قال الامين العام للمجلس الوطني للبحوث العلمية معين حمزة إنّ "الوضع يتحسن تدريجيا من حيث نوعية الهواء نظرا الى ان الانفجار حصل في منطقة مفتوحة على البحر وهذا الأمر يطمئن ويجب الا نشجع الناس على ترك العاصمة خصوصا ان معظمهم خسروا منازلهم".
ولفت المختبر إلى أنّ عدم وجود رياح قوية ساعد على عدم انتشار المواد الكيميائية في الهواء وانتقالها الى المناطق المجاورة لموقع الانفجار مما جنبنا كارثة صحية ثانية، لان حينها كان علينا ان نخلي كل المنطقة الملوثة.