Advertisement

صحة

أمل للمصابين بسرطان الدم والغدد اللمفاوية... ماذا اكتشف العلماء؟

Lebanon 24
25-11-2022 | 14:00
A-
A+
Doc-P-1014249-638049941442369742.PNG
Doc-P-1014249-638049941442369742.PNG photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
شهدت السنوات الأخيرة نقلة نوعية في علاج أمراض الدم الصعبة مثل اللوكيميا وسرطانات الغدد اللمفاوية، بعد أن طوّر الباحثون طرقا فعالة تعتمد على زراعة نخاع العظم.

ويرى الباحثون أن مستقبل العلاج بواسطة خلايا الدم الجذعية، سيفتح المجال للشفاء من أمراض أخرى، تصيب أعضاء الجسم ككل.
Advertisement

ووفق العلماء، قد تكون زراعة نخاع العظم أحد أكثر السبل الفعالة في التعامل مع سرطان الدم واضطرابات نقي العظام، التي تحدث بسبب عدم قدرة الجسم على إنتاج خلايا دموية بالقدر الكافي.

ووضعت التطورات المذهلة في مجال الخلايا الجذعية، زراعة نخاع العظم كأحد أهم المناهج الطبية المتخصصة، التي تدل على تقدم الرعاية الطبية واهتمامها بصحة الفرد.

وبصرف النظر عن العلاج الكيميائي أو الدوائي، تقول الأبحاث والدراسات إن زرع نخاع العظم هو الخيار الوحيد المتبقي، من أجل الشفاء التام والكامل لمريض اضطرابات الدم.

ويصف الباحثون اليوم هذا العلاج بأنه الإجراء الفعال الذي سيغير قواعد اللعبة في محاربة أنواع من السرطانات، كانت في السابق صعبة العلاج.

كما يعوّل الباحثون على نتائج تجارب متنوعة، أثبتت قدرة الخلايا الجذعية المستخلصة من نخاع العظم، في دعم الاستجابة المناعية تجاه أمراض مستعصية أخرى وليس فقط أمراض الدم.
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك