أفادت "وكالة الصحافة الفرنسية" أن القوات الإيرانية أخلت منطقة الجنوب السوري، وانسحبت من مواقعها في ريف دمشق ودرعا والقنيطرة.
وبحسب الوكالة، جاءت هذه الخطوة المتمثلة في تقليص الوجود العسكري الإيراني في سوريا بعد الضربات الإسرائيلية الأخيرة التي استهدفت سفارتها.
وأضافت الوكالة أن مقاتلين من حزب الله وعراقيين حلوا مكان القوات الإيرانية المنسحبة.