Advertisement

لبنان

زمن الـ 1500 ولّى.. المستشفيات لاعتماد دولار الـ 3900: رفع السعر أو الفوضى!

Lebanon 24
02-03-2021 | 00:00
A-
A+
Doc-P-798679-637502618911506736.jpg
Doc-P-798679-637502618911506736.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger

كتبت راجانا حمية في "الأخبار": هل ولّى زمن الـ1500 ليرة في الفاتورة الاستشفائية؟ عملياً، بات في الإمكان الاعتراف بذلك مع تحويل نقيب أصحاب المستشفيات الخاصة في لبنان، سليمان هارون، مجموعة من الكتب التي عمّمها على الجهات والصناديق الضامنة، يطالب فيها باعتماد تسعيرة الدولار على أساس سعر صرف المنصة المحدّد بـ3900 ليرة. مع هذه الرسائل، لم تعد المستشفيات اليوم بحاجة إلى المواربة والتخفّي، وباتت في حلٍ من أمرها في تقييمها للفواتير الاستشفائية. أما بالنسبة إلى المرضى، فعليهم من الآن فصاعداً أن يحسبوا خيار الاستشفاء على أساس التسعيرة الجديدة، وإن كان القرار لم يُتخذ بعد.

 

في مثل هذه الحالات، لا تعني الكتب سوى القول «اللهم إني قد بلغت». فغالباً ما تكون مقدمة للمضيّ علناً في ما كانت قد بدأت به المستشفيات عملياً طوال الفترة الماضية، بدليل الشكاوى التي سُجّلت لدى الجهات الضامنة بشأن ضخامة فروقات فواتير الاستشفاء، والتي فسخ بسببها الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي العقود مع بعض المستشفيات.

 

اليوم، تطالب المستشفيات بجعل الـ3900 هي السعر «الرسمي» للدولار في القطاع الصحي. وتدعم مطلبها بجملة أسباب، لم يعد في مقدمها «نغمة» تأخر مستحقاتها في ذمة الدولة. بالنسبة إلى هارون، الأزمة اليوم أن «كل شيء يسعّر على أساس سعرين، سعر المنصة والسوق السوداء، باستثناء رواتب الموظفين والدواء التي لا تزال عند سعر الـ1500 ليرة». وهذه الـ«كل شيء» تطال لائحة واسعة من المستلزمات والأدوات والأعمال والخدمات.

 

لقراءة المقال كاملا اضغط هنا

Advertisement
المصدر: الأخبار
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

 
إشترك