19
o
بيروت
20
o
طرابلس
20
o
صور
19
o
جبيل
19
o
صيدا
20
o
جونية
13
o
النبطية
12
o
زحلة
12
o
بعلبك
20
o
بشري
19
o
بيت الدين
12
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
عودة في عظة الاحد: لبنان في مسار انحداري خطير وسلوك السياسيين معيب
Lebanon 24
29-11-2020
|
07:01
A-
A+
photos
0
A+
A-
ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الأرثوذكس المطران الياس عودة، قداس الأحد في كاتدرائية القديس جاورجيوس في بيروت.
بعد الإنجيل المقدس، ألقى عظة قال فيها: "أحبائي، تتوالى في هذه الفترة المباركة، التي نتهيأ فيها لاستقبال الإله متجسدا في مذود، القراءات الإنجيلية المتحدثة عن الغنى، والفرق بين الاستغناء بالمادة والاستغناء بالله. فبعدما سمعنا مثل الغني ولعازر، ثم مثل الغني الذي أخصبت أرضه وأراد أن يبني أهراء أكبر تتسع لمحصوله، ها نحن اليوم نسمع الرب يسوع قائلا للانسان الذي دنا إليه مجربا: بع كل شيء لك ووزعه على المساكين، فيكون لك كنز في السماء، وتعال اتبعني. وبعدما حزن جدا هذا الغني لسماعه قول الرب، نسمع المخلص يتابع قائلا: ما أعسر على ذوي الأموال أن يدخلوا ملكوت الله. إنه لأسهل أن يدخل الجمل في ثقب الإبرة من أن يدخل غني ملكوت الله".
أضاف: "وضعت الكنيسة المقدسة كل هذه النصوص لكي تجعلنا ندرك لماذا اختار ربنا، الغني بالرحمات، والخالق البرايا بأسرها، وملك الملوك، الفقر والتواضع والولادة في مذود، لا على سرير من المخمل أو الحرير. سمعنا في نص الرسالة الذي تلي اليوم على مسامعنا، والمأخوذ من رسالة الرسول بولس إلى أهل أفسس: يا إخوة، أطلب إليكم، أنا الأسير في الرب، أن تسلكوا كما يحق للدعوة التي دعيتم بها؛ بكل تواضع ووداعة وبطول أناة. المسيحية، اتخذت مبادئها ممن دعيت باسمه، وكل مسيحي لا يسير على خطى المسيح، يشكل عثرة للآخرين، وستكون دينونته عظيمة. الغنى ليس عيبا ولا خطيئة، إذ كثيرون من الأغنياء يتصدقون في الخفية، ويساعدون الآخرين بلا تعلق بالمادة أو بغية حب الظهور، كما أن كثيرين من الفقراء هم بعيدون عن المسيح. الغني الحقيقي هو الذي امتلك المسيح في كيانه، وأطاع وصاياه، فكانت كلماته بلسما للقلوب المجروحة، وابتسامته ندى للأرواح المنكسرة، وحياته كلها تعبق بشذى المسيح المبهج".
وتابع: "عيدنا الأسبوع الماضي لقديسة عظيمة في الشهيدات، هي القديسة كاترينا السينائية الكلية الحكمة. كانت الشهيدة أميرة، غنية، لكنها لم تجد في الأموال ما يكفي. امتلكت القديسة كاترينا حكمة واسعة، إلا أن هذه أيضا لم ترو عطشها. عندما تعرفت كاترينا على المسيح، لم ترغب بأي أحد أو شيء فيما بعد، إذ امتلأت من المالىء الكل محبة وتواضعا وصبرا، وجاهدت حتى الاستشهاد من أجل إيمانها. هذا الأسبوع نعيد لقديس معاصر، هو القديس البار بورفيريوس الرائي، الذي لم يكن غنيا بالماديات، لأنه اختار الرهبنة طريقا له نحو الملكوت، إلا أنه كان غنيا جدا بالمسيح الساكن فيه، والذي منحه موهبة الرؤيا. يقول القديس بورفيريوس: أيها المسيح، أنت حبي. أنا لا أفكر بالموت. أنا أود أن أفكر فقط بالمسيح. إفتحوا أيديكم وارتموا في أحضان المسيح، وعندئذ سوف يحيا هو في داخلكم. ازدروا الأهواء ولا تهتموا للشيطان. التفتوا فقط نحو المسيح، ولكي يتم هذا أطلبوا أولا نعمته. يقول الرب لكل واحد منا: حيث يكون كنزك هناك يكون قلبك أيضا (مت 6: 21). كنز القديس بورفيريوس كان المسيح، وبه تعلق قلبه والتهب بعشقه، فاستطاع أن ينقل المسيح إلى كل من التقاه. يعلمنا القديس بورفيريوس قائلا: وجهوا أذهانكم دوما نحو العلاء، نحو المسيح".
وقال: "إعملوا مع المسيح، عيشوا مع المسيح، تنفسوا المسيح، تألموا مع المسيح وافرحوا أيضا معه. ليكن المسيح كل شيء بالنسبة إليكم. المسيح هو عروس نفوسكم، هو أبوكم، هو كل شيء. لا يوجد أمر أسمى في هذه الحياة من محبة المسيح. المسيح كله فرح، كله غبطة. النفس السكرى بمحبة المسيح هي دوما فرحة وسعيدة مهما واجهت من أتعاب وبذلت من تضحيات". الإنسان المتعلق بالماديات يقضي أيامه مهتما بالمحافظة عليها ومضاعفتها، ناسيا نفسه ومن حوله، ويحزن عند خسارتها، أما الغني بالمسيح فيعتبر أن كل ما يملك عطية من الله يستعمله للخير والبنيان، وما يحصل معه هو بركة من الرب، لخلاص نفسه، حتى لو كان خسارة أو مرضا أو حتى موتا".
أضاف: "القديس يوحنا الدمشقي، الذي نعيد له هذا الأسبوع أيضا، خسر يده، التي قطعت بسبب استخدامه إياها في الكتابة عن الرب والدفاع عن الإيمان القويم، لكنه لم يغتم لخسارته، وبقي ثابتا على صخرة الإيمان، فحصل على التعزية الإلهية، وظهرت له والدة الإله التي أعادت إليه يده المقطوعة حتى يتابع شهادته الإيمانية وتعليمه المستقيم. العظيمة في الشهيدات بربارة، التي نقيم تذكارها في اليوم نفسه مع القديس يوحنا الدمشقي، هي مثال آخر يحتذى في الاستغناء بالرب. فقد كانت إبنة رجل وثني غني جدا، لكنها، عندما تعرفت إلى المسيح، تركت كل شيء وتبعته على الرغم من المصاعب والشدائد التي واجهتها".
وتابع: "يا أحبة، القديسون أمثلة حية لنا، يعلموننا أن كل ما في هذه الدنيا زائل ولا قيمة له، كما يعلموننا أن من تعلق بالمسيح حتى المنتهى، كان له المسيح مرساة آمنة، وقارب نجاة في أصعب الظروف وأشد الاضطهادات. السؤال الأهم اليوم هو: هل نتشبث نحن بالمسيح لكي ننجو من الشدائد والضيقات؟ أم نتبع بشرا لا خلاص لديهم، بل حروب وخراب ودمار ودماء؟ سمعنا في رسالة اليوم: فإنكم جسد واحد وروح واحد كما دعيتم إلى رجاء دعوتكم الواحد؛ رب واحد وإيمان واحد ومعمودية واحدة، وإله أب للجميع فوق الجميع وبالجميع وفي جميعكم. إذا، إن اتبعنا الرب نكون جميعنا واحدا فيه، أما عندما تتبع كل مجموعة زعيما معينا، يصيب التشقق والتصدع النسيج الواحد، وتبدأ المشاكل بالظهور وصولا إلى التناحر والتخاصم والحقد وحتى الحروب وسفك الدماء. المسيح أهرق دمه فداء عن العالم. هل رأيتم زعيما يطلب أن يتألم أو يفتقر طوعا من أجل أحد، مثلما فعل المسيح من أجل البشر؟ كل زعيم همه ألا يمس مصالحه سوء، في حين أن الشعب أصبح يتسول حقه من المصارف، وليس من يأبه! الزعيم يهرب أبناءه خارج الوطن ليتعلموا أو ليكونوا في مأمن، وقد يكون حاملا جنسية أخرى، ثم يطالعنا بمحاضرات عن الوطنية وأهمية البقاء في أرض الوطن. أما من له ولد يدرس في الخارج، فهو مكبل لا يستطيع أن يعيل ابنه أو ابنته في الغربة لأن أمواله مجمدة قسرا لئلا نقول منهوبة".
وقال: "الشعب يئن جوعا، والقلوب محطمة والمسؤولون غائبون عن الواقع وعن المسؤولية وكأن الأمر لا يعنيهم. البلد متروك لمصيره، والانهيار يعصف بمؤسساته وناسه، وما زال هناك بشر يفتعلون الأزمات، ويتقاذفون المسؤوليات، ويؤجلون الاستحقاقات، وآخرها تأليف حكومة تتولى مهمة القيام بما يلزم، بمهنية وشفافية، من أجل إنقاذ البلد. نحن في مسار انحداري خطير لم يعرفه لبنان من قبل. الدولة متحللة وتنتظر فتات المساعدات من الخارج، وسلوك الطبقة السياسية معيب، والمواطن يئن ويشكو وليس من يسمع".
وختم عوده: "دعوتنا في هذا الزمن المبارك، أن نتمثل بالقديسين الذين ساروا بحسب وصايا الرب، فكانت كلمته كنزهم الثمين، وقوتهم اليومي، وقوتهم في الشدائد. من كان المسيح في حياته، كانت أيامه مليئة بالتعزية الإلهية، وعاش فرحا سماويا لا يوصف، حتى ولو كانت العواصف على أنواعها ثائرة حوله. بارككم الرب المخلص، وقاد خطاكم إلى كل عمل صالح، هو الصالح وحده".
Advertisement
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
نادين الراسي تُفاجئ الجمهور: أطلت بفستان الزفاف.. تزوجت للمرة الثالثة! (فيديو)
Lebanon 24
نادين الراسي تُفاجئ الجمهور: أطلت بفستان الزفاف.. تزوجت للمرة الثالثة! (فيديو)
01:30 | 2024-04-18
18/04/2024 01:30:33
Lebanon 24
Lebanon 24
في حفل أقامه إعلامي معروف ببيروت.. نادين نجيم ترقص مع سلافة معمار وقبلات وأحضان بينهما
Lebanon 24
في حفل أقامه إعلامي معروف ببيروت.. نادين نجيم ترقص مع سلافة معمار وقبلات وأحضان بينهما
08:49 | 2024-04-18
18/04/2024 08:49:31
Lebanon 24
Lebanon 24
صبغت شعرها باللون الأزرق.. نجمة عالمية تكتفي بملابسها الداخلية في أحدث إطلالاتها! (صورة)
Lebanon 24
صبغت شعرها باللون الأزرق.. نجمة عالمية تكتفي بملابسها الداخلية في أحدث إطلالاتها! (صورة)
03:40 | 2024-04-18
18/04/2024 03:40:08
Lebanon 24
Lebanon 24
حادثة مؤسفة جدّاً... هكذا فقدت سيّدة حياتها قرب مستشفى!
Lebanon 24
حادثة مؤسفة جدّاً... هكذا فقدت سيّدة حياتها قرب مستشفى!
13:10 | 2024-04-18
18/04/2024 01:10:15
Lebanon 24
Lebanon 24
هذا ما قرره قادة الاتحاد الاوروبي بشأن لبنان
Lebanon 24
هذا ما قرره قادة الاتحاد الاوروبي بشأن لبنان
08:33 | 2024-04-18
18/04/2024 08:33:49
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
22:04 | 2024-04-18
"الخماسية" أنهت جولتها وعِقَد تواجه اندفاعتها.. باسيل يطالب بـضمانات خطية للمشاركة بالحوار
22:09 | 2024-04-18
الاستحقاق البلدي: باسيل يزايد ويغطي التمديد
22:10 | 2024-04-18
توسيع إسرائيل للحرب يتصدر لقاء ماكرون وميقاتي.. وتحذير أوروبي من تخطي تل أبيب الضوابط
23:07 | 2024-04-18
إجراءات متلاحقة لضبط الانفلاش النقدي في لبنان وتشجيع استخدام بطاقات الدفع
22:49 | 2024-04-18
"أيام حاسمة أمام مبادرة الإعتدال الرئاسيّة".. عطيّة: الخارج لا يرى التوقيت ملائماً لانتخاب الرئيس
22:43 | 2024-04-18
الإستعانة بالمسرّحين من "الأمن الداخلي" لسدّ النقص
فيديو
بفستانها المكشوف.. شاهدوا كيف رقصت ميريام فارس بإثارة على إيقاع الطبلة (فيديو)
Lebanon 24
بفستانها المكشوف.. شاهدوا كيف رقصت ميريام فارس بإثارة على إيقاع الطبلة (فيديو)
03:03 | 2024-04-16
19/04/2024 07:05:56
Lebanon 24
Lebanon 24
سامسونغ تعلن عن حاسب مكتبي جديد.. هذه مميزاته (فيديو)
Lebanon 24
سامسونغ تعلن عن حاسب مكتبي جديد.. هذه مميزاته (فيديو)
04:00 | 2024-04-13
19/04/2024 07:05:56
Lebanon 24
Lebanon 24
بعد ظهورها بملابس ضيقة وجريئة.. ممثلة شهيرة تُدافع عن مفاتنها خلال مسلسل رمضاني (فيديو)
Lebanon 24
بعد ظهورها بملابس ضيقة وجريئة.. ممثلة شهيرة تُدافع عن مفاتنها خلال مسلسل رمضاني (فيديو)
02:15 | 2024-04-11
19/04/2024 07:05:56
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24