غرّدنا عن الصرح البطريركي وجَنَحنا نحو تجريح غير مقصود بحقه وبحقّ المسؤول الإعلامي المحامي وليد غياض اللذين نكن لهما كل الإحترام والتقدير وعليه نعتذر مما صدر عنّا تجاههما. نختلف في الرؤى وتبقى لبكركي مرجعيتها الوطنية والتاريخية. — حسين مرتضى (@HoseinMortada) December 19, 2020
غرّدنا عن الصرح البطريركي وجَنَحنا نحو تجريح غير مقصود بحقه وبحقّ المسؤول الإعلامي المحامي وليد غياض اللذين نكن لهما كل الإحترام والتقدير وعليه نعتذر مما صدر عنّا تجاههما. نختلف في الرؤى وتبقى لبكركي مرجعيتها الوطنية والتاريخية.