27
o
بيروت
31
o
طرابلس
30
o
صور
30
o
جبيل
28
o
صيدا
29
o
جونية
32
o
النبطية
30
o
زحلة
29
o
بعلبك
31
o
بشري
30
o
بيت الدين
30
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
صحافة أجنبية
«القالب» ديموقراطي و«القلب» ديكتاتوري!
Lebanon 24
19-10-2017
|
18:22
A-
A+
photos
0
A+
A-
فضيحةٌ تلك التي وقعت في المجلس النيابي، وعلى ثلاثة أيام. وحسناً أنها منقولة بالصوت والصورة، ليرى العالمُ كلّه ويسمع هؤلاء الذين ينصّبون أنفسَهم أوصياء على القرار اللبناني، وليعرفوا مرة جديدة أنّ لبنان أشبهُ بطائرة في الجوّ، تخطفها عصابة!عندما اندلع «الربيع العربي» عام 2010، واهتزّت كياناتٌ وأنظمةٌ عربية، بقي كثيرون مقتنعين بأنّ «نارَ الربيع» لن تجتاح لبنان في طريقها. فالكيان اللبناني أُشبِع اهتزازاً على مدى نصف قرن من الحروب والنزاعات... ولم يسقط. وأما نظامُه فليس عرضةً للسقوط، لأنه ربما يكون الديموقراطي الوحيد في غابة الأنظمة العربية. وتجميلاً، يذهب البعض إلى القول: لا «نظامَ» أساساً في لبنان! على الأرجح، لم يقع لبنانُ في حربٍ أهلية جديدة لأنه استنفد كلّ وقوده القابل للاشتعال في الحروب السابقة. وأما النظام اللبناني فشأنٌ آخر. فهو عملياً، على غرار غالبية الأنظمة الإقليمية، يستأثر بالسلطة وينتهك حقوقَ الشعب ويتجاوز الدستورَ والمؤسسات والقوانين. أيّ نظام هو القائم اليوم في لبنان؟ 1- قبل «اتفاق الطائف»، كان لبنانُ خاضعاً لتحالف زعماء العائلات والطوائف التقليدية. فالبيوتاتُ السياسية كانت تنصِّب نفسَها وكيلةً للطوائف على الناس. واقتضى دستورُ 1926 الذي عاش حتى «اتفاق الطائف» في 1989، أن يتمركز الحكمُ على نفوذ رئيس الجمهورية الماروني. إذاً، سُمّي ذلك «نظام الامتيازات الماروني» أو نظام الحكم الطائفي. لكنّ قوى الاعتراض والإصلاح والتحديث والعلمنة وقعت هي نفسها ضحية الاستثمار السياسي والطائفي مع اندلاع حرب 1975، إذ انخرطت فيها وباءت محاولاتُ تغيير النظام بالفشل. 2- جاء «اتفاق الطائف» ليُحدِثَ تغييراتٍ في ذلك النظام. وأمكن لهذا التغيير أن يحقّقَ الهدفَ القديم، إلغاء امتيازات الرئيس الماروني. فالمسيحيون خسروا الحربَ عسكرياً، بعد هزيمة العماد ميشال عون في مواجهة سوريا، والحرب المسيحية - المسيحية المدمّرة. تحكَّم السوريون بتنفيذ «الطائف»، وفقاً لمصالحهم. لكنّ «نظام الرئيس الماروني» لم يسقط لمصلحة التغيير الديموقراطي اللاطائفي. واستفادت قوى طوائفية أخرى، سنّية وشيعية ودرزية، من علاقاتها الطيّبة مع دمشق ومن غياب القوى المسيحية عن الساحة، نفياً وسجناً. لقد تكفّل «الطائف» بتكريس النظام الطائفي في لبنان، لكنه نقل القوة من يدِ الرئيس الماروني إلى أيدي القوى غير المسيحية. 3- في العام 2005، كان هناك اعتقادٌ بأنّ الانتفاضة الشعبيّة التي شكّلت قوة الدفع لخروج القوات السورية من لبنان هي نفسها ستشكّل القوة الكفيلة بتحقيق التغيير المنتظر في النظام. وراهن كثيرون على أنّ القوى اللبنانية المختلفة، التي ذاقت كلّها مداورة، طعمَ المرارة والخيبات، ستكتشف السبيلَ إلى تغييرٍ حقيقي في النظام نحو الديموقراطية الحقيقية والحداثة. لكنّ انخراطَ غالبية هذه القوى في لعبة المحاور الإقليمية عطّل التغييرَ مرّةً أخرى. ومع انطلاق «الربيع العربي» في 2010، ساد اعتقادٌ لدى البعض بأنّ «انتفاضة بيروت» 2005 كانت الحلقة الأولى في مسار هذا «الربيع»، بل كانت شرارةً له. وقد يكون في ذلك بعض المبرّرات، لكنّ النظامَ اللبناني بقي ينتظر التغيير، كما أيّ نظام عربي آخر. ومع ثبوت أنّ «الربيع العربي» لم يكن سوى خريف يُراد منه إغراق العرب في حروبهم «لينضجوا بدمائهم»، وأنّ المستفيدَ الأوّل منه هو إسرائيل، فشلت تماماً محاولاتُ التغيير العربية. ومعها، فشل اللبنانيون في «تغييرهم» المنشود مرة أخرى. والمثير هو أنّ لبنان استعاد النموذجَ التقليدي للنظام الذي كان قائماً منذ نصف قرن، والذي انقلب عليه معظم القيّمين اليوم على السلطة، وخاضوا الحروب في مواجهته. وتبرز من جديد ملامحُ نظام يتأرجح ما بين النظام الرئاسي الذي كان قائماً قبل «الطائف» ونظام «الحلف الثلاثي» الطائفي الذي حلّ محلّه بعد «الطائف». وفي عبارة أوضح، الرئيس الماروني يقودُه «حنينُ القوة» إلى استعادة ما كان قبل «اتفاق الطائف». فهذا الاتفاق يرمز إلى هزيمته العسكرية وإقصائه. وفي المقابل، يتحسَّس «الحلفُ الثلاثي» هذا الحنين، فيردّ بتكريس مفاعيل نظام الطائف. والجميع يتحسَّب لدور اللاعب السوري، ولو مِن بُعْد، في مرحلة التطبيع الآتية. إذا توافق الرئيس و«الحلف الثلاثي»، فذلك يُسمّى في لبنان «ديموقراطية توافقية». وهي تسميةٌ يصعب شرحُها في علم السياسة. لكنها عملياً ترجمةٌ لتواطؤِ القوى السياسية - الطائفية على تقاسم النفوذ والمصالح، ولو على حساب الدستور والقوانين والمؤسسات. وأما إذا اختلفا، فستتعطل هذه «الديموقراطية التوافقية»، وسيتعطل البلد… إلى أن يتمكّن أحدُ الطرفين من هزيمة الآخر! وجاء «لقاءُ كليمنصو» ليذكّرَ الحريري بأنّ موقعه «الطبيعي» هو في «الثلاثي» مع بري وجنبلاط لا في الثنائي مع عون. لكنّ ما جرى في جلسات إقرار الموازنة كان فضيحة لا يمكن إخفاؤها. فتحت ستار «الديموقراطية التوافقية»، تمّ إمرار التجاوزات والصفقات والاتهامات والهدر والفساد، وتهرَّب الجميع من المسؤولية. ولأنّ الذين هم في المجلس النيابي هم أنفسهم في الحكومة أيضاً، فقد تمّ الاستقواء على الأصوات الاعتراضية أو إسكاتها وتجاهلها، وتمّ انتهاك الدستور والقوانين والمؤسسات. في الأنظمة السياسية، إما ديموقراطيةٌ وإما تَوافُق. ولكن، في «الديموقراطية التوافقية» اللبنانية، مَن يسأل مَن، ومَن يُسائل مَن؟ إنها عملياً «ديكتاتوريةٌ توافقية» تقمع أصوات الاعتراض وتتجاوزها وتتجاهلها: «القالب» ديموقراطي… و«القلب» ديكتاتوري…! في هذه الحال، يصبح تغييرُ هذا «النظام الديموقراطي» في لبنان حاجة ضرورية كما هو تغيير «الأنظمة الديكتاتورية» في بلدان عربية أخرى. وعلى اللبنانيين أن لا يخدعوا أنفسهم ولا يتفاخروا على أحد. والانتخاباتُ المقبلة، عندما تُجرى، ستؤكّد أنّ القطعان لا تزعجها الديكتاتورية!
Advertisement
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
دراسة تكشف عن خطر يهدد مدينة بيروت.. والنتائج "مثيرة للقلق"
Lebanon 24
دراسة تكشف عن خطر يهدد مدينة بيروت.. والنتائج "مثيرة للقلق"
06:38 | 2024-04-23
23/04/2024 06:38:19
Lebanon 24
Lebanon 24
حادث سير يُنهي حياة الشاب نضال (صورة)
Lebanon 24
حادث سير يُنهي حياة الشاب نضال (صورة)
08:21 | 2024-04-23
23/04/2024 08:21:46
Lebanon 24
Lebanon 24
لسالكي نفق المطار... إليكم هذا الخبر المهمّ من قوى الأمن
Lebanon 24
لسالكي نفق المطار... إليكم هذا الخبر المهمّ من قوى الأمن
11:16 | 2024-04-23
23/04/2024 11:16:04
Lebanon 24
Lebanon 24
بالأسماء.. بعض التشكيلات الجديدة لضباط في قوى الأمن الداخلي
Lebanon 24
بالأسماء.. بعض التشكيلات الجديدة لضباط في قوى الأمن الداخلي
07:21 | 2024-04-23
23/04/2024 07:21:00
Lebanon 24
Lebanon 24
بمناسبة عيد ميلادها... وائل كفوري يُفاجىء إبنة ريمي درباس (فيديو)
Lebanon 24
بمناسبة عيد ميلادها... وائل كفوري يُفاجىء إبنة ريمي درباس (فيديو)
16:09 | 2024-04-23
23/04/2024 04:09:56
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في صحافة أجنبية
05:30 | 2024-04-24
"Responsible Statecraft": جر الولايات المتحدة إلى الحرب مع إيران لا يزال ممكناً..
03:30 | 2024-04-24
"The Atlantic Council": الجولة التالية بين إيران وإسرائيل قد تكون قاب قوسين أو أدنى
05:30 | 2024-04-23
تقرير لـ"The Guardian": هل إيران قادرة على دخول حرب شاملة مع إسرائيل؟
03:30 | 2024-04-23
قراءة لـ"Wall Street Journal" عن الهجوم الإيراني على إسرائيل.. هذا ما كشفته
14:00 | 2024-04-22
"صاروخياً".. اكتشفوا كيف تفوّق "حزب الله" على إيران!
12:00 | 2024-04-22
ماذا فعل "حزب الله" عند حدود سوريا؟ تقريرٌ إسرائيلي يكشف
فيديو
أصيبت بمتلازمة نادرة.. للمرة الأولى سيلين ديون تطل في مقابلة وتتحدث عن مرضها (فيديو)
Lebanon 24
أصيبت بمتلازمة نادرة.. للمرة الأولى سيلين ديون تطل في مقابلة وتتحدث عن مرضها (فيديو)
03:22 | 2024-04-24
24/04/2024 12:51:33
Lebanon 24
Lebanon 24
لاحقه إلى دورة المياه.. عمرو دياب يهاجم معجباً (فيديو)
Lebanon 24
لاحقه إلى دورة المياه.. عمرو دياب يهاجم معجباً (فيديو)
14:00 | 2024-04-21
24/04/2024 12:51:33
Lebanon 24
Lebanon 24
وفاة الشاب الذي أحرق نفسه خارج محكمة ترامب حاملا معه سر انتحاره (فيديو)
Lebanon 24
وفاة الشاب الذي أحرق نفسه خارج محكمة ترامب حاملا معه سر انتحاره (فيديو)
04:28 | 2024-04-20
24/04/2024 12:51:33
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24