Advertisement

لبنان

جعجع وفرنجية تسابقا إلى بكركي.. وهذا ما دفع الأول إلى المصالحة!

Lebanon 24
15-11-2018 | 01:16
A-
A+
لم تمنع أمطار تشرين الزعيمين المارونيين اللذين يتسابقان على كرسي الرئاسة، التسابق الى الصرح البطريركي لختم المصالحة "بشمع أحمر"
Doc-P-528275-636778631150632964.jpg
Doc-P-528275-636778631150632964.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
كتبت مرلين وهبة في صحيفة "الجمهورية" تحت عنوان "الأجراس تُقرع لمصالحة جعجع وفرنجية... وبكركي تختمها "بالشمع الأحمر": " من معراب، وفي 14 تموز 2017، سألنا الدكتور سمير جعجع إذا كان مستعداً لزيارة بنشعي على غرار زيارته الى الرابية في 2015، تمهيداً للمصالحة؟ فأجاب: "إذا اقتضت المصلحة الوطنية والمسيحية أنا مستعد بالتأكيد وسأقصد بنشعي". وسألناه أمس، من باب الصرح البطريركي، والضحكة تملأ وجهه، عن السبب الحقيقي الذي دعاه الى قرار مصافحة ومصالحة سليمان فرنجية رئيس "تيّار المردة" في تشرين؟ فأجاب بضحكة عريضة: لقد "دعا داعٍ" وهي الوحدة المسيحية الصرفة و"بدّك أحلى وأهم من هيك داعٍ"؟
Advertisement

لم تمنع أمطار تشرين الزعيمين المارونيين اللذين يتسابقان على كرسي الرئاسة، التسابق الى الصرح البطريركي لختم المصالحة "بشمع أحمر"، بعد أن كوى "الدم الأحمر" علاقة الحزبين لأكثر من 50 عاماً. ولم تمنع العاصفة الشتوية مرافقي الزعيمين، من نواب وأعضاء الكتلتين، من التسابق للحضور "كشواهد على أهلهم". كيف لا وتاريخ 14 تشرين الثاني 2018 سيسّطره التاريخ للأجيال المسيحية القادمة.

ففي لحظة تاريخية، نقل الزعيمان المارونيان المشهد السياسي من الحلبة الحكومية الى الحلبة المسيحية - المسيحية، وشغلت أجواء المصالحة اهتمام اللبنانيين كافة، ونَسوا على مدى يوم كامل همّ الحكومة الغارقة في الاستدانة وترقّبهم إفلاس دولتهم !".
لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.
المصدر: الجمهورية
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

 
إشترك