إن التصفيق وقوفا،على ندرته،بعد إلقاء فخامة الرئيس خطابا في البرلمان الاوروبي يعني شيئا واحدا:موافقة أوروبية علنية على مقاربة فخامة الرئيس المواضيع في الإقليم ولبنان من إعلان يهودية دولة اسرائيل والقدس الشريف عاصمة لها وحق العودة المهدد الى النزوح. نقيض القول نقوله:نبي في أرضه.S.J — Salim Jreissati (@SalimJreissati) 11 September 2018
إن التصفيق وقوفا،على ندرته،بعد إلقاء فخامة الرئيس خطابا في البرلمان الاوروبي يعني شيئا واحدا:موافقة أوروبية علنية على مقاربة فخامة الرئيس المواضيع في الإقليم ولبنان من إعلان يهودية دولة اسرائيل والقدس الشريف عاصمة لها وحق العودة المهدد الى النزوح. نقيض القول نقوله:نبي في أرضه.S.J