Advertisement

لبنان

لا عناصر أمنية تحمي الجامعة اللبنانية.. وهذه الأسباب!

Lebanon 24
17-01-2020 | 23:33
A-
A+
Doc-P-665493-637149260941633606.jpg
Doc-P-665493-637149260941633606.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
كتبت سمر فضول في صحيفة "الجمهورية" تحت عنوان "أمن "اللبنانية" غير مؤمّن... فمن المسؤول؟": "يمرّ لبنان اليوم في ظروف أمنية استثنائية، فرضت جملة من التدابير الاحترازية من جانب السلطات الامنية والسياسية كما المواطن العادي المقيّد بالأزمات والمشغول بتأمين لقمة عيشه.
Advertisement
فرضت الاحتجاجات في الشارع إيقاعها على الوضع الامني، وسجّلت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ارتفاعاً ملحوظاً بنسَب الجرائم مع بداية الحراك وحتى تاريخه، إذ ارتفعت أعمال السلب بنسبة 80 في المئة والنشل 2.5 في المئة والسرقة عموماً 11.9 في المئة... وما شهدناه في الاسابيع المنصرمة من تصعيد خطير في الشارع استهدفَ مصالح حيوية في البلاد يتطلّب حماية مضاعفة للمصالح العامة، ولاسيما الجامعات، وهي "الشريان الحيوي" الذي يرفد آلاف الطلاب.

لكنّ ما يحصل في الجامعة اللبنانية هو العكس تماماً، فمع بداية السنة الجارية "اختفَت" وبسحر ساحر عناصر الحماية المولجة حراسة وحماية فروع الجامعة وكليّاتها، الأمر الذي أثار استغراب الطلاب الباحثين عن "الأمن" في "بيتهم الثاني"... فمن المسؤول عن هذه الخطوة وانعكاساتها الخَطرة على أمن الجامعة وطلابها كما موظفيها؟

يوضح رئيس الجامعة اللبنانية الدكتور فؤاد أيّوب أنّ "المشكلة بدأت عند طرح المناقصة التي تُجرى عادة لتكليف شركة خاصّة بتولّي مهمة حفظ الأمن في حرم الفروع، إذ لم تبادر أيّ من شركات الحماية الى التقدّم للفوز بهذه المناقصة، الأمر الذي أدى الى سقوطها، فالقانون واضح في هذه الحالة، ولا نستطيع تجديد العقد مع أيّ من الشركات المتعاقدة من دون إجراء مناقصة جديدة، وهو الخيار الوحيد الذي يمكن اللجوء إليه في وقت لاحق".
لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا.
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك