Advertisement

أخبار عاجلة

حركة ديبلوماسية ناشطة بعد إسقاط الـ"أف-16".. وبوتين سيلتقي زعيميْن عربييْن!

Lebanon 24
12-02-2018 | 00:11
A-
A+
Doc-P-437355-6367056333725149651280x960.jpg
Doc-P-437355-6367056333725149651280x960.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
تحت عنوان "سباق بين الديبلوماسية وعودة التصعيد" كتب سامر إلياس وأسعد تلحمي في صحيفة "الحياة": "رغم احتواء التصعيد العسكري بين إسرائيل من جهة وإيران والنظام السوري من جهة أخرى، غداة إسقاط مقاتلة "إف 16" إسرائيلية ورد تل أبيب بسلسلة غارات على مواقع في سوريا، طغى سباق بين التحركات السياسية والديبلوماسية ومؤشرات إلى احتمالات العودة إلى التصعيد. وفيما انصرفت تل أبيب وطهران إلى مواجهة كلامية عاليَة النبرة، وصل وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون إلى مصر في بداية جولته على المنطقة، وأجرى مستشار الأمن القومي الأميركي إتش آر مكماستر محادثات في اسطنبول مع الناطق باسم الرئيس التركي إبراهيم كالين بحثت في مسألة "الشراكة" والملف السوري. ومن المقرر أن يقوم العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بزيارة عمل لموسكو الخميس يجري خلالها محادثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الملف السوري وعملية السلام بين الفلسطينيين والاسرائيليين، وجهود محاربة الإرهاب، وفق بيان للديوان الملكي أكده الكرملين، معلناً عن استعدادات جارية للزيارة. كما يستقبل بوتين اليوم الرئيس محمود عباس الذي استبق الزيارة بالإعلان أنه سيبحث في موسكو رعاية دولية لعملية السلام. وأفاد مصدر رئاسي تركي عقب لقاء مستشار الأمن القومي الأميركي والناطق الرئاسي التركي في اسطنبول أمس: "تأكدت خلال الاجتماع الشراكات الاستراتيجية البعيدة المدى بين تركيا والولايات المتحدة، وتم التعامل مع حساسيات البلدين وأولوياتهما". وأضاف أن الرجلين أجريا تقويماً للتطورات الإقليمية والعوامل التي أضرت بالعلاقات بين الحليفين وتطوير سبل مكافحة الإرهاب. وكان وزير الخارجية التركي مولود شاويش أوغلو قال إنه سيبلغ تيلرسون خلال زيارته بضرورة إصلاح الضرر الذي لحق بالثقة بين البلدين. ولم يعلَن موعد زيارة الوزير الأميركي لتركيا، علماً أن العلاقات تأزمت بين البلدين عندما استهدفت تركيا وحدات حماية الشعب الكردية السورية في إطار عملية جوية وبرية بدأتها قبل أسابيع في منطقة عفرين السورية. وتعتبر تركيا وحدات حماية الشعب "جماعة إرهابية"، لكن الوحدات مكوّن أساسي للقوات المدعومة من أميركا في مقاتلة تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)". لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.
Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك