Advertisement

خاص

"لعنة المونديال" تلاحقهم.. نجوم لم يعودوا بعد من كأس العالم 2022!

إيناس القشاط - Inass El Kashat

|
Lebanon 24
04-02-2023 | 03:30
A-
A+
Doc-P-1035266-638111003121608987.jpg
Doc-P-1035266-638111003121608987.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
كأس العالم هو تلك الفرصة الثمينة التي يرغب الجميع في اغتنامها وعدم تفويتها من بين يديه، من أجل التألّق ولفت الأنظار. فهذه البطولة بالتحديد، تُعدّ محطةً مهمّة لمواهب كشفت عن إمكاناتها الكبيرة، وباتت بالتالي هدفاً لأهم الأندية الأوروبية. 
Advertisement


 وكانت قطر في هذا العام، بمثابة أرض خصبة لولادة النجوم والأساطير. فقد قدّمت نسخة مونديال 2022 نجوماً للمستقبل، وبفضلها شقّ العديد من اللاعبين طريقهم الى أندية معروفة، وارتفع سعرهم أضعافاً في سوق الانتقالات.
 
Image



 لكن رغم أن نسخة 2022 لعبت هذا الدور مع عدد من اللاعبين، الا أنها كان لها دوراً سلبياً على البعض منهم. فالبطولة التي أقيمت في منتصف الموسم بالشتاء، لتفادي درجات الحرارة المرتفعة في منطقة الخليج بالصيف، جاءت ثقيلة على بعض النجوم الذين عادوا لأنديتهم وفشلوا حتى الآن في تحقيق أي مكاسب، بسبب "لعنة المونديال" التي ما زالت تلاحقهم.


كريستيانو رونالدو

منذ انتقاله الى النصر السعودي، لم يظهر البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي مرّ بفترة عصيبة خلال كأس العالم، بالشكل المطلوب بعد مع ناديه الجديد، رغم تسجيله هدفه الأول بقميص النصر في مواجهة الفتح التي انتهت بالتعادل 2-2.
 
Image



كيليان مبابي

يواجه الفرنسي كيليان مبابي مواقف غريبة منذ خسارته كأس العالم أمام "كتيبة" الأرجنتيني ليونيل ميسي. ففي مباراته الأخيرة مع باريس سان جيرمان، أضاع ركلة جزاء مرتين بعد إعادتها، وخرج مصاباً، مما سيؤدي إلى غيابه عن الملاعب لمدة تصل إلى 3 أسابيع.
 
Image



فينيسيوس جونيور

بات فينيسيوس جونيور، لاعب ريال مدريد، هدفاً لصيحات الاستهجان من جماهير الفرق المنافسة في الدوري الإسباني. فهتافات العنصرية تلاحق فينيسيوس الذي فشل مع البرازيل في تحقيق كأس العالم، في الملاعب من قبل المنافسين، ما انعكس ذلك على مستواه الذي تراجع كثيراً مع "الميرنغي" في الفترة الماضية.
 
Image



لعنة في الدوريات الكبرى

ضربت "لعنة المونديال" ليفربول الانكليزي الذي لم يكن يعيش أفضل أوقاته قبل البطولة، وسار بعدها من سيء الى أسوأ، فقد ظهر بنفس النسخة الباهتة والمتذبذبة التي كان عليها قبل كأس العالم، في ظل تراجع مستوى العديد من اللاعبين المهمين.
 
Image



وفي مانشستر سيتي، الأوضاع ليست على ما يرام. العديد من اللاعبين الذين كانوا في قطر فقدوا مكانهم الأساسي، والبعض منهم لم يستعد حتى الآن المستوى المطلوب مثل برناردو سيلفا وكيفين دي بروينه.
 
Image



أما ميلان الايطالي، فقد انهار بقوّة بعد مونديال قطر، فقد اهتزّت شباكه 18 مرة في 7 مباريات خاضها بمختلف البطولات، وكان منها الثلاثية التي أحرزها إنتر خلال مباراة الفريقين بكأس السوبر الإيطالي وتوّج خلالها إنتر باللقب.
 
Image
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك