19
o
بيروت
20
o
طرابلس
19
o
صور
20
o
جبيل
19
o
صيدا
20
o
جونية
14
o
النبطية
13
o
زحلة
14
o
بعلبك
20
o
بشري
19
o
بيت الدين
14
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
جهد فرنسي استثنائي في زيارة ماكرون الثانية... الفشل ممنوع
Lebanon 24
28-08-2020
|
22:56
A-
A+
photos
0
A+
A-
كتب ميشال ابو نجم في "الشرق الأوسط" يعود الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون إلى لبنان وهو عازم على "الحصول على نتائج" وفق مصادر الإليزيه أمس، في معرض تقديمها للزيارة، معتبرة أنها تندرج في «إطار الضغوط» التي تمارسها فرنسا لدفع الطبقة السياسية اللبنانية للتجاوب مع المطالب المحلية والدولية الدافعة باتجاه ملء الفراغ المؤسساتي والوصول إلى تشكيل "حكومة مهمات". ويبدو أن اقتراب موعد الزيارة قد أثمر تحديد رئاسة الجمهورية موعد الاستشارات النيابية يوم الاثنين، أي يوم وصول ماكرون إلى بيروت. ورأى الإليزيه أن الذين روجوا لتراجع ماكرون عن زيارته الثانية، فإنما "لرغبتهم بعد احترام التزاماتهم". ولذا، يريد أن يتأكد من "مدى العمل بالالتزامات" التي تعهد بها الفرقاء السياسيون اللبنانيون إزاءه بعد مرور 25 يوماً على لقائه معهم المرة الأولى. وقال مصدر فرنسي رفيع المستوى إن "خطة" ماكرون تقوم على "تجميد النزاعات السياسية لإتاحة المجال، في العام أو العامين القادمين، وحتى موعد الانتخابات النيابية، لقيام حكومة نظيفة وفاعلة وقادرة على وضع الإصلاحات المعروفة موضع التنفيذ وأن تُمكن عبرها الأطراف (الخارجية) الراغبة بتوفير الدعم للبنان من القيام بذلك". وحسب باريس، يتعين أن تكون التزامات الإصلاح الضرورية هي أساس البيان الوزاري الذي يفترض أن تتقدم به الحكومة لنيل الثقة من المجلس النيابي. وستكون من بين مهمات الرئيس الفرنسي معرفة الجهات التي تود أن تكون جزءاً من هذه الحكومة أو مستعدة لدعمها في البرلمان.
Advertisement
إزاء المعلومات المتداولة عن استعداد فرنسي لاستضافة السياسيين اللبنانيين، رأت المصادر الرئاسية أن التركيز اليوم على الحكومة العتيدة، و"كل شيء في أوانه"، تاركة الأبواب مفتوحة لبادرة من هذا النوع. وتضيف هذه المصادر أنه في "حال قيام حكومة مهمات، سوف نعمل مع آخرين على توفير الدعم الدولي الضروري ليس فقط من أجل معالجة الأوضاع الطارئة المترتبة على انفجار المرفأ، بل لمعالجة الوضع الاقتصادي والمالي والقيام بالإصلاحات البنيوية التي أُجّلت لأسباب سياسية"، في إشارة لما جاء به مؤتمر "سيدر" ربيع عام 2018، والتعهدات التي تقدم بها الوفد اللبناني وقتها ولم يتحقق منها شيء.
وقبل وصوله إلى بيروت، سيقوم ماكرون بمجموعة من الاتصالات "اللبنانية" أهمها برئيسي الجمهورية والبرلمان (ميشال عون ونبيه بري) وبرئيس الحكومة السابق سعد الحريري، وبآخرين، تمهيداً للزيارة. لكنه منذ زيارته الأولى لبيروت، عمد إلى التواصل مع الجهات المؤثرة في لبنان وقد شملت، حسب مصادره، الرئيس الأميركي ورئيس المجلس الأوروبي والمستشارة الألمانية وولي العهد السعودي وولي عهد أبوظبي والرئيس الإيراني وأمير قطر وآخرين، وذلك في إطار المشاورات من أجل توفير نوع من التوافق الدولي حول لبنان ودعم المهمة التي يقوم بها. وحسب الإليزيه، فإن "هناك رؤى مختلفة بين الأطراف" ولكن ثمة «توافق على تجميد الحرب السياسية والتركيز على معالجة الأزمات الملحة وقبول مبدأ أنه، من غير ذلك، لا أحد سيكون رابحاً والجميع سيكونون خاسرين". وتشدد باريس علن أن التواصل مع واشنطن غرضه "التأكد من أننا نسير في الاتجاه نفسه رغم اختلاف الرؤى" ومن بينها وجود "حزب الله" في الحكومة فيما تسعى واشنطن لفرض مزيد من العقوبات عليه وعزله في إطار عملية ليّ الذراع القائمة بينها وبين إيران.
لا تريد باريس، أقله رسمياً، أن تدخل في لعبة الأسماء المرشحة لرئاسة الحكومة أو الدخول إلى الوزارة. لكن ثمة مسائل "إشكالية" في المقاربات، ومنها وجود "حزب الله" في الحكومة. وبهذا الخصوص لم يتغير الموقف الفرنسي وفحواه أن باريس "تتعامل مع الواقع السياسي الموجود" ومنه "حزب الله" الذي تدعوه باريس إلى أن "يمتنع عن القيام بأي عمل من شأنه التصعيد مع إسرائيل مثلما حصل في عام 2006". ويُفهم أن فرنسا لا تعارض وجود "حزب الله" أو من هو قريب منه في الحكومة القادمة التي ستكون بحاجة "لدعم" سعد الحريري الذي أعلن أنه ليس مرشحاً بمعنى أن "يغطيها" سُنياً بحيث لا تستنسخ حالة رئيس الحكومة المستقيل حسان دياب. وعملياً، تريد باريس حكومة جامعة من الأطراف الراغبة في السير في العملية الإصلاحية، وفي التنكب لإعادة بناء المرفأ وما تهدم بسبب الانفجارات، ومحاربة وباء "كوفيد - 19"، ومعالجة الوضعين الاقتصادي والمالي وما يتطلبه من إصلاحات ضرورية، والتحضير للانتخابات التي من شأنها أن "تفتح أفقاً سياسياً جديداً". بيد أن المصادر الرئاسية لم تبيّن ما إذا كانت تراها مبكرة أو في مواعيدها. وبالنسبة للبنك المركزي، ترى فرنسا أنه "جزء من منظومة استُهلكت وثمة حاجة للتغيير بسبب مجموعة من العوامل". وفي تناولها لهذا الملف الشائك، ترى ضرورة القيام بالتدقيق المالي والجنائي، كما أنها تشدد على الحاجة إلى تغيير الممارسات المالية ومنها: استخدام المال العام لمصلحة جميع اللبنانيين، وإجراء إصلاحات عميقة لقطاع الطاقة والكهرباء والجمارك، والتأكد من تحصيل ما يتوجب للدولة، كاشفةً أن البنك المركزي الفرنسي يتعاون مع نظيره اللبناني لتقديم المساعدة... وعزت الفشل في توصل لبنان إلى تفاهم مع صندوق النقد الدولي "لأسباب سياسية".
هكذا تبدو الرؤية السياسية الفرنسية للواقع السياسي اللبناني اليوم ولما تريد فرنسا القيام به. ولخصت المصادر الفرنسية نهج ماكرون بقولها إنه "لن يترك اللبنانيين يعملون على هواهم"، والأرجح أنه يستلهم التجارب السابقة المخيبة للآمال وهو لا يريد أن يحصد فشلاً في ملف استثمر فيه الوقت والجهد ليس رغبةً في الشؤون اللبنانية بل لأن اللبنانيين هم من يطلب المساعدة.
لقراءة المقال كاملاً اضغط
هنا
المصدر: الشرق الأوسط
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
نادين الراسي تُفاجئ الجمهور: أطلت بفستان الزفاف.. تزوجت للمرة الثالثة! (فيديو)
Lebanon 24
نادين الراسي تُفاجئ الجمهور: أطلت بفستان الزفاف.. تزوجت للمرة الثالثة! (فيديو)
01:30 | 2024-04-18
18/04/2024 01:30:33
Lebanon 24
Lebanon 24
في حفل أقامه إعلامي معروف ببيروت.. نادين نجيم ترقص مع سلافة معمار وقبلات وأحضان بينهما
Lebanon 24
في حفل أقامه إعلامي معروف ببيروت.. نادين نجيم ترقص مع سلافة معمار وقبلات وأحضان بينهما
08:49 | 2024-04-18
18/04/2024 08:49:31
Lebanon 24
Lebanon 24
صبغت شعرها باللون الأزرق.. نجمة عالمية تكتفي بملابسها الداخلية في أحدث إطلالاتها! (صورة)
Lebanon 24
صبغت شعرها باللون الأزرق.. نجمة عالمية تكتفي بملابسها الداخلية في أحدث إطلالاتها! (صورة)
03:40 | 2024-04-18
18/04/2024 03:40:08
Lebanon 24
Lebanon 24
حادثة مؤسفة جدّاً... هكذا فقدت سيّدة حياتها قرب مستشفى!
Lebanon 24
حادثة مؤسفة جدّاً... هكذا فقدت سيّدة حياتها قرب مستشفى!
13:10 | 2024-04-18
18/04/2024 01:10:15
Lebanon 24
Lebanon 24
هذا ما قرره قادة الاتحاد الاوروبي بشأن لبنان
Lebanon 24
هذا ما قرره قادة الاتحاد الاوروبي بشأن لبنان
08:33 | 2024-04-18
18/04/2024 08:33:49
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
22:04 | 2024-04-18
"الخماسية" أنهت جولتها وعِقَد تواجه اندفاعتها.. باسيل يطالب بـضمانات خطية للمشاركة بالحوار
00:46 | 2024-04-19
صباح متوتر جنوباً.. اسرائيل تكثف غاراتها وحزب الله يرد
00:38 | 2024-04-19
في رياق.. شاب يقدم على الانتحار
00:29 | 2024-04-19
في زغرتا.. موقوف بتهمة السرقة
00:17 | 2024-04-19
بجرم السرقة.. توقيف سوري في طرابلس
00:06 | 2024-04-19
بالقذائف المدفعية.. الحزب يستهدف موقعًا إسرائيليًا
فيديو
بفستانها المكشوف.. شاهدوا كيف رقصت ميريام فارس بإثارة على إيقاع الطبلة (فيديو)
Lebanon 24
بفستانها المكشوف.. شاهدوا كيف رقصت ميريام فارس بإثارة على إيقاع الطبلة (فيديو)
03:03 | 2024-04-16
19/04/2024 07:59:39
Lebanon 24
Lebanon 24
سامسونغ تعلن عن حاسب مكتبي جديد.. هذه مميزاته (فيديو)
Lebanon 24
سامسونغ تعلن عن حاسب مكتبي جديد.. هذه مميزاته (فيديو)
04:00 | 2024-04-13
19/04/2024 07:59:39
Lebanon 24
Lebanon 24
بعد ظهورها بملابس ضيقة وجريئة.. ممثلة شهيرة تُدافع عن مفاتنها خلال مسلسل رمضاني (فيديو)
Lebanon 24
بعد ظهورها بملابس ضيقة وجريئة.. ممثلة شهيرة تُدافع عن مفاتنها خلال مسلسل رمضاني (فيديو)
02:15 | 2024-04-11
19/04/2024 07:59:39
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24