20
o
بيروت
21
o
طرابلس
21
o
صور
20
o
جبيل
20
o
صيدا
21
o
جونية
18
o
النبطية
18
o
زحلة
18
o
بعلبك
21
o
بشري
20
o
بيت الدين
18
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
مقالات لبنان24
بين واشنطن وموسكو: مواجهاتٌ مباشِرةٌ أم حروبٌ بالوكالة؟
جمال دملج
|
Lebanon 24
21-01-2018
|
13:36
A-
A+
photos
0
A+
A-
أمّا وقد أصبح في حُكم المؤكَّد أنّ استراتيجيّة الدفاع القوميّ الأميركيّ التي أعلنها وزير الدفاع جيمس ماتيس نهار أوّل من أمس الجمعة حملت في طيّاتها ما يكفي من المؤشِّرات للدلالة على أنّ واشنطن عازمةٌ على المضيّ قُدمًا حتّى نهاية الشوط في انتهاج سياساتها التصعيديّة ضدّ موسكو، وخصوصًا بعدما سارع وزير الخارجيّة الروسيّ سيرغي لافروف إلى وصفها بأنّها "استراتيجيّة مواجهة"، فإنّ الأنظار لا بدّ من أن تتركَّز اعتبارًا من الآن وحتّى إشعارٍ آخَر على ساحات التنافس التقليديّة بين الطرفين من أجل استبيان المدى الذي يمكن أن تصل إليه هذه المواجهة، ومعرفة ما إذا كانت ستبقى محصورة ضمن نطاق حروبٍ بالوكالةِ أم إنّها ستأخذ طابع التصادم المباشِر، ولا سيّما أنّ هذه الاستراتيجيّة الدفاعيّة تُعتبَر الترجمة العمليّة الأولى، بلغةٍ عسكريّةٍ بحتةٍ، لاستراتيجيّة الأمن القوميّ الأميركيّ التي كان الرئيس دونالد ترامب قد أعلنها في أواخِر العام المنصرم، والتي شدَّد فيها على أنّ "قوى منافسةً مثل روسيا والصين تسعى إلى ضرب قيم الولايات المتّحدة وغناها ونفوذها".
وعلى رغم عدم وجود أيِّ اختلافاتٍ تُذكر بين الاستراتيجيّتيْن، سواءٌ من حيث فجاجة المفردات المستخدَمة فيهما أم من حيث أبعاد الغايات المرجوّة منهما، فإنّ أكثر ما لفت الانتباه في الصفحات العشر من أصل خمسين صفحةً التي تمَّ الكشف عنها في وثيقة الوزير ماتيس، كان قد تمثَّل في أنّ المبرِّرات المقدَّمة لتوجيه الاتّهام إلى كلٍّ من الصين وروسيا بأنّهما من "القوى الرجعيّة" التي تشكِّل "تهديداتٍ متزايدةً" للولايات المتّحدة، بدت في مجملها كافيةً، وإنّما بشكلٍ عكسيٍّ، لتوجيه الاتّهام نفسه إلى الولايات المتّحدة بالعمل على زعزعة الاستقرار العالميّ، ولا سيّما أنّ النظر إلى بكين باعتبارها "استخدمت تكتيكاتٍ اقتصاديّةً مؤذيةً لترهيب جيرانها مع العمل على عسكرة بحر الصين"، وإلى موسكو باعتبارها "خرقت حدود دول أخرى مجاورة" في إشارةٍ إلى ضمِّ شبه جزيرة القرم عام 2014، ومن ثمّ بالتدخُّل العسكريّ في شرق أوكرانيا، على حدِّ تعبير وزير الدفاع الأميركيّ، لا يلغي بالتأكيد وجوب النظر إلى واشنطن باعتبارها استخدمت التكتيكات الاقتصاديّة المؤذية نفسها، وعملت على عسكرة العالم من أقصاه إلى أقصاه عن طريق التدخُّل في شؤون الدول الأخرى منذ ذلك اليوم الشهير الذي وقف فيه الرئيس جورج دبليو بوش داخل حديقة البيت الأبيض ليقول "إنّ من ليس معنا فهو مع الإرهاب". وإذا كان سيل الأمثلة على مدى شطط الخطط الأميركيّة التي تمّ وضعها تحت راية هذا الشعار له أوّلٌ وليس له آخِر، بدءًا من محاولات استهداف المجالات الحيويّة لكلٍّ من روسيا والصين وإيران من خلال بوّابة الحرب على الإرهاب في أفغانستان، مرورًا بغزو العراق ومن ثمّ بإشعال الثورات الملوَّنة في أوكرانيا وجورجيا وقيرغيزيا، ووصولًا إلى النفخ في هبَّة "ربيع العرب" بالشكل الذي تجلّى بوضوحٍ يوم الخامس من شهر شباط عام 2011، أيْ بعد مرور عشرة أيّامٍ فقط على اندلاع "ثورة 25 يناير" في ميدان التحرير وسط القاهرة، وذلك عندما قالت وزيرة الخارجيّة الأميركيّة في حينه هيلاري كلينتون ما حرفيّته "إنّ الولايات المتّحدة مستعدّةٌ للجلوس على طاولةٍ واحدةٍ، حتّى مع الإخوان المسلمين، شريطة أن يتنحّى الرئيس حسني مبارك عن الحكم الآن.. والآن تعني الآن"، على حدِّ قولها، فإنّ هذه الأمثلة مجتمِعةً، ناهيك عن محاولات حلف شماليّ الأطلسيّ المتواصِلة للتمدُّد شرقًا، لا بدَّ من أن تكون كافيةً في الوقت الراهن لترسيخِ قناعةٍ مؤدَّاها أنّ الاتّهامات الواردة في وثيقة الوزير جيمس ماتيس الدفاعيّة لكلٍّ من روسيا والصين، وكذلك لمن وصفها بـ "الدول المارقة" مثل إيران وكوريا الشماليّة، يُفترَض أن ترتدَّ في المحصِّلة النهائيّة على الولايات المتّحدة، الأمر الذي يُتوقَّع أن ينجلي تمامًا على المدى المنظور، وخصوصًا في ظلِّ تزايُد الشبهات باضطرادٍ حول طبيعة الدور الذي تلعبه القوّات الأميركيّة في هذه الأثناء على الساحة السوريّة. هذا الكلام إنْ دلّ إلى شيءٍ، فهو يدلّ إلى أنّ استراتيجيّة الدفاع القوميّ الأميركيّ لم تحمِل في سياقها أيَّ جديدٍ يمكن إضافته إلى سياسة المعايير المزدوجة والكيل بمكيالين التي درجت العادة على أن تنتهجها الإدارات المتعاقبة على البيت الأبيض من أجل تحقيق مصالحها الحيويّة حيثما تستطيع إلى ذلك سبيلًا في أماكنَ مختلفةٍ من العالم، اللهمّ باستثناء ذلك الجديد الذي تمثَّل في ردِّ فعلِ أحد الصحافيّين الروس على وثيقتيْ كلٍّ من الرئيس ترامب والوزير ماتيس عندما علَّق ساخِرًا: "إذا كان في الإمكان القول مجازًا إنّ الأمراض المزمنة التي عانى منها جسد العلاقات الأميركيّة – الروسيّة خلال السنوات الثماني عشرة الماضية ظلَّت تستوجب الاعتماد دائمًا على مهارات الطبّ العامّ من أجل تشخيصها، فإنّ أكثر ما يحتاج إليه الروس في الوقت الحاليّ يتمثَّل في وجوب الاعتماد على مهاراتِ طبيبٍ نفسانيٍّ بارعٍ لكي يحلَّ لهم عُقَد المواقف غيرِ المتَّزنة التي تأتيهم تِباعًا من واشنطن، بما من شأنه أن يسهِّل عليهم عمليّة فهمها".. وحسبي أنّ الطبيب النفسانيّ وحده هو القادر على تحديد ما إذا كان التنافس بين الطرفين سيبقى محصورًا ضمن نطاق الحروب بالوكالة أم إنّه سيأخذ طابع التصادم المباشِر.. و"شرّ البليّة ما يُضحِك" حقًّا، والخير دائمًا من وراء القصد.
Advertisement
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
الأمطار الغزيرة والطوفانية عائدة... الأب إيلي خنيصر: "من الحريق الى الغريق"
Lebanon 24
الأمطار الغزيرة والطوفانية عائدة... الأب إيلي خنيصر: "من الحريق الى الغريق"
09:17 | 2024-04-26
26/04/2024 09:17:21
Lebanon 24
Lebanon 24
خبر محزن جداً.. هذا ما شهده شاطئ صور قبل قليل
Lebanon 24
خبر محزن جداً.. هذا ما شهده شاطئ صور قبل قليل
11:58 | 2024-04-26
26/04/2024 11:58:20
Lebanon 24
Lebanon 24
توقيف عصابة خطيرة في المطار... هكذا كانت تسرق أموال المسافرين
Lebanon 24
توقيف عصابة خطيرة في المطار... هكذا كانت تسرق أموال المسافرين
05:46 | 2024-04-26
26/04/2024 05:46:48
Lebanon 24
Lebanon 24
"بلومبيرغ": إسرائيل تستعدّ لـ"حرب شاملة" مع "الحزب"
Lebanon 24
"بلومبيرغ": إسرائيل تستعدّ لـ"حرب شاملة" مع "الحزب"
08:00 | 2024-04-26
26/04/2024 08:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
العثور على جثة شاب في أحد المنتجعات في جونية!
Lebanon 24
العثور على جثة شاب في أحد المنتجعات في جونية!
14:50 | 2024-04-26
26/04/2024 02:50:57
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في مقالات لبنان24
06:00 | 2024-04-26
العلاقة بين بري وباسيل "إيجابيّة"... هل تُؤسس لتوافقات إنتخابيّة؟
05:00 | 2024-04-26
إسرائيل تبدأ دخول رفح خلال ايام.. ماذا عن جبهة لبنان؟
04:30 | 2024-04-26
الملف "عند الانماء الاعمار" والحلّ يكلّف 2 مليون دولار: خطر يحدق بكم على الجسور!
04:00 | 2024-04-26
جولات "الخماسية" وأفكار باسيل.. متى "تنضج" ظروف انتخاب الرئيس؟
03:00 | 2024-04-26
هل تتعاون دمشق مع لبنان لتسلّم السجناء السوريين؟
02:30 | 2024-04-26
بعد"المهرّب".. الدواء المزوّر يغزو صيدليات لبنان
فيديو
تزوجت مرتين.. علاقة حب تجمع صاحبة أغنية "أنا دانا" بممثل مصري شهير (فيديو)
Lebanon 24
تزوجت مرتين.. علاقة حب تجمع صاحبة أغنية "أنا دانا" بممثل مصري شهير (فيديو)
02:07 | 2024-04-25
27/04/2024 07:31:45
Lebanon 24
Lebanon 24
أصيبت بمتلازمة نادرة.. للمرة الأولى سيلين ديون تطل في مقابلة وتتحدث عن مرضها (فيديو)
Lebanon 24
أصيبت بمتلازمة نادرة.. للمرة الأولى سيلين ديون تطل في مقابلة وتتحدث عن مرضها (فيديو)
03:22 | 2024-04-24
27/04/2024 07:31:45
Lebanon 24
Lebanon 24
لاحقه إلى دورة المياه.. عمرو دياب يهاجم معجباً (فيديو)
Lebanon 24
لاحقه إلى دورة المياه.. عمرو دياب يهاجم معجباً (فيديو)
14:00 | 2024-04-21
27/04/2024 07:31:45
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24