Advertisement

لبنان

الحكومة ستتألف من 24 وزيراً.. هكذا ستتوزع الحقائب!

Lebanon 24
03-11-2019 | 01:00
A-
A+
Doc-P-641492-637083616778313532.jpg
Doc-P-641492-637083616778313532.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
كتبت صحيفة "الجريدة" تحت عنوان "لبنان يتجه لحكومة مختلطة و"العونيون" إلى الشارع اليوم": "ينزل أنصار الرئيس ميشال عون اليوم إلى الشارع، في حين ترجّح المصادر أن تتجه القوى السياسية إلى تشكيل حكومة تكنوقراط مطعّمة بسياسيين، على قاعدة أن تبقى الوزارات السيادية بيد حزبيين غير "صداميين".
Advertisement
وأكدت مصادر متابعة أن "المشاورات بشأن تكليف شخصيــــــة لرئاســــــة الحكــــومــــــــــة لا تزال مستمرة، متوقعة ان تكون الاستشارات مطلع الاسبوع، وأن المشاورات تتمحور حول شكل الحكومة وعدد وزرائها"، لافتة إلى أن "الاتصالات في قصر بعبدا لا تزال مستمرة"، ومتوقعة ان يحدد رئيس الجمهورية موعد الاستشارات النيابية خلال الـ 24 ساعة المقبلة.
ورجحت المصادر أن "تتكون حكومة من 24 وزيرا، وأن تكون تكنوسياسية، نظرا لرفض العديد من الفرقاء ان تكون تكنوقراطية"، مشيرة إلى أن "الثماني والاربعين ساعة المقبلة هي لاستكمال المشاورات بين الفرقاء السياسيين".
وأكدت أن "رئيس حكومة تصريف الاعمال سعد الحريري متمسك بالعودة الى رئاسة الحكومة وبشروطه، ورفضه تولي اي شخصية مقربة منه هذا الموقع، ومن الشروط ان تكون حكومة تكنوقراط، اما الطرف الآخر فيرى انه في حال تولي الحريري رئاسة الحكومة فيجب ان يعود بشروط الفريق الآخر، اي ان تكون حكومة سياسية او حكومة تكنوسياسية، وإلا فليجري التداول بإمكان اختيار شخصية سياسية مقبولة من الخارج".
وقالت: "تجاوز البحث اليوم مرحلة تسمية الحريري بنسبة كبيرة، يتركز على المرحلة التالية، وتحديدا اختيار الشخصيات الوزارية التي توحي بالثقة لدى المنتفضين وعموم المواطنين. فبعض الأسماء مطلوبة بإلحاح من التكنوقراط في الحقائب الخدماتية، لتكون الحقائب الأخرى للمسيّسين".
وكشفت مصادر متابعة لعملية التأليف، لـ«الجريدة»، أمس، أن "الحقائب السيادية أي الدفاع والخارجية والداخلية والمالية ستؤول إلى شخصيات سياسية غير مستفزة من داخل الأحزاب او على علاقة وطيدة معها"، مشيرة إلى أن "الحقائب الأخرى (الخدماتية) ستسند إلى شخصيات مستقلة او ما يعرف بالتكنوقراط".
لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك