Advertisement

فنون ومشاهير

الأزمة مستمرة في القنوات.. ماذا يجري في "الجديد"؟

Lebanon 24
13-11-2019 | 02:00
A-
A+
Doc-P-644639-637092282213395771.jpg
Doc-P-644639-637092282213395771.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
كتبت زكية الديراني في صحيفة "الأخبار" تحت عنوان: "لم يكن شهر تشرين الأول سهلاً على القنوات، بل إنّها شهدت أياماً عصيبة. قبل الحراك الذي اندلع في 17 تشرين الاول، كانت الشاشات تئنّ من وضعها المالي والاقتصادي بسبب تراجع الدعم السياسي وسوق الاعلانات. حتى إن برمجتها كانت باهتة لم تحمل الكثير من المفاجآت. يومها، حُكي عن أن مجموعة من المحطات، على رأسها "الجديد"، كانت ستستغني عن أكثر من خمسين موظفاً. وبالفعل، وضعت القناة لائحة بأسماء المصروفين الذين توزّعوا بين تقنيين ومراسلين، ولكن التظاهرات جاءت لتؤجّل فتح هذا الملف، إذ تنفّست الشاشات الصعداء مع فتح هوائها على التحركات في الشوارع، وتجميد برمجتها بشكل شبه نهائي باستثناء بعض البرامج القليلة التي تدور في فلك "الثورة". هكذا، وفّرت قناة "الجديد" مالاً عبر وقف برامجها، من بينها "طوني خليفة" لطوني خليفة، و"أنا هيك" لنيشان، والمواظبة على عرض "يوميات الثورة" بعد نشرة الأخبار المسائية، حيث يطلّ أحد مقدمي "الجديد" (جورج صليبي وطوني خليفة وراشيل كرم ورياض قبيسي...) ويفتح ملفات الفساد مع المراسلين في القناة نفسها. إلا أنّ صوت المستكتبين بدأ يعلو مع تأخّر "الجديد" في تسديد مستحقاتهم المؤجلة منذ عام تقريباً، وحالياً إلغاء البرمجة، وبالتالي عدم عودتهم إلى عملهم هذه الفترة".
Advertisement
لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.

تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك