Advertisement

أخبار عاجلة

قراءة في خطاب جعجع.. الانتخابات "مسيّسة" وهذه المقولة سقطت

Lebanon 24
17-03-2018 | 23:37
A-
A+
Default-Document-Picture.jpg
Default-Document-Picture.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
تحت عنوان "قراءة في خطاب جعجع الانتخابي" كتبت صحيفة "الديار": "تكفي متابعة خطاب رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع، لدحض مقولة أن انتخابات 6 أيار 2018 غير مسيّسة، ولا برامج سياسية فيها، وأنها تختلف عن استحقاق 2009 وحتى 2005، حيث أن جعجع أسقط تلك المقولة تقول مصادر قواتية، وأظهر أن "القوات" لا تخوض معاركها سوى على قواعد سياسية واضحة المعالم. وخطاب جعجع أتى مكملاً لمواقف "القوات" في كل محطة وعند كل منعطف، بل وأتى تتويجاً لكل مواقفه في المسألة الإنتخابية التي يركّز عليها باستمرار ومنذ وقت طويل على حدّ قول المصادر، في ظل رهانه على استحقاق 6 أيار لدفع مشروع الدولة قدماً، انطلاقاً من إيمانه بأن التغيير الفعلي يبدأ من الناس الذين خاطبهم بوضوح وشفافية وصراحة ومن دون كلفة وبالعامية مركّزاً على أربعة عناوين أساسية، بحسب المصادر القواتية: ـ العنوان الأول 14 آذار، واختيار هذا التاريخ للإعلان عن الـ19 مرشحاً قواتياً، كما الإعلان عن الرؤية الوطنية التي ستخوض "القوات" الإنتخابات على أساسها، والتأكيد على أن 14 آذار مستمرة بأهدافها، وأن "القوات" ستبقى وفيّة لهذه اللحظة التاريخية وستواصل نضالها من أجل تحقيق تلك الأهداف، وستسعى بكل قوتها إلى تحويل صناديق الإقتراع إلى انتفاضة مليونية جديدة تجعل ما قبل 6 أيار غير ما بعده، بل تجعل من 7 أيار يوماً أبيض وليس أسوداً على غرار 7 أيار 2008. ـ العنوان الثاني "حزب الله"، واعتبار الدكتور جعجع أن سلاحه يبقي الدولة شكلية وصورية، الأمر الذي يرتدّ سلباً على كل الجوانب الحياتية اللبنانية، وتأكيده على أن لبنان لا يستطيع الإستمرار على هذا المنوال، ودعوته الرأي العام اللبناني إلى التصويت ضد كل من يغطي هذا السلاح الذي يحول دون قيام دولة فعلية في لبنان، وتشديده على أن معادلة "جيش وشعب ومقاومة" هي معادلة ورقية وساقطة، وأنه لا يجوز الإستمرار في نغمة أن الدولة عاجزة والجيش غير قادر، كونها نغمة تذرّعية لمواصلة الإحتفاظ بسلاحه خلافاً للدستور اللبناني". لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.
Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك