في المخيم رقم 18 للروهينغا في بنغلادش، حكايا فيها من الألم والقهر الكثير. فبعد إبعادهم عن وطنهم ماينمار، تمارس بنغلادش سياسة تفتيت جديدة.. فهنا أطفال بلا أهل، ومسنّون فقدوا أبناءهم.. وتقول زوراح خاتون، البالغة من العمر 65 عاماً: "كواحدة من الروهينغا، أشعر وكأنّني محطّمة من الداخل، فلم يبق شيء، لقد ابتعدت عن الشخص الذي اعتدت على رؤيته وأعيش من أجله... إنّني أعيش في هذا المخيم بذل...".
للمزيد شاهدوا الفيديو المرفق