31
o
بيروت
31
o
طرابلس
31
o
صور
32
o
جبيل
31
o
صيدا
31
o
جونية
29
o
النبطية
28
o
زحلة
26
o
بعلبك
31
o
بشري
33
o
بيت الدين
28
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
صحافة أجنبية
«معركة عفرين».. تركيا تقتنص الفرصة الإقليمية المؤاتية
Lebanon 24
22-01-2018
|
16:57
A-
A+
photos
0
A+
A-
الأكراد مازالوا ضحايا «لعبة الأمم» في العراق والآن في سورية في العراق بنى الأكراد مشروعهم الخاص في الشمال حجرا حجرا وخطوه خطوة منذ العام ٢٠٠٣ تاريخ الاجتياح الأميركي للعراق. هذا المشروع كان وصل مرحلة متقدمة جدا في الأعوام الأخيرة بعد ظهور تنظيم «داعش» وسيطرته على قسم كبير من أراضي العراق، وبروز قوات البيشمركة الكردية كرأس حربة لمحاربة «داعش». وكان أن حصل الأكراد على دعم المجتمع الدولي الذي كافأهم بتزويدهم بالسلاح والمال، وظنوا أن دورهم البارز في مقاتلة «داعش» يعطيهم شرعية دولية وحقا في السعي الى تثبيت مشروعهم الانفصالي. فكان أن تشجعوا بهذا الدعم وبادروا الى أول خطوة عملية هي الاستفتاء على الاستقلال. ولكن الرد من جانب إيران جاء سريعا وصاعقا، إذ شن الجيش العراقي مع قوات الحشد الشعبي، وتحت إشراف الحرس الثوري الإيراني، هجوما على كركوك، وهي النقطة المركزية في الدولة الكردية الموعودة. وحصل ذلك بتأييد من تركيا وبغض نظر أميركي وعدم رغبة في حماية المشروع الكردي والاصطدام بإيران في العراق وكان سقوط كركوك، إعلانا لسقوط المشروع الكردي في العراق وهذا التطور شكل نقطة تحول في علاقة الأكراد مع الولايات المتحدة، إذ اتهموها بأنها «باعتهم» وتخلت عنهم وسلمتهم لإيران فقد كانت الانتكاسة أكبر من أن يتحملها الأكراد، والخيبة عميقة من واشنطن التي فقدوا ثقتهم بها ليضطروا الى الرضوخ للأمر الواقع والتعايش مع «عراق شيعي وإيراني» والعودة الى ما قبل العام ٢٠٠٣. ولا يبدو أن مصير أكراد سورية أفضل.. ما لقيه أكراد العراق على يد إيران بمساندة تركية وتخل أميركي، يلقاه أكراد سورية على يد تركيا بمساندة إيرانية وتخل روسي... السقوط في كركوك أعلن سقوط الحلم الكردي ومشروع الدولة الكردية في شمال العراق. وسقوط عفرين سيعلن سقوط مشروع الفيدرالية الكردية في شمال سورية عندما يتكرس الانقطاع الجغرافي بين المناطق والمفاصل الكردية. وقع أكراد سورية أيضا في خطأ التقدير والحساب، ومن الممكن أنهم: ٭ ذهبوا بعيدا في الاعتقاد أن دورهم في التصدي لـ«داعش» أعطاهم نوعا من الحصانة ضد حملات التأديب التي أدمنت جيوش دول المنطقة القيام بها ضدهم كل مرة انتفضوا فيها مطالبين بحقوقهم وخصوصياتهم. ٭ اعتقدوا أن القرار الأميركي بالبقاء في سورية وربط سورية ما بعد «داعش» بخطة احتواء إيران وتغيير النظام السوري، يوفر لهم حماية وحصانة لأنهم يشكلون حاجة لواشنطن التي ليس لها من حليف أفضل وأقوى على الأرض السورية. ٭ استقووا وتشجعوا بالموارد النفطية والمالية الكبيرة التي حصلوا عليها بعد الاستيلاء على حقول نفطية ومنشآت استراتيجية في دير الزور ووادي الفرات.. وهو ما جعل مشروع أي كيان كردي قابلا للحياة اقتصاديا. ٭ فسروا خطأ اتجاه الأميركيين الى إقامة قوة عسكرية رديفة للقوات الكردية يصل تعدادها الى ٢٨ ألف مقاتل وتحويل نهر الفرات الى خط حدودي مهمته منع القوات السورية من مهاجمة الكيان المزمع إنشاؤه، وبالتالي يكون هذا الجيش المنظم والمدرب أميركيا بمثابة حرس حدود لحماية مناطق الأكراد ومكتسباتهم. تركيا كانت في المرصاد للتطورات الجارية في الشريط الكردي الحدودي ولـ«التحولات المتعاظمة»، وكانت تتحين لحظة الانقضاض واختيار التوقيت المناسب لضرب مشروع التواصل بين أعزاز وجرابلس من جهة وعفرين ومنبج من جهة ثانية. وقد توافرت الظروف الملائمة للتدخل عسكريا وفتح معركة عفرين بعدما ضمنت تركيا الأمور والأوضاع التالية: أولا: الضوء الأخضر الروسي لعملية كهذه لم تكن ممكنة لولا تغاضي موسكو أو عدم ممانعتها... وهذا ما يصفه الأكراد بالتواطؤ والغدر الروسي الذي ترجم على الأرض بسحب وحدات روسية من عفرين باتجاه تل رفعت في ريف حلب، وإعلان الجيش الروسي أنه لن يتدخل في العملية التركية، وإعلان وحدات الشعب الكردية التي تهيمن على «قسد» أنها تلقت إشعارا من دمشق بأن موسكو منعت النظام من تنفيذ تهديد بالرد على الجيش التركي لوقف تدخله. وإعلانها أيضا أن الأكراد تلقوا قبل يومين من الهجوم التركي عرضا روسيا بتسليم عفرين الى النظام السوري لتجنيبهم مثل هذا الهجوم... وبعدما كان الأكراد في سورية يعولون على موقف موسكو التي عبرت مرارا عن دعم «فيدرالية الشمال» السوري وضغطت على دمشق للحوار معهم، فإنهم يتحدثون عن تبدل في الموقف الروسي ومقتنعون بأن روسيا باتت جزءا من المؤامرة ضدهم.. وذهبوا الى حد وصف دورها باللاأخلاقي. كان من الواضح أن روسيا كانت أمام اختبار وموقف حرج: فهي داعمة للأكراد ومعنية بضمهم الى «مؤتمر سوتشي»، ولكنها في النهاية غلبت مصلحتها في إنقاذ علاقتها مع تركيا، وهي تحتاج الى هذه العلاقة لإنجاح خطتها السياسية وللحؤول دون عودة تركيا مجددا الى الحضن الأميركي. ثانيا: الإحجام الأميركي عن التدخل في هذه المعركة بحجة أن عفرين تقع خارج النطاق الكردي المشمول بالرعاية الأميركية.. ولكن السبب الفعلي هو المسايرة الأميركية لتركيا حتى لا تندفع أكثر الى المحور الروسي ـ الإيراني، وحتى لا تخسرها كحليف إقليمي بعدما نجحت أنقرة في حشر واشنطن في زاوية الخيار بين الأتراك والأكراد. ثالثا: السكوت الأوروبي باستثناء موقف رفع العتب من جانب فرنسا التي كان لها موقف مشابه إبان معركة كركوك. فالأوروبيون يحتاجون الى تركيا في معركتهم ضد الإرهاب وفي احتواء ملف اللاجئين السوريين. كما أنهم معنيون بعدم حصول فك ارتباط بين تركيا وحلف شمال الأطلسي، خصوصا أن أنقرة تقدم نفسها مدافعة عن حدود أوروبا وأمنها. رابعا: التواطؤ الإيراني مع تركيا في سياق تبادل الخدمات، وحيث ان إيران في ضوء الاستراتيجية الأميركية الجديدة باتت في حاجة أكثر الى مسايرة تركيا، خصوصا أنها مرتابة من قيام تفاهمات روسية ـ أميركية تفضي الى تحجيم دورها وحضورها في سورية. استفادت تركيا من كل هذه العوامل والظروف واندفعت الى عفرين التي تعتبر الضلع الثالث من مقاطعات فيدرالية شمال سورية، إضافة الى الجزيرة وكوباني. وهذه العملية تهدف الى محاصرة عفرين وإرغام «قسد» على مغادرتها وتصب في نهاية المطاف في مشروع إقامة منطقة أمنية حدودية بعمق ثلاثين كيلومترا داخل الأراضي السورية.. هذه الخطة تتضمن تطويق المنطقة من لواء اسكندرون (هاتاي) وكيليس وأعزاز وتل رفعت، وإدلب. وستتولى قوات خاصة منع تسلل عناصر «الوحدات» إلى الأراضي التركية من غرب عفرين، بينما سيتولى أفراد من فصائل «الجيش الحر» مهمة حماية محيط منبج وجرابلس.
Advertisement
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
"يا حرام شو صايرلها".. نادين الراسي تستمتع بوقتها على البحر وتستفز الجمهور! (فيديو)
Lebanon 24
"يا حرام شو صايرلها".. نادين الراسي تستمتع بوقتها على البحر وتستفز الجمهور! (فيديو)
03:00 | 2024-04-25
25/04/2024 03:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
بشأن السوريين.. ماذا قرّر أصحاب "الشقق"؟
Lebanon 24
بشأن السوريين.. ماذا قرّر أصحاب "الشقق"؟
01:45 | 2024-04-25
25/04/2024 01:45:00
Lebanon 24
Lebanon 24
ألواح الطاقة الشمسية.. هذه أبرز التطورات والتحديات
Lebanon 24
ألواح الطاقة الشمسية.. هذه أبرز التطورات والتحديات
02:30 | 2024-04-25
25/04/2024 02:30:00
Lebanon 24
Lebanon 24
بعد موجة الحرّ.. أمطار نيسان عائدة وهذا ما ينتظرنا في الأيام المقبلة
Lebanon 24
بعد موجة الحرّ.. أمطار نيسان عائدة وهذا ما ينتظرنا في الأيام المقبلة
03:19 | 2024-04-25
25/04/2024 03:19:52
Lebanon 24
Lebanon 24
حشرات تغزو عكار... هل من داع للهلع؟
Lebanon 24
حشرات تغزو عكار... هل من داع للهلع؟
00:56 | 2024-04-25
25/04/2024 12:56:56
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في صحافة أجنبية
14:00 | 2024-04-25
خريطة تكشف مواقع "حزب الله".. أين تنتشر؟
12:00 | 2024-04-25
بوسيلة واحدة.. هكذا "أرعبَ" حزب الله إسرائيل نفسياً!
07:00 | 2024-04-25
تقرير لـ"The National Interest": هل وصل صبر إيران الاستراتيجي إلى نهايته؟
03:30 | 2024-04-25
تقرير لـ"Foreign Affairs": من ستكون جبهة إسرائيل التالية؟
14:00 | 2024-04-24
عن مكان نصرالله وموعد حرب لبنان.. إقرأوا ما قيل في إسرائيل!
12:00 | 2024-04-24
هذه آخر خطّة لنصرالله.. ماذا تقرّر؟
فيديو
تزوجت مرتين.. علاقة حب تجمع صاحبة أغنية "أنا دانا" بممثل مصري شهير (فيديو)
Lebanon 24
تزوجت مرتين.. علاقة حب تجمع صاحبة أغنية "أنا دانا" بممثل مصري شهير (فيديو)
02:07 | 2024-04-25
26/04/2024 04:16:20
Lebanon 24
Lebanon 24
أصيبت بمتلازمة نادرة.. للمرة الأولى سيلين ديون تطل في مقابلة وتتحدث عن مرضها (فيديو)
Lebanon 24
أصيبت بمتلازمة نادرة.. للمرة الأولى سيلين ديون تطل في مقابلة وتتحدث عن مرضها (فيديو)
03:22 | 2024-04-24
26/04/2024 04:16:20
Lebanon 24
Lebanon 24
لاحقه إلى دورة المياه.. عمرو دياب يهاجم معجباً (فيديو)
Lebanon 24
لاحقه إلى دورة المياه.. عمرو دياب يهاجم معجباً (فيديو)
14:00 | 2024-04-21
26/04/2024 04:16:20
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24