عشرون عاما مضت ولا تزال احداث ذاك النهار التاريخي محفورة في الذاكرة والوجدان، حيث كنت كوزير للاشغال العامة، أول مسؤول يصل الى عمق القرى اللبنانية المحررة وتطأ قدمه الحدود ويشهد فرحة التحرير. بالوحدة والتضامن يُكتبُ تاريخ الاوطان ونحمي لبنان. فلنتعظ.#عيد_المقاومة_والتحرير pic.twitter.com/fdNt5m33it — Najib Mikati (@Najib_Mikati) May 25, 2020
عشرون عاما مضت ولا تزال احداث ذاك النهار التاريخي محفورة في الذاكرة والوجدان، حيث كنت كوزير للاشغال العامة، أول مسؤول يصل الى عمق القرى اللبنانية المحررة وتطأ قدمه الحدود ويشهد فرحة التحرير. بالوحدة والتضامن يُكتبُ تاريخ الاوطان ونحمي لبنان. فلنتعظ.#عيد_المقاومة_والتحرير pic.twitter.com/fdNt5m33it