعمل لمصلحة الدولة اللبنانية احمد محمد امون الملقب (احمد بَرّيص) حمل معه البارحة 3 ملفات اثنان منهما ارجئا للمرافعة في 25/10/2017 بعدما استمهلت وكيلة الدفاع عنه المحامية فاديا شديد وهو يحاكم فيهما منفرداً في حين ان الثالث يشارك فيه مع 12 آخرين بينهم احمد يوسف امون (الملقب بالشيخ). احمد البريص نفى نسبة كبيرة من اعترافاته الاولية لافتاً الى انه بريء في 5/1/2017بعدما اعترفت حسن حسين الحجيري بكل هذه العمليات في التحقيق امام مديرة المخابرات. احمد وفق افادته ولد في جوسيه وفي اواخر العام 2011 استقر في عرسال وادي سويد لدى الحاج ديب الحجيري اما معرفته بابراهيم قاسم الاطرش الذي يعمل في مجال الاتجار بالاسلحة فهي فقط تقتصر على شراء بطاقات التشريج من محله. اما علاقته باحمد يوسف امون (الملقب بالشيخ) والتي وفق افادته انها لسببين: الكسب المادي وتسليح المجموعات وتحديداً كتيبة الفاروق لكنه نفى الامر الا ان العميد اعتبر ان افادته المفصلة لا يمكن ان يواجهها بحجج التعذيب او الادعاء بالبراءة، وان كان لديه تبرير فليفصح عنه. والبارز ايضاً في افادة البريص والتي تليت اجزاء منها على مسامعه انشاء ابو الحسن (ابراهيم قاسم الاطرش) مجموعة مقرها جرد الرهوة وهي كانت تضم كلاً من احمد الاطرش (نسر عرسال) شقيقه ابو العلاء، محمد الحجيري (كهروب)، نوح زعورو، ارنوب السوري ابو قتادة الحمصي وقد شاركهم بعدة عمليات في سوريا ومنها معركة مهين لكنه نفى هذا الامر ايضا. بيد ان ابو الحسن انتقل الى الرقة مع نوح زعرور وبايع «داعش» ولكن بعد عودته الى عرسال ساعده على دخولها بمساعدة السوري جهاد الحالوش". لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.
Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

 
إشترك