هي صديقة عزيزة، حملت لبنان في قلبها أينما ذهبت. في كلّ مرّة التقينا، كانت تتحدّث عن بلدتها جون، وعن البيت الذي تحلم بأن تقيم فيه هناك، على التلال الهادئة. ولعلّ ما يعزّينا أنّها ستنام هناك، في رحلتها الأخيرة إلى مسقط رأسها (1/2) pic.twitter.com/TlrNSnq2Os — Nohad Machnouk (@NohadMachnouk) January 2, 2020
هي صديقة عزيزة، حملت لبنان في قلبها أينما ذهبت. في كلّ مرّة التقينا، كانت تتحدّث عن بلدتها جون، وعن البيت الذي تحلم بأن تقيم فيه هناك، على التلال الهادئة. ولعلّ ما يعزّينا أنّها ستنام هناك، في رحلتها الأخيرة إلى مسقط رأسها (1/2) pic.twitter.com/TlrNSnq2Os