Advertisement

لبنان

"التيار والقوات" يحددان الموقف من استحقاق رئاسة المجلس وردود بين "أمل والتيار"

Lebanon 24
22-05-2022 | 00:08
A-
A+
Doc-P-954760-637887967605799544.jpg
Doc-P-954760-637887967605799544.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger

بقيت سقوف الخطابات السياسية مرتفعة، خصوصاً عند «القوات اللبنانية» و «التيار الوطني الحر»، ليس في التجاذب المستمر على استقطاب الساحة المسيحية فحسب، بل ايضاً في وجه الاستحقاقات المقبلة.

كما سجل سجال على خط حركة امل والتيار الوطني الحر.

ورفض رئيس حزب «القوات» سمير جعجع انتخاب الرئيس نبيه بري رئيساً للمجلس وطرح حكومة الوحدة الوطنية، مطالباً «بحكومة اكثرية فاعلة» في ظل فقدان الاكثرية النيابية وتوزعها على كتل متناحرة داخل المجلس.

ولاقاه رئيس «التيار» جبران باسيل برفض مبادلة انتخاب رئيس المجلس نائبه، واضعاً شروطاً مسبقة تتمحور حول التمسك باللامركزية الادارية الموسعة وتعديل النظام الداخلي للمجلس وفصل السلطة التشريعية عن السلطة التنفيذية، بحيث لا يكون التعاون بين السلطتين الامساك بالاولى ووضع اليد على الثانية.

واذ وضع شروطاً مسبقة على رئيس الحكومة ، قال أن يكون رئيس الحكومة عنده شرعية شعبية ومرضياً عنه عند طائفته وليس من الخارج، ودعا الى تعديل دستوري يحدد مهلة شهر لرئيس الحكومة من اجل تشكيلها، وطالب بحكومة اختصاصيين مدعومة سياسياً.

ورد النائب علي حسن خليل، في بيان تعليقاً على ما صدر عن رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، إلى أنه «تضخم باسيل فتوهم أمام الجمهور، أن هناك من يفاوضه ليضع دفتر شروط، واسترسل في تكرار لمعزوفات تعوّد عليها اللبنانيون للهروب من مسؤولياته».

ورد النائب "العوني"سيزار الي خليل على خليل ، فقال في تغريدة عبر"تويتر": "المعاون، الأمين على إرث التفليسة وكل الموبقات، 6 مرات برئاسة المجلس والـ7 على الأبواب.. ما تركتوا وزارة دسمة تفلت منكن".

وسأل: "تريدون الإصلاح؟ تفضلوا وردّوا الأموال التي أنفقتموها في الداخل والخارج وأوقفوا عرقلة قوانين الإصلاح المالي بدءا بالكابيتال كونترول الذي سحبتموه من الحكومة ومن المجلس النيابي".

 

 

Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

 
إشترك