بتكون عم تحكي معه عن الطبقة الحاكمة وفشلها وفسادها وتبعيتها وهو عم يوافقك ويزايد عليك ونازل سبّ فجأة بتكتشف انه هو قصده "الآخرين" أمّا مرجعيته او جماعته فهول "معذورين وفوق كل الشبهات ويا ريت بيخلًّوهن يشتغلوا" متى نحكم على الحكام باعمالهم ونتائجهم لا بالعاطفة والعصب الطائفي — Adel Afiouni (@adelafiouni) December 3, 2020
بتكون عم تحكي معه عن الطبقة الحاكمة وفشلها وفسادها وتبعيتها وهو عم يوافقك ويزايد عليك ونازل سبّ فجأة بتكتشف انه هو قصده "الآخرين" أمّا مرجعيته او جماعته فهول "معذورين وفوق كل الشبهات ويا ريت بيخلًّوهن يشتغلوا" متى نحكم على الحكام باعمالهم ونتائجهم لا بالعاطفة والعصب الطائفي