Advertisement

لبنان

سيناريو استقالة نصف النواب إلى الواجهة.. ماذا ينتظر لبنان؟

Lebanon 24
08-07-2020 | 00:50
A-
A+
Doc-P-721873-637297879325165015.jpg
Doc-P-721873-637297879325165015.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
كتبت راكيل عتيق في صحيفة "الجمهورية" تحت عنوان "ماذا لو استقال نصف عدد النواب؟": "على رغم انتفاضة اللبنانيين منذ 17 تشرين الأول 2019، ومطالبتهم باستقالة السُلطة الحاكمة بكاملها، ومن ضمنها مجلس النواب إذ إنّه فقد شرعيته، تعتبر جهات عدة أنّ المجلس الحالي ما زال يمثّل ناخبيه، وأنّ القوى السياسية المتمثّلة فيه، ومن ضمنها "حزب الله" الذي يُشكّل مع حلفائه الأكثرية النيابية، لم "تستعرض" جمهورها بعد. وفي حين تؤيّد قوى سياسية المطلب الشعبي بإجراء انتخابات نيابية مبكرة ترفض قوى أخرى هذه الدعوة. فهل يُمكن إجراء انتخابات مبكرة الآن؟
Advertisement

بعد سقوط صفة العجلة عن اقتراح القانون المُقدّم من كتلة "الكتائب اللبنانية" لتقصير ولاية مجلس النواب وإجراء انتخابات نيابية مبكرة، في الجلسة التشريعية الأخيرة التي عقدها المجلس في قصر "الأونيسكو" والذي صوّت عليه 18 نائباً فقط ومن ضمنهم تكتل "الجمهورية القوية"، كشفت غالبية القوى السياسية أنّها لا تقبل لأسباب متنوّعة، مباشرة أو ضمنية، الرضوخ للإرادة الشعبية وإعطاء اللبنانيين فرصة للتعبير عن تطلعاتهم في انتخابات جديدة. فهل هناك طُرق أخرى لتحقيق هذه الإنتخابات؟

يقول وزير الداخلية الأسبق المحامي زياد بارود: "في كلّ ديموقراطيات العالم حين يتبدّل المزاج الشعبي بحَجم التبدُّل الذي حصل في لبنان منذ 17 تشرين الأول 2019، وبمعزل عن الفترة التي مضَت منذ الإنتخابات الأخيرة، تصبح المطالبة بإجراء انتخابات نيابية مبكرة أمراً مشروعاً".

ويوضح أنّ هذه الإنتخابات تجري في حالة من اثنتين، إمّا حلّ مجلس النواب وبالتالي إلزامية إجراء انتخابات جديدة، وإمّا بتعديل مدة ولاية المجلس بتعديل قانون الإنتخاب". لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا. 

 
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

 
إشترك