Advertisement

لبنان

مقدمات نشرات الأخبار المسائية

Lebanon 24
18-09-2018 | 16:55
A-
A+
Doc-P-511765-636729079457234245.jpg
Doc-P-511765-636729079457234245.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

لا بوادر لولادة الحكومة أقله هذا الأسبوع والرئيس سعد الحريري كان واضحا بالقول إن لا شيء جديدا على الصعيد الحكومي. وفيما أكد تكتل لبنان القوي أن رئيس الجمهورية متمسك بتأليف حكومة تحقق الإصلاحات المطلوبة، شدد الرئيس الحريري على أن الربح الحقيقي للعهد يكون بالإنجازات وليس بوزير من هنا أو هناك.
Advertisement

وإذ أيد الرئيس المكلف عقد جلسة تشريعية يترأس الرئيس بري غدا إجتماعا لهيئة مكتب المجلس النيابي لتحديد موعد لتلك الجلسة التي ستكون مخصصة لمشاريع واقتراحات قوانين مهمة.

وفي الشأن المالي أوضح النائب ميشال ضاهر أن موضوع رفع سعر البنزين لم يكن قرارا ولا اقتراحا وإنما ورد في جلسة لحاكم مصرف لبنان مع بعض النواب حول دعم الرأسمال التشغيلي للصناعة وفي سياق كلام على القروض السكنية، فيما أكد وزير المال علي حسن خليل أن الناس لا تتحمل أي ضرائب لا على البنزين ولا ضرائب جديدة لكي تمول الدولة مشاريعها والمطلوب القيام بعملية إصلاح حقيقية تتطلب استنفار كل القوى وتحمل هذه القوى مسؤولياتها.

وفي شأن آخر، أكدت أوساط سياسية ضرورة إبعاد موضوع تسمية شارع في منطقة الغبيري باسم مصطفى بدر الدين خصوصا وأن البعض ينظر الى هذا الموضوع على أنه تحد في زمن المحكمة الدولية. وبعد طلب وزير الداخلية من بلدية الغبيري طي هذه الصفحة حذر الرئيس الحريري من أن الموضوع المثار هو الفتنة، مشيرا الى أنه شدد على الإستقرار الى جانب العدالة.

وبعيدا عن الوضع المحلي الإتفاق الرئاسي الروسي التركي على إبعاد الحرب عن ادلب أرخى بظلاله على الوضع السوري ومسألة سقوط الطائرة الروسية تراجعت الى حد اعتبارها من قبل بوتن كارثة فقط ومساء اليوم سجل اتصال بين نتانياهو والرئيس الروسي، واسرائيل تؤكد عزمها على مواجهة التواجد العسكري الايراني في سوريا.



مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

إنها الفتنة بحد ذاتها. هذا ما أكده الرئيس المكلف سعد الحريري ردا على سؤال بشأن تسمية أحد الشوارع بإسم أحد الرؤوس المتهمة بتدبير وتنفيذ جريمة إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري.

وقال؛ عندما ذهبنا إلى المحكمة الدولية أكدنا منطق الاستقرار، ولكن يبدو أن هناك أشخاصا يريدون أخذ البلد إلى مكان آخر، وعليهم ان يتحملوا مسؤولية ذلك أمام الله وأمام المواطن اللبناني.

وهذه القضية بقيت الشغل الشاغل عبر وسائل التواصل الاجتماعي ايضا رفضا وتنديدا بمن يقف وراءها، محذرة من تداعياتها على السلم الاهلي.

وقضايا الداخل الى جانب الوضع الحكومي حضرت في اجتماع كتلة المستقبل النيابية التي اطلعت من الرئيس الحريري على مستجدات الوضع الحكومي، وقد أكد الرئيس المكلف أمام الكتلة ان خطوط التواصل لم تنقطع في الاتجاهات كافة، وشدد على ان التعاون والمسؤولية المشتركة بين رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة ضرورة لا غنى عنها.

اقليميا، فان سقوط طائرة روسية فوق سوريا طرح اكثر من علامة استفهام بشان العلاقات الروسية الاسرائيلية، فقد اكدت وزارة الدفاع الروسية أن الجيش السوري أسقط عن طريق الخطأ طائرة عسكرية روسية فوق سوريا. واتهمت الوزارة الطيران العسكري الإسرائيلي بتعمد خلق وضع “خطير”، معلنة ان 15 عسكريا روسيا لقوا مصرعهم.

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قال إن إسقاط الطائرة، كان نتيجة سلسلة ملابسات مأسوية عارضة، مضيفا أن روسيا ما زالت بحاجة لدراسة ما حدث.



مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"

دردش رئيس الحكومة المكلف فأعطى عناوين تطورات اليوم:

لا شيء حكوميا... المشكلة في التأليف ليس فقط لدى القوات بل لدى الإشتراكي والمردة... مؤسف القرار بتسمية شارع باسم مصطفى بدر الدين، وهذه هي الفتنة بأمها وأبيها...

صحيح أنها دردشة، لكنها ستستدرج ردات فعل سواء حكوميا أو قضائيا... حكوميا، ماذا سيكون عليه الوضع بعد نعي الرئيس المكلف لآمال التكليف؟ لا أحد يملك الجواب خصوصا ان العراقيل لا يقف وراءها فريق واحد... أما الموضوع الأهم وهو تسمية شارع باسم مصطفى بدر الدين، غداة اتهامه من الإدعاء في لاهاي بأنه ضالع في اغتيال الرئيس رفيق الحريري، فإن الحديث عن فتنة يعني تخوفا.

في هذه الحال، ماذا ستكون عليه ردة فعل حزب الله؟ فإذا جرى التمسك بالتسمية وبـ "آرمة" الشارع، فهذا يعني أنه يعي ردات فعل لكنه متمسك بقرار تسمية الشارع... أما المضاعفات، فلا يتوقع أن تتجاوز تسجيل المواقف، كما حصل اليوم، سواء في الدردشة الحكومية أو في موقف وزير الداخلية...

هذا التطور الإعتراضي، لم يحجب الضوء عن قضايا مثيرة وفي مقدمها قضية الأوضاع النقدية...

في الموازاة، يتمدد ملف مكافحة الفساد كبقعة الزيت، وفي أحدث ترجماته قضية الموظفتين في كل من وزارتي المال والداخلية، ومن خلال ملفهما يتبين أكثر فأكثر أن "الفساد فنون" في لبنان، وهناك عقول تعمل على تطوير آلياته في مقابل الجهات التي تعمل على مكافحته.

إقليميا، تبقى الأنظار شاخصة إلى تداعيات إسقاط الطائرة الروسية بصاروخ سوري وبتحميل إسرائيل المسؤولية.



مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

الانشغال في تبريد الجبهات يطغى على عملية تأليف الحكومة، فبعد اسكات الألسنة الحامية بين الاشتراكي والتيار الحر اشتعلت على خط معراب، اثر موقف نقل عن رئيس الجمهورية ميشال عون تصدر الصفحة الاولى في احدى الصحف المحلية قال فيه: "جعجع يحارب العهد"، وقبل ان تسارع بعبدا الى وصف الكلام بأنه غير دقيق كانت جملة مواقف من نواب الجمهورية القوية ردوا فيها على بعبدا، وفي سياق الجبهات السجالية ايضا سجل قصف مباشر من رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل على وزير الاشغال يوسف فنيانوس من كندا وصفه فيه بالطش، وكان فنيانوس نعت اخصام المردة بالسياسة بالحمقى.

وسط هذه الاجواء تتهاوى كل السيناريوهات المتفائلة لقرب التوصل الى تشكيلة حكومية خلاقة، الرئيس الحريري جوجل محصلة مساعيه للتأليف بالاتي، لا شيء هذا الاسبوع والعقدة ليست عند القوات والاشتراكي فقط بل عند المردة ايضا، والحل سهل ان كنا نريده.

هذا في الشأن الحكومي، اما في الشق الميثاقي الاخلاقي فقد جاء تثبيت بلدية الغبيرة لافتة في احد شوارع الضاحية باسم مصطفى بدر الدرين المتهم الرئيسي باغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ليجعل البلاد امام مشهد غير مريح اذ هي وضعت المكون الشيعي في مواجهة المكون السني خصوصا ان بعض الموتورين على التواصل الاجتماعي جعلوا اللافتة بأهمية شبكة اتصالات الحزب في اصرار على استحضار اجواء السابع من ايار، والرسالة المستنسخة المسوقة عنوانها ان نزعت اللافتة اجتحنا بيروت.

الرئيس الحريري علق على الموضوع بالقول نحن ذهبنا الى العدالة وتحدثنا عن الاستقرار بينما هناك من يريد اخذ البلد الى مكان اخر.

اقليميا عجقة الطائرات المتنوعة في اجواء سوريا ادت الى اسقاط طائرة روسية بنيران سورية ومقتل 15 جنديا فيما كانت المضادات الجوية السورية تستهدف طائرات اسرائيلية مغيرة، والغريب كان في ردة الفعل الروسية ومختصرها بأن الاسرائيلي كان يبلغنا عادة فما باله ولماذا امتنع هذه المرة؟



مقدمة نشرة اخبار ال "ان بي ان"

انكفأ الشأن اللبناني رغم تشعب عناوينه وسخونة ملفاته، أمام زحف التطورات الاقليمية التي تزاحمت في الساعات الأخيرة انطلاقا من الأجواء السورية. واقع الحال انه بعد ساعات على قمة سوتشي الروسية - التركية التي أرست اتفاقا يكبل يدي التنظيمات الإرهابية في ادلب ويحشر القوى الغربية المناهضة لدمشق في المأزق، شهدت سماء اللاذقية مواجهة بين طائرات اسرائيلية معتدية ومضادات مدافعة اسقطت خلالها طائرة شحن عسكرية روسية بعدما أصابها صاروخ سوري.

موسكو سارعت الى تحميل اسرائيل المسؤولية لأن طياريها تستروا بالطائرة الروسية، ما جعلها عرضة لنيران الدفاعات السورية. الأمر لم يتوقف عند هذا الحدث، بل أعلنت روسيا انها تحتفظ بحق الرد وفق اجراءات تراها مناسبة. اما اسرائيل التي أصيبت بالحرج، فلم تجد أفضل من اتخاذ قرار بعدم التعليق على التهديد الروسي، فيما ذهب إعلامها الى حد دعوتها لتقديم اعتذار. هذا المشهد المتوتر لن يؤثر على تنفيذ الاتفاق الخاص بإدلب، وفق ما يرى الكرملين.

الاتفاق الروسي - التركي حصد ترحيب دمشق وكذلك طهران التي أكدت أنها كانت في أجوائه وتم التشاور معها بشأنه قبل اعلانه. وفي المقابل، ظهر حذر في الموقف الأميركي، وصمت في العواصم الغربية ولا سيما الأوروبية، أما لبنان الرسمي الذي نأى بنفسه عن اطلاق أي موقف بهذا الشأن حتى الآن، فإنه ما يزال أسير المراوحة القاتلة في الدائرة الحكومية المفرغة.

هذا الواقع عكسه الرئيس نبيه بري بقوله: لا املك اي جديد على الإطلاق... الأمور واقفة... وما زلنا محلنا. ذلك ان الأولوية بالنسبة لرئيس المجلس النيابي حاليا هي التحضير لعقد الجلسة التشريعية خلال الأيام المقبلة وهي جلسة قانونية مليونا بالمئة، على حد وصف الرئيس بري الذي يترأس غدا اجتماعا لهيئة مكتب المجلس تحضيرا للجلسة المرتقبة. من جانبه رئيس الجمهورية ميشال عون نسب اليه قوله في صحيفة الجمهورية انه لن يبقى منتظرا تشكيل الحكومة الى ما لا نهاية، وانه في الوقت المناسب سيتخذ القرار المناسب، وتأكيده الا بخشيش لأحد وأنه لن يكبس الوزير جبران باسيل. لكن مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية أكد ان بعض ما ورد نقلا عن عون لم يكن دقيقا لا سيما ما جاء في العنوان الرئيسي للصحيفة.

الرئيس المكلف سعد الحريري وفي موقف لافت أكد أن المشكل الحكومي داخلي مئة بالمئة لأن هناك أفرقاء يريدون إلغاء بعضهم ولا حكومة بهذه الذهنية لأن المفروض أن نتواضع، مشددا أن الدستور لم يفرض معيارا في التشكيل. وعلمت الـ NBN ألا موعد قريبا لزيارة الحريري إلى بعبدا أقله حتى نهاية الشهر الجاري.



مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

على جبهة ادلب، يبدو ان العملية العسكرية التي كانت متوقعة، ارجئت حتى اشعار آخر، بناء على بنود التفاهم الروسي - التركي، الذي توصل اليه امس الرئيسان فلاديمير بوتين ورجب طيب اردوغان، وتوالت المواقف المرحبة به اليوم من معظم الأطراف.

اما على جبهات الداخل اللبناني، فيسود الهدوء الحذر منذ نهار أمس، على محاور السجال الذي كان دائرا بين الحزب التقدمي الاشتراكي والتيار الوطني الحر، بفعل الاستفزازات المتكررة، سواء بالتصريحات او التغريدات بعباراتها النافرة، او بفعل ما جرى في وزارة التربية، او حتى على الارض من خلال ممارسات ظن اللبنانيون انها باتت من زمن مضى.

فبعد صدور بياني التهدئة امس، اوعز النائب السابق وليد جنبلاط الى مسؤولي الاشتراكي بالتواصل مع مسؤولي التيار، وسجل تواصل بين مفوض الداخلية في الاشتراكي هشام ناصر الدين ونائب رئيس التيار للشؤون الادارية رومل صابر لهذه الغاية. وقد علمت الأوتيفي أن الجانبين اتفقا على تواصل مستمر، وقد طلب الجانب الاشتراكي عقد لقاءات بين المسؤولين الحزبيين من الطرفين في الجبل، وابدى التيار كل الايجابية، وتم التفاهم على التواصل في الساعات المقبلة تمهيدا لتحديد برنامج اللقاءات المنوي عقدها.

أما على محور التيار والقوات، فالمواقف على حالها، فيما اعلن رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري اليوم ان العقدة المسيحية لا تقتصر على تمثيل القوات، بل المردة ايضا، في وقت كان رئيس الجمهورية يطلق مواقف بالغة الوضوح والثبات من ملف التشكيل.

وفي الانتظار، ملفات شائكة كثيرة تملأ الوقت الضائع، منها أخيرا قضية تسمية شارع في الغبيري باسم الشهيد مصطفى بدر الدين، وهو ما وصفه الحريري قبيل ترؤسه اجتماع كتلة المستقبل بأنه الفتنة بأمها وأبيها.
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك