حجم الحوادث الأمنية والجرائم بازدياد وان دل على شيء فهو يدل عن عمق المأزق الذي نعيشه، المعالجة لها وجهين، الأول عبر إيجاد متنفس اقتصادي للمواطنين يخفف من الأعباء والضغوط والثاني عبر تشدد الأجهزة الأمنية وعلى رأسها الجيش اللبناني بضبط المتفلتين خاصة أصحاب السوابق. — Deputy Ali Darwish (@alidarwish72) July 7, 2020
حجم الحوادث الأمنية والجرائم بازدياد وان دل على شيء فهو يدل عن عمق المأزق الذي نعيشه، المعالجة لها وجهين، الأول عبر إيجاد متنفس اقتصادي للمواطنين يخفف من الأعباء والضغوط والثاني عبر تشدد الأجهزة الأمنية وعلى رأسها الجيش اللبناني بضبط المتفلتين خاصة أصحاب السوابق.