وفي أوج الأزمة السياسية التي تواجه البلاد وتبعاتها الاقتصادية والاجتماعية وبعد ان أسقط الحراك الشعبي معظم الطبقة السياسية ان لم نقل كلها يأتي من يسقط الدستور تحت شعار التأليف ثم التكليف من أجل مصالح الاستبداد لشخص وتيار سياسي عبثي.ملاحظة مراقب pic.twitter.com/jkDFpJ7Mwo — Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) November 3, 2019
وفي أوج الأزمة السياسية التي تواجه البلاد وتبعاتها الاقتصادية والاجتماعية وبعد ان أسقط الحراك الشعبي معظم الطبقة السياسية ان لم نقل كلها يأتي من يسقط الدستور تحت شعار التأليف ثم التكليف من أجل مصالح الاستبداد لشخص وتيار سياسي عبثي.ملاحظة مراقب pic.twitter.com/jkDFpJ7Mwo