ان حسن سير المؤسسات الدستورية وآلياتها كإقرار موازنة عام ٢٠١٨ تبقى الرسالة الأفضل التي تحملها الحكومة الى باريس.وللمجلس النيابي تحديد المصلحة العليا للبنانيين وترشيد الإنفاق قبل اي شيء، فالوضع المالي لا يحتمل تراخياً اكثر فيما العجز المقترح لعام ٢٠١٨ يمثل حوالي الـ٥٠٪ من الموازنة— Teymour Joumblatt (@TeymourJoumblat) February 13, 2018
ان حسن سير المؤسسات الدستورية وآلياتها كإقرار موازنة عام ٢٠١٨ تبقى الرسالة الأفضل التي تحملها الحكومة الى باريس.وللمجلس النيابي تحديد المصلحة العليا للبنانيين وترشيد الإنفاق قبل اي شيء، فالوضع المالي لا يحتمل تراخياً اكثر فيما العجز المقترح لعام ٢٠١٨ يمثل حوالي الـ٥٠٪ من الموازنة