23
o
بيروت
27
o
طرابلس
21
o
صور
27
o
جبيل
22
o
صيدا
23
o
جونية
24
o
النبطية
23
o
زحلة
23
o
بعلبك
27
o
بشري
23
o
بيت الدين
23
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
رمضانيات
عربي-دولي
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
رمضانيات
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
صحافة أجنبية
لبنان... عيْناً على «ديبلوماسية الهاتف» لـ «الإليزيه» وعيْناً على «اختبار القاهرة»
Lebanon 24
19-11-2017
|
17:51
A-
A+
photos
0
A+
A-
كأن باريس صارتْ «عاصمة لبنانية». فبيروت «المأخوذة» منذ 16 يوماً باستقالة رئيس الحكومة سعد الحريري مشدودة الأنظار منذ أول من أمس الى المدينة التي «سرقتْ الأضواء» مع تَوجُّه زعيم «تيار المستقبل» إليها في طريق عودته إلى لبنان، خلال الساعات المقبلة، لتُفتح بذلك الصفحة السياسية من الاستقالة التي «غرقتْ» في الأسبوعيْن الماضييْن بعناوين، مثل «عودة الحريري»، بدت أقرب إلى محاولة حرْف الأنظار عن البُعد الاستراتيجي للخطوة الدراماتيكية التي لجأ إليها على وهج اشتداد المواجهة السعودية - الإيرانية وسقوط إمكان الاحتماء بـ «منطقة رمادية» بإزاء أدوار «حزب الله» في العالم العربي. وفي العاصمة الفرنسية التي استعادتْ «بريقها الديبلوماسي» مع عبور الحريري فيها بطريقه الى بيروت من ضمن «خريطةِ عملٍ» تَجري بلْورة مرتكزاتها عبر الرئيس ايمانويل ماكرون لبلوغ هدف نأي لبنان بنفسه عن صراعات المَحاور، تَوزّعتْ «العدسة» بين حركة اللقاءات التي يعقدها رئيس الحكومة «المستقيل» مع فريق عمله وأفراد من عائلته، كان أبرزهم أمس عمّته النائب بهية الحريري، وبين حركةِ المشاورات التي يقودها الاليزيه على خط الأزمة التي عبّرتْ عنها الاستقالة وتتشابك عناصرها الداخلية والاقليمية والدولية بما يجعلها «متعددة الفتائل»، بحيث أن أي «سوء تقدير» أو «سوء نية» محلّي في مقاربتها يمكن أن «يفجّر» الوضع اللبناني برمّته ويحوّل البلاد «ملعب النار» في المواجهة المفتوحة مع إيران. وفيما تترقّب بيروت عودة الحريري بحلول بعد غد الأربعاء كحد أقصى، على أن يقوم قبلها بزيارة سريعة للقاهرة (غداً الثلاثاء على الأرجح)، فإن سلسلة الاتصالات التي أجراها ماكرون، غداة استقباله الاستثنائي بكل المعايير لرئيس الحكومة وأفراد من عائلته، والتي شملتْ الرئيس الأميركي دونالد ترامب والمصري عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو وتركّزتْ على الأزمة اللبنانية وآفاقها، شغلتْ أوساطاً سياسية مطلعة في بيروت اعتبرت ان الرئيس الفرنسي الذي يطلّ من البوابة اللبنانية على الشرق الأوسط و«حرائقه»، يسعى الى محاولة الإمساك بـ «سقوف التسوية» من حدّها الأقصى ليصل الى «الممكن»، بحال كان ما زال متوافراً. وترى هذه الأوساط ان «ديبلوماسية الهاتف» لماكرون تلاقي ما أشّرت إليه محطة الحريري في باريس من ان استقالته باتت لها أبعاد دولية وتالياً ان الأزمة اللبنانية دخلتْ مرحلة «التدويل» في ملاقاة خطوة «تعريب» المواجهة السعودية مع إيران أولاً، وبروز اتجاه نحو «تدويلها» ونقْلها الى مجلس الأمن وهو ما كان برسْم الاجتماع الطارئ لوزراء الخارجية العرب أمس في القاهرة، والذي تَمحْور حول أنشطة إيران المهدِّدة للأمن والسلم العربييْن وأدوار «حزب الله» في هذا السياق انطلاقاً من «العمل الحربي» ضدّ المملكة باستهدافها بصاروخٍ بالستي قدّمت الرياض للعرب أدلّة على دور «حزب الله» بإطلاقه وتدريب الحوثيين ودعْمهم. ولاحظتْ هذه الأوساط أن الاتصال بين ماكرون ونظيره الأميركي تخلّله «اتفاق على ضرورة العمل مع الحلفاء لمواجهة أنشطة (حزب الله) وإيران المزعزعة للاستقرار في المنطقة»، لافتة إلى أن الرئيس الفرنسي يحاول في حِراكه التموْضع على خط السقف الأعلى الذي حدّدتْه الرياض بتناغُم واضح مع واشنطن حيال طهران و«حزب الله» بهدف تحويل هذا السقف قوة دفْع للبُعد السياسي لاستقالة الحريري وجعْل مسار الحلّ محكوماً بتوازن جديد تعبّر عنه «الجبهة الدولية - العربية» المتكاملة في إصرارها على التصدي لمشروع التمدُّد الإيراني، مع ما يوفّره ذلك من إمكان حفْظ استقرار لبنان وتفادي انزلاقه الى ان يصبح «مسرح» التطاحُن مع إيران. ورأتْ الأوساط نفسها أن إيران تعمّدت في الأيام الأخيرة «إطلاق النار» الديبلوماسي بوجه الموقف الفرنسي وهو ما بدا في سياق «بطاقة صفراء» مبكّرة بوجه «الإطار» الذي يُرسم لمرحلة ما بعد عودة الحريري الى بيروت، داعية الى ترقُّب «ردّ» طهران العملي على هذا المناخ المتشدّد بوجهها، وهي التي تروّج لـ «نصرٍ» شكّله اكتمال المدى الجغرافي لـ «هلال نفوذها» الممتد الى بيروت عبر العراق وسورية وذلك بعدما استعيدت السيطرة أمس على البوكمال السورية التي لطالما اعتُبرت أحد أبرز الأهداف الاستراتيجية الإيرانية. وعلى وقْع هذه المعطيات، بدت بيروت قبيل اجتماع القاهرة «متهيّبة» ما سيصدر عن وزراء الخارجية العربية، وسط معلومات عن أن وزير الخارجية اللبناني جبران باسيل، الذي اختار عدم المشاركة شخصياً في الاجتماع (تمثّل لبنان بمندوبه الدائم في جامعة الدول العربية السفير انطوان عزام) كان يُجري اتصالات على مدار الساعة بنظراء عرب في محاولة للتخفيف من حدة البيان الختامي وتحييد لبنان عن موضوع التدخلات الإيرانية في الدول العربية، عبر عدم تسمية «حزب الله» أو تحميل الحكومة اللبنانية مسؤولية أفعاله في عدد من الدول، وانه كان ينسّق طول الوقت مع رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيس البرلمان نبيه بري وحتى مع الرئيس الحريري ليضعهم في أجواء النقاشات الحاصلة والخيار الواجب اتخاذه لتجنيب لبنان «كأس» الخروج عن الإجماع العربي. وفي حين كان يتم التعاطي مع هذا «الامتحان» على أنه سيكون مؤشراً على «هامش الأخذ والردّ» من «حزب الله» وحلفائه في لبنان في مرحلة ما بعد عودة الحريري إلى بيروت، فإن رئيس الحكومة أعطى إشارات متجددة من العاصمة الفرنسية الى أنه وضع ورقة الاستقالة على الطاولة وان لا مجال لسحْبها والتراجع عنها إلا عبر السير بشروطٍ تضع حدّاً للبُعد الاقليمي لسلاح «حزب الله» وخصوصاً في اليمن وتفتح الحوار حول بُعده الداخلي، وسط ترقّب كبير لما سيقوله الامين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصر الله الذي يطلّ مساء اليوم، بعدما توقفت دوائر مراقبة عند كلام نُقل عن الرئيس بري أكد فيه تمسكه بالحريري رئيساً للحكومة إذا عاد عن استقالته، ومرشحاً لتولي الحكومة المقبلة إذا استمرّ فيها، مع إبداء الاستعداد للسير بأي مرشح يقترحه الحريري بحال اختار العزوف عن العودة إلى رئاسة الحكومة. وكان الحريري أكد أمام زواره من إعلاميين، أنه يثمّن «عاطفة» اللبنانيين تجاهه، لافتاً الى انهم «جديرون بوحدتهم واستقرارهم»، وموضحاً أنه سيعود وسيمكث طويلاً في بيروت وسيسعى لأن يكون هذا التعاطف لمصلحة لبنان واستقراره، ومعتبراً (كما نقل عنه تلفزيون «ام تي في») انه لم يعد يستطيع ان يتحمّل لوحده التضحية كما فعل منذ دخوله التسوية السياسية فيما الآخرون لا يقدّمون التنازلات من أجل الوحدة والاستقرار، ومؤكداً ان كل فريق عمله باقٍ في موقعه.
Advertisement
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
شابة لبنانية توفيت في الاغتراب.. تعرضت لحادث سير مروّع
Lebanon 24
شابة لبنانية توفيت في الاغتراب.. تعرضت لحادث سير مروّع
09:33 | 2024-03-28
28/03/2024 09:33:53
Lebanon 24
Lebanon 24
بينها لبنان.. هزّات أرضيّة ضربت 3 دول عربيّة هذه قوّتها
Lebanon 24
بينها لبنان.. هزّات أرضيّة ضربت 3 دول عربيّة هذه قوّتها
15:15 | 2024-03-28
28/03/2024 03:15:00
Lebanon 24
Lebanon 24
سماع صوت قويّ... هذه حقيقة ما يجري الآن في صور
Lebanon 24
سماع صوت قويّ... هذه حقيقة ما يجري الآن في صور
17:06 | 2024-03-28
28/03/2024 05:06:58
Lebanon 24
Lebanon 24
بعد تحذير أمين عام "الحزب"... كيف تجمع إسرائيل معلوماتها من لبنان؟
Lebanon 24
بعد تحذير أمين عام "الحزب"... كيف تجمع إسرائيل معلوماتها من لبنان؟
14:00 | 2024-03-28
28/03/2024 02:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
بالفيديو حادث مروّع جدّاً... حافلة سقطت عن جسر وعدد القتلى مرتفع
Lebanon 24
بالفيديو حادث مروّع جدّاً... حافلة سقطت عن جسر وعدد القتلى مرتفع
15:42 | 2024-03-28
28/03/2024 03:42:13
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
إشترك
أيضاً في صحافة أجنبية
04:30 | 2024-03-29
هل تستطيع طهران وواشنطن انهاء الحرب في غزة؟.. تقرير لـ"Foreign Affairs" يُجيب
06:30 | 2024-03-28
تقرير لـ"The Hill": هكذا يمكن إعادة العلاقة الأميركية-الإسرائيلية إلى مسارها الصحيح
04:30 | 2024-03-28
الـ"Financial Times": بعد الغارة الثانية على"الشفاء".. هل تتكشف خطة الحرب الإسرائيلية؟
15:00 | 2024-03-27
"ضربة قاتلة لحزب الله".. مكان حصولها يكشفه تقرير إسرائيليّ
14:08 | 2024-03-27
إتهامٌ يطالُ شهداء الهبارية.. إقرأوا ما قاله العدو!
13:00 | 2024-03-27
آخر إعتراف إسرائيلي عن "حزب الله".. ما هو؟
فيديو
نجمة "ستيليتو" اللبنانية تُثير الجدل.. هذا ما قالته عن القُبلات والمشاهد الجريئة (فيديو)
Lebanon 24
نجمة "ستيليتو" اللبنانية تُثير الجدل.. هذا ما قالته عن القُبلات والمشاهد الجريئة (فيديو)
04:44 | 2024-03-27
29/03/2024 14:32:18
Lebanon 24
Lebanon 24
بدت أصغر وبملامح مُختلفة.. هل أجرت نجوى كرم مؤخراً عملية تجميل؟ (فيديو)
Lebanon 24
بدت أصغر وبملامح مُختلفة.. هل أجرت نجوى كرم مؤخراً عملية تجميل؟ (فيديو)
03:48 | 2024-03-25
29/03/2024 14:32:18
Lebanon 24
Lebanon 24
ليلى عبد اللطيف تتوقع موعد وفاة إعلامية شهيرة.. شاهدوا ماذا قالت (فيديو)
Lebanon 24
ليلى عبد اللطيف تتوقع موعد وفاة إعلامية شهيرة.. شاهدوا ماذا قالت (فيديو)
01:53 | 2024-03-25
29/03/2024 14:32:18
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
رمضانيات
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
Download our application
Follow Us
Download our application
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24