طبقة سياسية مصلحتها تزرع تعصب وكراهية وأحقاد وعنصرية وتفوق وتخويف، لتحصد شعب خائف مقسوم خانع مذهبي يشيطن الآخر ويلجا الى حماية الزعيم السارق الديماغوجي وتعيد إنتاجه برضى الناس الخائفة المطيعة رغم قوة تيارات الفصل والفرز الديني فيه أصوات لبنانية وفلسطينية غير#لبنانيون_ضد_الفتن pic.twitter.com/aDwjTmgy5x — بولا يعقوبيان (@PaulaYacoubian) July 21, 2019
طبقة سياسية مصلحتها تزرع تعصب وكراهية وأحقاد وعنصرية وتفوق وتخويف، لتحصد شعب خائف مقسوم خانع مذهبي يشيطن الآخر ويلجا الى حماية الزعيم السارق الديماغوجي وتعيد إنتاجه برضى الناس الخائفة المطيعة رغم قوة تيارات الفصل والفرز الديني فيه أصوات لبنانية وفلسطينية غير#لبنانيون_ضد_الفتن pic.twitter.com/aDwjTmgy5x