Advertisement

لبنان

بعد عامين: مجزرة "ملهى رينا" تعود للواجهة.. وهذا جديد القضية

Lebanon 24
18-02-2019 | 11:59
A-
A+
Doc-P-557755-636861135520766233.jpg
Doc-P-557755-636861135520766233.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
نفى المشتبه به الرئيسي في إطلاق النار  ليلة رأس السنة، الذي أودى بحياة 39 شخصا في ملهى ليلي باسطنبول قبل عامين، التهم الموجهة إليه في المحكمة يوم الاثنين.

واحتجزت الشرطة المواطن الأوزبكي عبد القادر ماشاريبوف يوم 17 كانون الثاني 2017 وقالت إنه تصرف نيابة عن تنظيم داعش. وأعلن التنظيم مسؤوليته عن الهجوم قائلا إنه رد على التدخل العسكري التركي في سوريا.
Advertisement

وماشاريبوف واحد من 58 متهما، 39 منهم رهن الاحتجاز، وقد مثل أمام المحكمة باسطنبول يوم الاثنين في قضية ملهى رينا الفاخر.

وفتح المهاجم النار من بندقية آلية وألقى قنابل صوت ليتمكن من إعادة تعبئة سلاحه وأطلق النار على الجرحى على الأرض. وكان بين الضحايا أتراك وعرب وكنديون وهنود.
وقالت الأناضول إن ماشاريبوف نفى أقواله السابقة للشرطة التي أقر فيها بالذنب وشكك في الأدلة ضده قائلا إنه ليس الشخص الذي ظهر في صورة وهو يحمل بندقية آلية بالملهى.

وألقى الرجل باللوم على الإعلام في ربطه بالهجوم وقال إنه اختبأ بعدما رأى الصور وعليها اسمه لأنه لم يكن لديه أوراق هوية.
وكان هجوم ملهى رينا واحدا من سلسلة هجمات بتركيا ذلك العام نفذها التنظيم ومسلحون أكراد.

يشار الى أن اعتداء اسطنبول أودى بحياة 3 لبنانيين هم "الياس ورديني، ريتا الشامي وهيكل مسلَّم"، فيما ادى الى جرح كل من فرانسوا الأسمر، نضال بشراوي، بشرى الدويهي وميليسا بارالاردو.
 
المصدر: رويترز-الاناضول
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك