مع قرار تيار المستقبل تعليق العمل السياسي وعدم خوض الانتخابات النيابية في ايار 2022، كثر الحديث عن ان هذا الواقع الجديد سوف يعطي حجة للمعنيين لتأجيل هذا الاستحقاق.
ويقول مصدر سياسي ان " القوى السنية المقربة من حزب الله" قد تذهب اليها مقاعد تيار المستقبل، خاصة وان كل مراكز الدراسات والاحصاءات لا تقدر حصة المجتمع المدني او ما يعرف بالقوى التغييرية بـ اكثر من 15 مقعدا كحد اقصى، وبالتالي فان مقاربة الخارج للاستحقاق تنطلق من ان المجلس المقبل سوف يحدد هوية لبنان.