15
o
بيروت
18
o
طرابلس
16
o
صور
16
o
جبيل
14
o
صيدا
15
o
جونية
11
o
النبطية
10
o
زحلة
11
o
بعلبك
18
o
بشري
14
o
بيت الدين
10
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
رمضانيات
عربي-دولي
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
رمضانيات
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
ميقاتي... ذاك الصوت الرافض "ميلشة" (*) الطائف
اندريه قصاص Andre Kassas
|
Lebanon 24
17-01-2019
|
01:53
A-
A+
photos
0
A+
A-
من يراجع مواقف الرئيس نجيب ميقاتي عن الطائف ويتعمّق فيها، قبل الأزمة الحكومية الحالية وأثناءها، يكتشف أن للرجل خطًّا بيانيًا واحدًا لا يتغيّر أو يتبدّل وفق ما تمليه الظروف السياسية وتبدّل الأهواء والتحالفات. هو ثابت في ما هو مقتنع به وفي ما يراه حلًّا وحيدًا لمجمل الأزمات التي يعيشها الوطن، بالأمس واليوم وغدًا، وهو بذلك يلتقي مع كثيرين من الذين لا يزالون يؤمنون بأن لا خلاص للوطن إلاّ بما رسمته وثيقة الوفاق الوطني، وهو الذي لم يشارك في وضعه، ولكنه لا يرى سبيلًا للخروج من مسلسل الأزمات سوى بتطبيق ما جاء في هذه الوثيقة، بروحيتها وحرفيتها من دون إجتهادات أو تفسيرات خاطئة، بإعتبار أن تطبيقها ليست وجهة نظر أو تغليب فكرة على أخرى، وفق ما تمليه مصلحة هذا الفريق أو ذاك، لأن التطبيق يجب أن يكون كليًّا وليس إجتزاءً، على عكس ما يحاول البعض القيام به، فيختار من الطائف ما يناسب وضعيته ويهمل ما لا يتوافق ومصالحه الآنية المرتبطة بإستحقاقات ظرفية.
Advertisement
ولأن لا أحد من الطبقة السياسية الحالية تستهويه فكرة تطبيق الطائف بكل مندرجاته وحيثياته تستمر البلاد من دون حكومة، بغض النظر عن الظروف الدولية والإقليمية التي لا تزال تحول دون قيام حكومة منذ ما يقارب التسعة أشهر. فلو كانت الأطراف اللبنانية مجمعة على ضرورة إنقاذ لبنان مما هو فيه ومحاولة التقليل من الأضرار التي يمكن أن تلحق به، إقتصاديًا وماليًا، وبالتالي إجتماعيًا، فلا قوة في العالم قادرة على الحؤول دون تأليف حكومة الحدّ الأدنى من التوافق الداخلي، ولكن ووفق ما هو واضح فإن قلة من الطبقة السياسية الحالية تملك حرية قرارها، وهي تبدو عاجزة عن إحداث خرق في مكان ما، وهذا ما أشار إليه ميقاتي عندما قال أن لا أزمة نظام بل تآمر على النظام وتجاهل لاتفاق الطائف وروحيته.
وبذلك يكون ميقاتي قد وضع الأصبع على الجرح النازف. فحين يقول أن ثمة تآمرًا على النظام فإن ذلك يعني، وبكل وضوح ومن دون مقدمات أو إجتهادات، أن هناك من لا يريد لنظام الطائف أن يكون هو الذي ينظّم علاقة اللبنانيين السوية بين بعضهم البعض، أو علاقتهم بدولتهم، أو العلاقة القائمة بين السلطات، التي لا تداخل فيها، وهذا ما جاء في مقدمة الدستور وفي الفقرة "هـ"، التي تتحدث عن "أن النظام قائم على مبدأ فصل السلطات وتوازنها وتعاونها".
أمّا أي كلام آخر فهو نوع من أنواع "التآمر" على النظام، وشكل من أشكال إغتصاب الدولة وتنامي فكرة "ميلشة" (من ميليشيا) مؤسسات الدولة ومحاولة إستقواء بعض الداخل على البعض الآخر، بفعل إعتقاده بأن لديه من الإمكانات الذاتية ومن الدعم الخارجي ما يمكنه من فرض إرادته، إما تعطيلًا في مرحلة أولية وإما بفرض نظام جديد يتلاءم وحجم قوته الذاتية .
فالدستور، كما يقول الرئيس ميقاتي، ليس قانونا خاضعا للاجتهاد بل يجب تطبيقه بحرفيته وروحيته وبكل بنوده، لأنه كل لا يتجزأ ولا يجوز اخضاعه للاستنسابية.
بالتوازي مع صرخة ميقاتي، أطلق البطريرك الراعي أيضا صرخة عالية، مؤكدًا أنّ "من أسباب هذه الأزمة السياسيّة عدم تطبيق اتّفاق الطائف والدستور المعدَّل بموجبه، بنصّهما وروحهما، لأكثر من سبب داخليّ وخارجيّ. بل ُأُدخلت أعراف وممارسات مخالفة لهما، وسواها ممّا جعل من المؤسّسات الدستوريّة ملك الطوائف لا الدولة، فأُضعفت بالتالي هذه الأخيرة حتى باتت كسفينة في عرض البحر تتقاذفها الرّياح. ونشأت مخاوف حيال ما يُطرح في السرّ والعلن عن تغيير في النظام والهويّة، وعن مؤتمر تأسيسيّ، وعن مثالثة في الحكم تضرب صيغة العيش المشترك المسيحيّ ـ الإسلاميّ.
لذلك فالعودة الى الدستور أمر مطلوب لتفادي التجاوزات، وهو الضامن لحقوق الجميع.
(*) "ميلشة" من ميليشيا
المصدر: خاص لبنان 24
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
آخر خبرٍ عن ورقة الـ100 دولار في لبنان.. هذا ما جرى
Lebanon 24
آخر خبرٍ عن ورقة الـ100 دولار في لبنان.. هذا ما جرى
16:29 | 2024-03-18
18/03/2024 04:29:17
Lebanon 24
Lebanon 24
سرقات في منطقة لبنانية.. السكان خائفون
Lebanon 24
سرقات في منطقة لبنانية.. السكان خائفون
15:07 | 2024-03-18
18/03/2024 03:07:34
Lebanon 24
Lebanon 24
حقائق مثيرة عن القمح.. دولة قرب لبنان من أكبر المنتجين له!
Lebanon 24
حقائق مثيرة عن القمح.. دولة قرب لبنان من أكبر المنتجين له!
17:00 | 2024-03-18
18/03/2024 05:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
"هذا ما يُضعف حزب الله".. مسؤول إسرائيلي يكشف
Lebanon 24
"هذا ما يُضعف حزب الله".. مسؤول إسرائيلي يكشف
15:00 | 2024-03-18
18/03/2024 03:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
منخفضان جويان سيضربان لبنان.. وهكذا سيكون طقس أحد الشعانين
Lebanon 24
منخفضان جويان سيضربان لبنان.. وهكذا سيكون طقس أحد الشعانين
05:10 | 2024-03-18
18/03/2024 05:10:05
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
إشترك
أيضاً في لبنان
03:30 | 2024-03-19
القرى الرمضانية تغلبت على الواقع المر: بيروت القديمة عادت
03:23 | 2024-03-19
التوتر يعود صباحاً الى الجبهة الجنوبية.. هكذا يبدو الوضع
03:15 | 2024-03-19
البقاع في مقابل الجولان
03:00 | 2024-03-19
الاستحقاق الرئاسي "مطرحك يا واقف"
02:59 | 2024-03-19
إرتفاع في سعر البنزين.. ماذا عن المازوت والغاز؟
02:45 | 2024-03-19
برسم وزير الاشغال: هذا ما فعله نائب "بالغنيمة"
فيديو
ضُبط برفقة عشيقته وبحوزتهما المال.. فيديو للحظة القبض على مسؤول كبير
Lebanon 24
ضُبط برفقة عشيقته وبحوزتهما المال.. فيديو للحظة القبض على مسؤول كبير
00:48 | 2024-03-18
19/03/2024 09:35:27
Lebanon 24
Lebanon 24
أكثر الروبوتات شبهاً بالإنسان.. "أميكا" تُقلد ماسك وترامب بواقعية مخيفة (فيديو)
Lebanon 24
أكثر الروبوتات شبهاً بالإنسان.. "أميكا" تُقلد ماسك وترامب بواقعية مخيفة (فيديو)
02:00 | 2024-03-16
19/03/2024 09:35:27
Lebanon 24
Lebanon 24
أطلت بالحجاب.. فيفي عبده تتحدث عن زيجاتها وخيانة الرجال (فيديو)
Lebanon 24
أطلت بالحجاب.. فيفي عبده تتحدث عن زيجاتها وخيانة الرجال (فيديو)
04:01 | 2024-03-14
19/03/2024 09:35:27
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
رمضانيات
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
Download our application
Follow Us
Download our application
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24