ما زال مسار المصالحات بين القوى السياسية قائما، ويعمل عليه الرئيس نبيه بري وسيدخل على الخط ايضا رئيس الحكومة، كما ان مصادر نيابية أكدت لـ"اللواء" احتمال شمول المصالحة أو المصارحة "التيار الوطني الحر" والحزب "التقدّمي الاشتراكي"، بعد عودة رئيس "التقدّمي" وليد جنبلاط من الخارج، وزيارته للرئيس عون السبت المقبل، مرجّحة ان "يتناول البحث اجراء مصالحة بين "التقدمي" و"التيار الحر".
كما يعمل البطريرك الماروني بشارة الراعي على عقد لقاء لأركان القيادات المارونية: "التيار الحر" و"القوات اللبنانية" وحزب "الكتائب" وتيار "المردة".